هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
6493 حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، قَالَ الزُّهْرِيُّ : عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ ، قَالَ : شَهِدْتُ المُتَلاَعِنَيْنِ وَأَنَا ابْنُ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً ، فَرَّقَ بَيْنَهُمَا ، فَقَالَ زَوْجُهَا : كَذَبْتُ عَلَيْهَا إِنْ أَمْسَكْتُهَا قَالَ : فَحَفِظْتُ ذَاكَ مِنَ الزُّهْرِيِّ : إِنْ جَاءَتْ بِهِ كَذَا وَكَذَا فَهُوَ ، وَإِنْ جَاءَتْ بِهِ كَذَا وَكَذَا ، كَأَنَّهُ وَحَرَةٌ ، فَهُوَ . وَسَمِعْتُ الزُّهْرِيَّ يَقُولُ : جَاءَتْ بِهِ لِلَّذِي يُكْرَهُ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
6493 حدثنا علي بن عبد الله ، حدثنا سفيان ، قال الزهري : عن سهل بن سعد ، قال : شهدت المتلاعنين وأنا ابن خمس عشرة سنة ، فرق بينهما ، فقال زوجها : كذبت عليها إن أمسكتها قال : فحفظت ذاك من الزهري : إن جاءت به كذا وكذا فهو ، وإن جاءت به كذا وكذا ، كأنه وحرة ، فهو . وسمعت الزهري يقول : جاءت به للذي يكره
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

شروح الحديث كل الشروح فتح الباري لابن حجر إرشاد الساري عمدة القاري

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   شروح الحديث كل الشروح فتح الباري لابن حجر إرشاد الساري عمدة القاري

Narrated Sahl bin Sa`d:

I witnessed the case of Lian (the case of a man who charged his wife for committing illegal sexual intercourse when I was fifteen years old. The Prophet (ﷺ) ordered that they be divorced, and the husband said, If I kept her, I would be a liar. I remember that Az-Zubair also said, (It was said) that if that woman brought forth the child with such-and-such description, her husband would prove truthful, but if she brought it with such-and-such description looking like a Wahra (a red insect), he would prove untruthful. I heard Az-Zubair also saying, Finally she gave birth to a child of description which her husband disliked .

":"ہم سے علی نے بیان کیا ، کہا ہم سے سفیان ثوری نے بیان کیا ، ان سے زہری نے بیان کیا اور ان سے سہل بن سعد رضی اللہ عنہ نے بیان کیا کہمیں نے دو لعان کرنے والے میاں بیوی کو دیکھا تھا ۔ اس وقت میری عمر پندرہ سال تھی ۔ آنحضرت صلی اللہ علیہ وسلم نے دونوں کے درمیان جدائی کرا دی تھی ۔ شوہر نے کہا تھا کہ اگر اب بھی میں ( اپنی بیوی کو ) اپنے ساتھ رکھوں تو اس کا مطلب یہ ہے کہ میں جھوٹا ہوں ۔ سفیان نے بیان کیا کہ میں نے زہری سے یہ روایت محفوظ رکھی ہے کہ ” اگر اس عورت کے ایسا بچہ پیدا ہوا تو شوہر سچا ہے اور اگر اس کے ایسا ایسا بچہ پیدا ہوا جیسے چھپکلی ہوتی ہے تو شوہر جھوٹا ہے “ اور میں نے زہری سے سنا ، انہوں نے بیان کیا کہ اس عورت نے اس آدمی کے ہم شکل بچہ جنا جو میری طرح کا تھا ۔

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    باب مَنْ أَظْهَرَ الْفَاحِشَةَ وَاللَّطْخَ وَالتُّهَمَةَ بِغَيْرِ بَيِّنَةٍ
( باب من أظهر الفاحشة) بأن يتعاطى ما يدل عليها عادة ( و) من أظهر ( اللطخ) بفتح اللام وسكون الطاء المهملة بعدها خاء معجمة قال الجوهري لطخه بكذا فتلطخ به أي لوّثه به فتلوّث ولطخ فلان بشر أي رمي به ( و) من أظهر ( التهمة) بضم الفوقية وفتح الهاء في الفرع وبسكونها ( بغير بيّنة) ولا إقرار ما حكمه؟.


[ قــ :6493 ... غــ : 6854 ]
- حَدَّثَنَا عَلِىٌّ بْنُ عَبدِ اللهِ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، قَالَ الزُّهْرِىُّ: عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: شَهِدْتُ الْمُتَلاَعِنَيْنِ وَأَنَا ابْنُ خَمْسَ عَشْرَةَ، فَرَّقَ بَيْنَهُمَا فَقَالَ زَوْجُهَا: كَذَبْتُ عَلَيْهَا إِنْ أَمْسَكْتُهَا.
قَالَ: فَحَفِظْتُ ذَاكَ مِنَ الزُّهْرِىِّ، إِنْ جَاءَتْ بِهِ كَذَا وَكَذَا فَهْوَ، وَإِنْ جَاءَتْ بِهِ كَذَا وَكَذَا كَأَنَّهُ وَحَرَةٌ فَهُوَ، وَسَمِعْتُ الزُّهْرِىَّ يَقُولُ: جَاءَتْ بِهِ لِلَّذِى يُكْرَهُ.

وبه قال: ( حدّثنا عليّ بن عبد الله) المديني وثبت ابن عبد الله لأبي ذر قال: ( حدّثنا سفيان) بن عيينة ( قال الزهري) محمد بن مسلم ( عن سهل بن سعد) بسكون الهاء في الأول والعين في الثاني الساعدي -رضي الله عنه- أنه ( قال: شهدت المتلاعنين) بفتح النون الأولى عويمر العجلاني وزوجته خولة ( وأنا ابن خمس عشرة) زاد أبو ذر سنة فذكر التمييز والواو في وأنا للحال ( فرّق) -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ( بينهما فقال زوجها: كذبت عليها) يا رسول الله ( إن أمسكتها) فطلقها ثلاثًا قبل أن يأمره النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بطلاقها ( قال) سفيان ( فحفظت ذاك) بغير لام المذكور بعد ( من الزهري) محمد بن مسلم بن شهاب ( إن جاءت به) بالولد ( كذا وكذا) أي أسود أعين ذا إليتين ( فهو) صادق عليها
( وإن جاءت به كذا وكذا) أحمر قصيرًا ( كأنه وحرة) بفتح الواو والحاء المهملة والراء دويبة كسام أبرص أو دويبة حمراء تلصق بالأرض كالوزغة تقع في الطعام فتفسده فيقال طعام وحر ( فهو) كاذب ففيه الكناية والاكتفاء قال سفيان ( وسمعت الزهري يقول: جاءت به) أي بالولد ( للذي يكره) بضم أوله وفتح ثالثه وهو شبهه بمن رميت به.

والحديث سبق في الطلاق.