هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1472 وَعَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقُولُ:"اللَّهمَّ أَصْلِحْ لِي دِيني الَّذي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتي فِيهَا مَعَاشِي، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتي الَّتي فِيها مَعَادي، وَاجْعلِ الحيَاةَ زِيادَةً لِي في كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ الموتَ راحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍ "رَوَاهُ مسلِمٌ.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1472 وعنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:"اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر "رواه مسلم.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1472 - Bab 250 (Issues regarding Supplications, their Virtues and Supplications of the Prophet (pbuh))
Chapter 17 (The Book of Du'a (Supplications))

Abu Hurairah (May Allah be pleased with him) reported: The Messenger of Allah (Peace be upon him) used to say: "Allahumm-aslih li diniyalladhi huwa 'ismatu amri, wa aslih li dunyaya-llati fiha ma'ashi, wa aslih li akhirati-llati fiha ma'adi, waj'alil-hayata ziyadatan li fi kulli khair, waj'alil-mauta rahatan li min kulli sharrin (O Allah, make my religion easy for me by virtue of which my affairs are protected, set right for me my world where my life exists, make good for me my Hereafter which is my resort to which I have to return, and make my life prone to perform all types of good, and make death a comfort for me from every evil)."

[Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعنه قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: اللهم أصلح لي ديني) بأن توفقني للقيام بآدابه على الوجه الأكمل الأتم ( الذي هو عصمة أمري) أي: ما أعتصم به في جميع أموري، وفي الصحاح: العصمة المنع والحفظ، وقيل: هو مصدر بمعنى الفاعل، وقد قال تعالى: ( واعتصموا بحبل الله جميعاً) ( وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي) أي: مكان عيشي وزمان حياتي، أي: بإعطاء الكفاف فيما يحتاج إليه، وبأن يكون حلالاً ومعيناً على طاعة الله ( وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي) أي: مكان عودي، أو زمان إعادتي باللطف والتوفيق، على العبادة والإخلاص في الطاعة وحسن الخاتمة ( واجعل الحياة) أي: طول عمري ( زيادة لي في كل خير) أي: من إيقان العلم، وإتقان العمل ( واجعل الموت) أي: تعجيله ( راحة لي من كل شر) أي: من الفتن والمحن والابتلاء بالمعصية والغفلة، ومحصل آخر هذا الدعاء: اجعل عمري مصروفاً فيما تحب، وجنبني ما تكره، وهو من الأدعية الجوامع ( رواه مسلم) .