:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
[ قــ
:54641 ... غــ
:54642 ]
- { سورَةُ إِذَا جَآءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} ( النَّصْر: 1)
أَي: هَذَا فِي تَفْسِير بعض شَيْء مِمَّن سُورَة: { إِذا جَاءَ نصر الله} ( النَّصْر: 1) وَيُقَال: سُورَة النَّصْر،.
وَقَالَ ابْن الْعَبَّاس: هِيَ مَدَنِيَّة بِلَا خلاف.
وَقَالَ ابْن النَّقِيب: وَرُوِيَ عَن ابْن عَبَّاس أَنَّهَا آخر سُورَة نزلت،.
وَقَالَ الواحدي: وَذَلِكَ منصرف سيدنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من حنين، وعاش بعد نُزُولهَا سنتَيْن،.
وَقَالَ مقَاتل: لما نزلت قَرَأَهَا صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على أبي بكر وَعمر، رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُمَا ففرحا وسمعها عبد الله بن عَبَّاس فَبكى فَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: مَا يبكيك؟ قَالَ: نعيت إِلَيْك نَفسك، فَقَالَ: صدقت فَعَاشَ بعْدهَا ثَمَانِينَ يَوْمًا فَمسح رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على رَأسه.
وَقَالَ : ( اللَّهُمَّ فقهه فِي الدّين وَعلمه التَّأْوِيل) ، وَهِي تِسْعَة وَتسْعُونَ حرفا، وست وَعشرَة كلمة، وَثَلَاث آيَات.
بِسم الله الرحمان الرَّحِيم.
تثبت الْبَسْمَلَة لأبي ذَر.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،
[ قــ
:54641 ... غــ
:54642 ]
- { سورة إذا جآء نصر الله والفتح} ( النصر: 1)
أي: هذا في تفسير بعض شيء ممن سورة: { إذا جاء نصر الله} ( النصر: 1) ويقال: سورة النصر،.
وقال ابن العباس: هي مدنية بلا خلاف.
وقال ابن النقيب: وروي عن ابن عباس أنها آخر سورة نزلت،.
وقال الواحدي: وذلك منصرف سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من حنين، وعاش بعد نزولها سنتين،.
وقال مقاتل: لما نزلت قرأها صلى الله عليه وسلم على أبي بكر وعمر، رضي الله تعالى عنهما ففرحا وسمعها عبد الله بن عباس فبكى فقال صلى الله عليه وسلم: ما يبكيك؟ قال: نعيت إليك نفسك، فقال: صدقت فعاش بعدها ثمانين يوما فمسح رسول الله صلى الله عليه وسلم على رأسه.
وقال : ( اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل) ، وهي تسعة وتسعون حرفا، وست وعشرة كلمة، وثلاث آيات.
بسم الله الرحمان الرحيم.
تثبت البسملة لأبي ذر.