هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5009 حَدَّثَنِي عَمْرٌو النَّاقِدُ ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، قَالَا : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، حَدَّثَنِي سُمَيٌّ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَانَ يَتَعَوَّذُ مِنْ سُوءِ الْقَضَاءِ ، وَمِنْ دَرَكِ الشَّقَاءِ ، وَمِنْ شَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ ، وَمِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ ، قَالَ عَمْرٌو فِي حَدِيثِهِ : قَالَ سُفْيَانُ : أَشُكُّ أَنِّي زِدْتُ وَاحِدَةً مِنْهَا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5009 حدثني عمرو الناقد ، وزهير بن حرب ، قالا : حدثنا سفيان بن عيينة ، حدثني سمي ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة ، أن النبي صلى الله عليه وسلم ، كان يتعوذ من سوء القضاء ، ومن درك الشقاء ، ومن شماتة الأعداء ، ومن جهد البلاء ، قال عمرو في حديثه : قال سفيان : أشك أني زدت واحدة منها
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Abu Huraira reported that Allah's Apostle (ﷺ) used to seek refuge (in Allah) from the evil of destiny and from falling into the hand of calamity and from the mockery of (triumphant) enemies and from the hardship of misery. Abu Sufyan reported:

I am in doubt that I have made an addition of one word in this supplication.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [2707] من سوء الْقَضَاء هُوَ شَامِل لَهُ فِي الدّين وَالدُّنْيَا وَالْبدن وَالْمَال والأهل وَقد يكون فِي الخاتمة نسْأَل الله السَّلامَة وَمن دَرك الشَّقَاء بِفَتْح الرَّاء وَرُوِيَ بسكونها وَهِي لُغَة أَي من أَن يدْرك الْإِنْسَان شقاء فِي دُنْيَاهُ وآخرته وَمن شماتة الْأَعْدَاء هِيَ فَرح الْعَدو ببلية تنزل بعدوه وَمن جهد الْبلَاء هِيَ الْحَالة الشاقة وعد بن عمر مِنْهَا قلَّة المَال وَكَثْرَة الْعِيَال