هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1379 حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ قَالَ : حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ الأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحْكَمُ بَيْنَ العِبَادِ فِي الدِّمَاءِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1379 حدثنا محمود بن غيلان قال : حدثنا وهب بن جرير قال : حدثنا شعبة ، عن الأعمش ، عن أبي وائل ، عن عبد الله قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن أول ما يحكم بين العباد في الدماء
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated 'Abdullah: that the Messenger of Allah (ﷺ) said: Indeed the first cases to be judged between the people are those of bloodshed.

1396- Abdullah b. Mes'ûd (r.a.)'den rivâyete göre, Rasûlullah (s.a.v.) şöyle buyurmuştur: "Kıyamette kullar arasında ilk görülecek dava kan davalarıdır." (Buhârî, Rıkaak: 48; Müslim, Kasame: 8) ® Tirmizî: Abdullah hadisi hasen sahihtir. Pek çok kimse bu hadisi A'meş'den bu şekilde merfu olarak rivâyet etmişlerdir. Bazıları da yine Â'meş'ten merfu olmaksızın rivâyet etmişlerdir. 1397- Yine Abdullah (r.a.)'den rivâyet edildiğine göre Rasûlullah (s.a.v.) şöyle buyurmuştur: "Kullar arasında hükme bağlanacak ilk dava kan davalarıdır." (Buhârî, Rıkaak: 48; Müslim, Kasame: 8) 1398- Ebûl Hakem el Becelî'den rivâyete göre, şöyle demiştir: Ebû Saîd el Hudrî ve Ebü Hüreyre' den işittim; Rasûlullah (s.a.v.)'in şöyle buyurduğunu hatırlattılar: "Gök ve yeryüzü halkı bir Müslüman'ın kanım akıtmak için birleşseler, Allah onların hepsini yüzüstü Cehenneme yuvarlar." (Tirmizî rivâyet etmiştir.) ® Tirmizî: Bu hadis garibtir. Ebûl Hakem el Becelî ise Abdurrahman b. Nu'min olup Küfelidir.

شرح الحديث من تحفة الاحوذي

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [1396] .

     قَوْلُهُ  ( إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحْكَمُ بَيْنَ الْعِبَادِ) أَيْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ( فِي الدِّمَاءِ) خَبَرُ إِنَّ قَالَ النووي هذا التعظيم أَمْرِ الدُّنْيَا وَتَأْثِيرِ خَطَرِهَا ولَيْسَ هَذَا الْحَدِيثُ مُخَالِفًا لِقَوْلِهِ أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ صَلَاتُهُ لِأَنَّ ذَلِكَ فِي حَقٍّ لِلَّهِ وَهَذَا فِيمَا بَيْنَ الْعِبَادِ قَالَ فِي الْمِرْقَاةِ وَالْأَظْهَرُ أن يقال لأن ذَلِكَ فِي الْمَنْهِيَّاتِ وَهَذَا فِي الْمَأْمُورَاتِ أَوْ الْأَوَّلُ فِي الْمُحَاسَبَةِ وَالثَّانِي فِي الْحُكْمِ لِمَا أخرج النسائي عن بن مَسْعُودٍ مَرْفُوعًا أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ الْعَبْدُ عَلَيْهِ صَلَاتُهُ وَأَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ فِي الدِّمَاءِ وفِي الْحَدِيثِ إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّ الْأَوَّلَ الْحَقِيقِيَّ هُوَ الصَّلَاةُ فَإِنَّ الْمُحَاسَبَةَ قَبْلَ الْحُكْمِ .

     قَوْلُهُ  ( حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ) وأخرجه الشيخان