هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [ التوبة: 119] وَقالَ تَعَالَى:{وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ} [ الأحزاب: 35] وَقالَ تَعَالَى: {فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ} [ محمد: 21] وأما الأحاديث:
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين} [التوبة: 119] وقال تعالى:{والصادقين والصادقات} [الأحزاب: 35] وقال تعالى: {فلو صدقوا الله لكان خيرا لهم} [محمد: 21] وأما الأحاديث:
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    قال العلامة ابن أبي شريف في «حواشي شرح العقائد» : الصدق استعمله الصوفية بمعنى استواء السرّ والعلانية والظاهر والباطن، بألا تكذب أحوال العبد أعماله، ولا أعماله أحواله، وجعلوا الإخلاص لازماً أعم، فقالوا: كل صادق مخلص، وليس كل مخلص صادقاً اهـ.
وفي «شرح رسالة القشيري» للشيخ زكريا: سئل الجنيد أهما واحد أم بينهما فرق؟ فقال: بينهما فرق: الصدق أصل والإخلاص فرع، والصدق أصل كل شيء، والإخلاص لا يكون إلا بعد الدخول في الأعمال، والأعمال لا تكون مقبولة إلا بهما اهـ.
( قال الله عزّ) أي غلب على مراده ( وجلّ) عما لا يليق بشأنه، ويجوز فيهما من الحالية والاستئناف ما سبق في جملة تعالى ( { يا أيها الذين آمنوا اتقوا ا} ) بترك معاصيه ( { وكونوا مع الصادقين} ) ( التوبة: 119) في الإيمان والعهود بأن تلزموا الصدق، وقال بعضهم: مع الصادقين المقيمين على منهاج الحق.
وقال بعضهم: مع من ترتضي حاله سراً وإعلاناً ظاهراً وباطناً.
وقال بعضهم: { وكونوا مع الصادقين} أي الذين لم يخالفوا الميثاق الأول فإنها أصدق كلمة.
قال أبو سليمان: الصحبة على الصدق والوفاء تنفي كل علة في المصطحبين إذا قاما وثبتا على منهاج الصدق، لأن الله تعالى يقول: { اتقوا الله وكونوا مع الصادقين} .
( وقال تعالى) : في تعدد محاسن الأوصاف التي قيل بأنها التي ابتلى بها إبراهيم ( { والصادقين} ) في الإيمان ( { والصادقات} ) ( الأحزاب: 35) فيه، وقيل في القول والعمل.
( وقال تعالى: { فلو صدقوا ا} ) في الإيمان والطاعة ( { لكان} ) الصدق ( { خيراً لهم} ) ( محمد: 21) .