هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
475 وَأَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، حَدَّثَهُ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى فِي طَرَفِ تَلْعَةٍ مِنْ وَرَاءِ العَرْجِ ، وَأَنْتَ ذَاهِبٌ إِلَى هَضْبَةٍ عِنْدَ ذَلِكَ المَسْجِدِ قَبْرَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ ، عَلَى القُبُورِ رَضَمٌ مِنْ حِجَارَةٍ ، عَنْ يَمِينِ الطَّرِيقِ عِنْدَ سَلَمَاتِ الطَّرِيقِ بَيْنَ أُولَئِكَ السَّلَمَاتِ كَانَ عَبْدُ اللَّهِ يَرُوحُ مِنَ العَرْجِ ، بَعْدَ أَنْ تَمِيلَ الشَّمْسُ بِالهَاجِرَةِ ، فَيُصَلِّي الظُّهْرَ فِي ذَلِكَ المَسْجِدِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
475 وأن عبد الله بن عمر ، حدثه : أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في طرف تلعة من وراء العرج ، وأنت ذاهب إلى هضبة عند ذلك المسجد قبران أو ثلاثة ، على القبور رضم من حجارة ، عن يمين الطريق عند سلمات الطريق بين أولئك السلمات كان عبد الله يروح من العرج ، بعد أن تميل الشمس بالهاجرة ، فيصلي الظهر في ذلك المسجد
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

وَأَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، حَدَّثَهُ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى فِي طَرَفِ تَلْعَةٍ مِنْ وَرَاءِ العَرْجِ ، وَأَنْتَ ذَاهِبٌ إِلَى هَضْبَةٍ عِنْدَ ذَلِكَ المَسْجِدِ قَبْرَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ ، عَلَى القُبُورِ رَضَمٌ مِنْ حِجَارَةٍ ، عَنْ يَمِينِ الطَّرِيقِ عِنْدَ سَلَمَاتِ الطَّرِيقِ بَيْنَ أُولَئِكَ السَّلَمَاتِ كَانَ عَبْدُ اللَّهِ يَرُوحُ مِنَ العَرْجِ ، بَعْدَ أَنْ تَمِيلَ الشَّمْسُ بِالهَاجِرَةِ ، فَيُصَلِّي الظُّهْرَ فِي ذَلِكَ المَسْجِدِ .

See translation for hadith 484 above

0488 Aussi, et après Abd-ul-Lâh toujours, le Prophète pria au bout d’un cours d’eau se trouvant derrière al-Arj, et ce en prenant le chemin d’une colline se trouvant là-bas. Il y a près de cet oratoire deux ou trois tombes sur lesquelles on peut voir un amas de pierres, et exactement à droite de la route et  près des arbres qui se trouvent à son bord. Enfin, Abd-ul-Lâh quittait al-Arj juste après que le soleil perdait sa chaleur ardente, et ce afin d’accomplir la prière du duhr dans cet oratoire.

":"اور عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما نے نافع سے یہ بیان کیا کہنبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے قریہ عرج کے قریب اس نالے کے کنارے نماز پڑھی جو پہاڑ کی طرف جاتے ہوئے پڑتا ہے ۔ اس مسجد کے پاس دو یا تین قبریں ہیں ، ان قبروں پر اوپر تلے پتھر رکھے ہوئے ہیں ، راستے کے دائیں جانب ان بڑے پتھروں کے پاس جو راستے میں ہیں ۔ ان کے درمیان میں ہو کر نماز پڑھی ، عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما قریہ عرج سے سورج ڈھلنے کے بعد چلتے اور ظہر اسی مسجد میں آ کر پڑھا کرتے تھے ۔

0488 Aussi, et après Abd-ul-Lâh toujours, le Prophète pria au bout d’un cours d’eau se trouvant derrière al-Arj, et ce en prenant le chemin d’une colline se trouvant là-bas. Il y a près de cet oratoire deux ou trois tombes sur lesquelles on peut voir un amas de pierres, et exactement à droite de la route et  près des arbres qui se trouvent à son bord. Enfin, Abd-ul-Lâh quittait al-Arj juste après que le soleil perdait sa chaleur ardente, et ce afin d’accomplir la prière du duhr dans cet oratoire.

شرح الحديث من فتح البارى لابن رجب

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   
[ قــ :475 ... غــ :488 ]
- وأن عبد الله بن عمر حدثه، أن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صلى في طرف تلعة من وراء العرج كبيرة، وأنت ذاهب إلى هضبة عند ذلك المسجد قبران أو ثلاثة، على القبور رضم من حجارة، عن يمين الطريق عند سلمات الطريق، بين أولئك السلمات كان
عبد الله يروح من العرج بعد أن تميل الشمس بالهاجرة، فيصلي الظهر في ذلك المسجد.

وفي رواية الإمام أحمد لهذا الحديث زيادة في هذا بعد قوله: ( ( وأنت ذاهب على راس خمسة أميال من العرج فِي مسجد إلى هضبة) ) - وذكر باقيه.

والتلعة: المكان المرتفع من الأرض.

قال الخطابي: التلعة مسيل الماء من فوق لأسفل.
قال: والهضبة فوق الكثيب في الارتفاع ودون الجبل.
والرضم: حجارة كبار واحدتها رضمة.
والسلمات: جمع سلمة، وهي شجرة ورقها القرظ الذي يدبغ به الأدم.
وقيل: السلم يشبه القرظ وليس به.
انتهى ما ذكره.

وحكى غيره أن الهضبة كل جبل خلق من صخرة واحدة وكل صخرة راسية تسمى هضبة، وجمعها هضاب -: قاله الخليل.

وقال الأصمعي: الهضبة: الجبل المنبسط على الأرض.
والسلمات - بالفتح -: شجر، والسلمات بالكسر -: حجارة.
والرضم والرضام: دون الهضاب -: قاله أبو عمرو.
والوحدة منها رضمة.
والعرج: مكان معروف بين مكة والمدينة؛ يقال: أنه عقبة.

رجعنا إلى بقية الحديث: