هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3239 وحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، ح وحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا فُضَيْلُ بْنُ غَزْوَانَ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي نُعْمٍ ، حَدَّثَنِي أَبُو هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ قَذَفَ مَمْلُوكَهُ بِالزِّنَا ، يُقَامُ عَلَيْهِ الْحَدُّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ كَمَا قَالَ ، وَحَدَّثَنَاهُ أَبُو كُرَيْبٍ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، ح وحَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ يُوسُفَ الْأَزْرَقُ ، كِلَاهُمَا عَنْ فُضَيْلِ بْنِ غَزْوَانَ ، بِهَذَا الْإِسْنَادِ ، وَفِي حَدِيثِهِمَا سَمِعْتُ أَبَا الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيَّ التَّوْبَةِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3239 وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا ابن نمير ، ح وحدثنا محمد بن عبد الله بن نمير ، حدثنا أبي ، حدثنا فضيل بن غزوان ، قال : سمعت عبد الرحمن بن أبي نعم ، حدثني أبو هريرة ، قال : قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم : من قذف مملوكه بالزنا ، يقام عليه الحد يوم القيامة ، إلا أن يكون كما قال ، وحدثناه أبو كريب ، حدثنا وكيع ، ح وحدثني زهير بن حرب ، حدثنا إسحاق بن يوسف الأزرق ، كلاهما عن فضيل بن غزوان ، بهذا الإسناد ، وفي حديثهما سمعت أبا القاسم صلى الله عليه وسلم نبي التوبة
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Abu Huraira reported that Abu'l-Qasim (one of the names of Allah's Messenger [may peace be upon him]) said:

He who accused his slave of adultery, punishment would be imposed upon him on the Day of Resurrection, except in case the accusation was as he had said.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [1660] نَبِي التَّوْبَة قَالَ القَاضِي سمي بذلك لِأَنَّهُ بعث بِقبُول التَّوْبَة بالْقَوْل والاعتقاد وَكَانَت تَوْبَة من قبلنَا بقتل أنفسهم قَالَ وَيحْتَمل أَن يكون المُرَاد بِالتَّوْبَةِ الْإِيمَان وَالرُّجُوع من الْكفْر الى الْإِسْلَام