هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2621 حَدَّثَنَا حَسَّانُ بْنُ أَبِي عَبَّادٍ ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ يَهُودِيًّا رَضَّ رَأْسَ جَارِيَةٍ بَيْنَ حَجَرَيْنِ ، فَقِيلَ لَهَا : مَنْ فَعَلَ بِكِ ، أَفُلاَنٌ أَوْ فُلاَنٌ ، حَتَّى سُمِّيَ اليَهُودِيُّ ، فَأَوْمَأَتْ بِرَأْسِهَا ، فَجِيءَ بِهِ ، فَلَمْ يَزَلْ حَتَّى اعْتَرَفَ ، فَأَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرُضَّ رَأْسُهُ بِالحِجَارَةِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2621 حدثنا حسان بن أبي عباد ، حدثنا همام ، عن قتادة ، عن أنس رضي الله عنه : أن يهوديا رض رأس جارية بين حجرين ، فقيل لها : من فعل بك ، أفلان أو فلان ، حتى سمي اليهودي ، فأومأت برأسها ، فجيء به ، فلم يزل حتى اعترف ، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم فرض رأسه بالحجارة
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Anas:

A Jew crushed the head of a girl between two stones. She was asked, Who has done so to you, soand- so? So-and-so? Till the name of the Jew was mentioned, whereupon she nodded (in agreement). So the Jew was brought and was questioned till he confessed. The Prophet (ﷺ) then ordered that his head be crushed with stones.

'Anas (radiallahanho): Un Juif contusionna la tête d'une femme entre deux pierres. On demanda à celleci: Qui t'a fait cela? estce Un tel? estce Un tel?... On continua ainsi à l'interroger jusqu'au moment où l'on cita le nom du Juif. Elle fit alors un signe positif de la tête. On amena ce Juif... qui finit par avouer. Le Prophète  donna alors l'ordre... et on lui contusionna la tête entre deux pierres.

":"ہم سے حسان بن ابی عباد نے بیان کیا ‘ کہا ہم سے ہمام نے بیان کیا قتادہ سے اور ان سے انس رضی اللہ عنہ نے کہایک یہودی نے ایک ( انصاری ) لڑکی کا سر دو پتھروں کے درمیان میں رکھ کر کچل دیا تھا ۔ لڑکی سے پوچھا گیا کہ تمہارا سر اس طرح کس نے کیا ہے ؟ کیا فلاں شخص نے کیا ؟ فلاں نے کیا ؟ آخر یہودی کا بھی نام لیا گیا ( جس نے اس کا سر کچل دیا تھا ) تو لڑکی نے سر کے اشارے سے ہاں میں جواب دیا ۔ پھر وہ یہودی بلایا گیا اور آخر اس نے بھی اقرار کر لیا اور نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کے حکم سے اس کا بھی پتھر سے سر کچل دیا گیا ۔

'Anas (radiallahanho): Un Juif contusionna la tête d'une femme entre deux pierres. On demanda à celleci: Qui t'a fait cela? estce Un tel? estce Un tel?... On continua ainsi à l'interroger jusqu'au moment où l'on cita le nom du Juif. Elle fit alors un signe positif de la tête. On amena ce Juif... qui finit par avouer. Le Prophète  donna alors l'ordre... et on lui contusionna la tête entre deux pierres.

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    باب إِذَا أَوْمَأَ الْمَرِيضُ بِرَأْسِهِ إِشَارَةً بَيِّنَةً جَازَتْ
هذا ( باب) بالتنوين ( إذا أومأ المريض) أشار ( برأسه إشارة بيّنة) أي ظاهرة ( جازت) كذا في فرع اليونينية كأصلها بإثبات جازت وسقطت في بعض الأصول وحيئذٍ فيقدر بعد بيّنة هل يحكم بها أو نحو ذلك؟

[ قــ :2621 ... غــ : 2746 ]
- حَدَّثَنَا حَسَّانُ بْنُ أَبِي عَبَّادٍ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ -رضي الله عنه-: "أَنَّ يَهُوِدِيًّا رَضَّ رَأْسَ جَارِيَةٍ بَيْنَ حَجَرَيْنِ، فَقِيلَ لَهَا: مَنْ فَعَلَ بِكِ؟ أَفُلاَنٌ أَوْ فُلاَنٌ؟ حَتَّى سُمِّيَ الْيَهُودِيُّ فَأَوْمَأَتْ بِرَأْسِهَا، فَجِيءَ بِهِ، فَلَمْ يَزَلْ حَتَّى اعْتَرَفَ، فَأَمَرَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَرُضَّ رَأْسُهُ بِالْحِجَارَةِ".

وبه قال: ( حدّثنا حسان بن أبي عباد) بفتح المهملة وتشديد الموحدة قال: ( حدّثنا همام) هو ابن يحيى العودي بفتح العين ( عن قتادة) بن دعامة ( عن أنس -رضي الله عنه- أن يهوديًّا) لم يسمّ ( رض) أي دق ( رأس جارية) وكانت من الأنصار كما في رواية أبي داود ولم تسم ( بين حجرين فقيل لها: من فعل بك) هذا الرض؟ ( أفلان) فعله بهمزة الاستفهام الاستخباري ( أفلان) مرتين ليعرف فيطلب فيقتص منه ( حتى سمي اليهودي) بضم السين وكسر الميم مبنيًّا للمفعول واليهودي بالرفع نائب عن
الفاعل ( فأومأت) بهمزة بعد الميم أشارت ( برأسها) نعم ( فجيء به) أي باليهودي الذي أشارت إليه ( فلم يزل) بفتح الأوّل والثاني ( حتى اعترف) بأنه الراض ( فأمر النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فرضّ رأسه بالحجارة) وفي رواية موسى بن إسماعيل التبوذكي في الأشخاص بين حجرين قال في الروضة لو أعتقل لسانه صحّت وصيته بالإشارة والكتابة.