هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  قَالَ الله تَعَالَى: {وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَااكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُبِيناً} [ الأحزاب:58] وَقالَ تَعَالَى: {فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْوَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ} [ الضحى:10،9] . وأما الأحاديث, فكثيرة مِنْهَا: حديث أَبي هريرة رضي الله عنه في الباب قبل هَذَا: "مَنْ عَادَى لِي ولياً فقد آذنته بالحرب". ومنهاحديث سعد بن أَبي وَقَّاص, رضي الله عنه السابق في"باب ملاطفة اليتيم"وقوله صلى الله عليه وسلم: "يَا أَبَا بَكْرٍ لَئِنْ كُنْتَ أغْضَبْتَهُمْ, لَقَدْ أغْضَبْتَ رَبَّكَ".
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  قال الله تعالى: {والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير مااكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا} [الأحزاب:58] وقال تعالى: {فأما اليتيم فلا تقهروأما السائل فلا تنهر} [الضحى:10،9] . وأما الأحاديث, فكثيرة منها: حديث أبي هريرة رضي الله عنه في الباب قبل هذا: "من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب". ومنهاحديث سعد بن أبي وقاص, رضي الله عنه السابق في"باب ملاطفة اليتيم"وقوله صلى الله عليه وسلم: "يا أبا بكر لئن كنت أغضبتهم, لقد أغضبت ربك".
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    يحتمل أن يراد به المعنى الأعم: أي المسلمين كما حمل عليه الولد الصالح في قوله: «إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث» الحديث، ويشهد لهذا الآية الأولى ويحتمل أن يراد به المعنى الخاص، وهو القائم بما عليه من حق الله سبحانه أو لأحد من عباده (والضعفة) جمع ضعيف (والمساكين) المراد منه ما يشمل الفقراء والمراد التحذير من إيذاء من لا ناصر له إلا الحق سبحانه: من صالح ومسكين وضعيف لا يؤبه به ولا يقام للتعرض، وظاهره أن الكلام في الإيذاء بغير حق كما في الآية فلا يرد نحو حد لأنه مأمور به.
(قال الله تعالى) : { والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا} ) بغير جناية استحقوا بها ( { فقد احتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً} ) ظاهراً قيل إنها نزلت في المنافقين يؤذون علياً رضي الله عنه وقيل في أهل الإفك، وقيل في زناة كانوا يتبعون النساء وهن كارهات.
(وقال تعالى) : { فأما اليتيم فلا تقهر، وأما السائل فلا تنهر} ) تقدم الكلام عليها في باب ملاطفة اليتيم والمسكين (وأما الأحاديث) المرفوعة في ذلك فكثيرة.