هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2753 حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ ، قَالُوا : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ ، أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ : لِمَالِهَا ، وَلِحَسَبِهَا ، وَلِجَمَالِهَا ، وَلِدِينِهَا ، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2753 حدثنا زهير بن حرب ، ومحمد بن المثنى ، وعبيد الله بن سعيد ، قالوا : حدثنا يحيى بن سعيد ، عن عبيد الله ، أخبرني سعيد بن أبي سعيد ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : تنكح المرأة لأربع : لمالها ، ولحسبها ، ولجمالها ، ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Abu Huraira (Allah be pleased with him) reported Allah's Messenger (ﷺ) as saying:

A woman may be married for four reasons: for her property, her status. her beauty and her religion, so try to get one who is religious, may your hand be besmeared with dust.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [1466] تنْكح الْمَرْأَة لأَرْبَع قَالَ النَّوَوِيّ الصَّحِيح فِي مَعْنَاهُ أَنه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أخبر بِمَا يَفْعَله النَّاس فِي الْعَادة فَإِنَّهُم يقصدون هَذِه الْخِصَال الْأَرْبَع وَآخِرهَا عِنْدهم ذَات الدّين فاظفر أَنْت أَيهَا المسترشد بِذَات الدّين لَا أَنه أَمر بذلك ولحسبها قَالَ شمر الْحسب الْفِعْل الْجَمِيل للرجل وآبائه ولعابها قَالَ القَاضِي الرِّوَايَة فِي مُسلم بِكَسْر اللَّام لَا غير مصدر لاعب ملاعبة ولعابا وتمشطهن بِفَتْح التَّاء وَضم الشين فَلَمَّا أَقبلنَا فِي رِوَايَة بن ماهان أقفلنا بِالْفَاءِ قطوف بِفَتْح الْقَاف أَي بطيء الْمَشْي بعنزة بِفَتْح النُّون عَصا نَحْو نصف الرمْح أَسْفَل زج المغيبة بِضَم الْمِيم وَكسر الْغَيْن وَسُكُون الْبَاء الَّتِي غَابَ زَوجهَا فالكيس الْكيس أَي جَامع جماعا كيسا قَالَ بَعضهم هَذَا أصل عَظِيم فِي تَحْسِين الْهدى فِي الْجِمَاع وَقيل المُرَاد حثه على الْجِمَاع لابتغاء الْوَلَد أخريات بِضَم الْهمزَة وَفتح الْخَاء