هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
476 وَأَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، حَدَّثَهُ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَزَلَ عِنْدَ سَرَحَاتٍ عَنْ يَسَارِ الطَّرِيقِ فِي مَسِيلٍ دُونَ هَرْشَى ، ذَلِكَ المَسِيلُ لاَصِقٌ بِكُرَاعِ هَرْشَى ، بَيْنَهُ وَبَيْنَ الطَّرِيقِ قَرِيبٌ مِنْ غَلْوَةٍ وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ يُصَلِّي إِلَى سَرْحَةٍ هِيَ أَقْرَبُ السَّرَحَاتِ إِلَى الطَّرِيقِ ، وَهِيَ أَطْوَلُهُنَّ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
476 وأن عبد الله بن عمر ، حدثه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نزل عند سرحات عن يسار الطريق في مسيل دون هرشى ، ذلك المسيل لاصق بكراع هرشى ، بينه وبين الطريق قريب من غلوة وكان عبد الله يصلي إلى سرحة هي أقرب السرحات إلى الطريق ، وهي أطولهن
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

وَأَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، حَدَّثَهُ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَزَلَ عِنْدَ سَرَحَاتٍ عَنْ يَسَارِ الطَّرِيقِ فِي مَسِيلٍ دُونَ هَرْشَى ، ذَلِكَ المَسِيلُ لاَصِقٌ بِكُرَاعِ هَرْشَى ، بَيْنَهُ وَبَيْنَ الطَّرِيقِ قَرِيبٌ مِنْ غَلْوَةٍ وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ يُصَلِّي إِلَى سَرْحَةٍ هِيَ أَقْرَبُ السَّرَحَاتِ إِلَى الطَّرِيقِ ، وَهِيَ أَطْوَلُهُنَّ .

See translation for hadith 484 above

0489 Abd-ul-Lâh ben Umar rapporte : Le Messager de Dieu campa un jour près de quelques grands arbres, à gauche d’une route située à l’intérieur même d’un lit de torrent qui se trouvait en-deçà de Harcha. Ce lit était collé au bout de Harcha et situé à un jet de flèche de la route. D’autre part, Abd-ul-Lâh priait souvent près du plus haut arbre qui était en même temps le plus proche de la route.

":"اور عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما نے نافع سے بیان کیا کہرسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے راستے کے بائیں طرف ان گھنے درختوں کے پاس قیام فرمایا جو ہرشی پہاڑ کے نزدیک نشیب میں ہیں ۔ یہ ڈھلوان جگہ ہرشی کے ایک کنارے سے ملی ہوئی ہے ۔ یہاں سے عام راستہ تک پہنچنے کے لیے تیر کی مار کا فاصلہ ہے ۔ عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما اس بڑے درخت کی طرف نماز پڑھتے تھے جو ان تمام درختوں میں راستے سے سب سے زیادہ نزدیک ہے اور سب سے لمبا درخت بھی یہی ہے ۔

0489 Abd-ul-Lâh ben Umar rapporte : Le Messager de Dieu campa un jour près de quelques grands arbres, à gauche d’une route située à l’intérieur même d’un lit de torrent qui se trouvait en-deçà de Harcha. Ce lit était collé au bout de Harcha et situé à un jet de flèche de la route. D’autre part, Abd-ul-Lâh priait souvent près du plus haut arbre qui était en même temps le plus proche de la route.

شرح الحديث من فتح البارى لابن رجب

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   
[ قــ :476 ... غــ :489 ]
- وأن عبد الله بن عمر حدثه، أن رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نزل عند سرحات عن يسار الطريق، في مسيل دون هرشي، ذلك المسيل لاصق بكراع هرشي، بينه وبين الطريق قريب من غلوة، وكان عبد الله بن عمر يصلي إلى سرحة هي اقرب السرحات إلى الطريق، وهي أطولهن.

قال الخطابي: هرشي: ثنية معروفة، وكراعها: ما يمتد منها دون سفحها.

وقال غيره: الغلوة - بفتح الغين المعجمة -: قدر رمية بعيدة بسهم أو حجر.

وعند الإمام أحمد في حديث ابن عمر هذا، في هذا الموضع زيادة: ( ( غلوة
سهم)
)
.

وقال صاحب ( ( معجم البلدان) ) هرشي: ثنية في طريق مكة، قريبة من
الجحفة، يرى منها البحر ولها طريقان، فكل من سلك واحدا منهما أفضى به إلى موضع واحد.
وفي صحيح مسلم عن ابن عباس، أن رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مر بوادي الأزرق، فقال: ( ( أي واد هذا؟) ) قالوا: وادي الأزرق.
قال: ( ( كأني أنظر إلى موسى هابطا من الثنية وله جؤار إلى الله بالتلبية) ) ، ثم أتى على ثنية هرشي، فقال: ( ( أي ثنية هذا؟) ) قالوا: هرشي.
قال: ( ( كأني أنظر إلى يونس بن متى على ناقة حمراء جعدة، عليه جبة من صوف، خطام ناقته خلبة، وهو يلبي) ) .

قال هشيم: يعني: ليفا.

رجعنا إلى بقية الحديث: