هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
6881 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَبَّاحٍ ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَوْفًا ، أَنَّ أَبَا المِنْهَالِ ، حَدَّثَهُ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا بَرْزَةَ ، قَالَ : إِنَّ اللَّهَ يُغْنِيكُمْ - أَوْ نَعَشَكُمْ - بِالإِسْلاَمِ وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ : وَقَعَ هَاهُنَا يُغْنِيكُمْ ، وَإِنَّمَا هُوَ نَعَشَكُمْ يُنْظَرُ فِي أَصْلِ كِتَابِ الِاعْتِصَامِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  أو نعشكم بالإسلام وبمحمد صلى الله عليه وسلم ، قال أبو عبد الله : وقع هاهنا يغنيكم ، وإنما هو نعشكم ينظر في أصل كتاب الاعتصام
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Abal Minhal:

Abu Barza said, (O people!) Allah makes you self-sufficient or has raised you high with Islam and with Muhammad

":"ہم سے عبداللہ بن صباح نے بیان کیا ‘ کہا ہم سے معتمربن سلیمان نے بیان کیا ‘ کہا کہ میں نے عوف اعرابی سے سنا‘ان سے ابو المنہال نے بیان کیا ‘ انہوں نے ابوبرزہ رضی اللہ عنہ سے سنا ‘ انہوں نے کہا کہاللہ تعالیٰ نے تمہیں اسلام اور محمد صلی اللہ علیہ وسلم کے ذریعہ غنی کر دیا ہے یا بلند درجہ کر دیا ہے ۔

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [ قــ :6881 ... غــ :7271] حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَبَّاحٍ، حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ قَالَ: سَمِعْتُ عَوْفًا أَنَّ أَبَا الْمِنْهَالِ حَدَّثَهُ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا بَرْزَةَ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ يُغْنِيكُمْ أَوْ نَعَشَكُمْ بِالإِسْلاَمِ وَبِمُحَمَّدٍ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
قَالَ أَبُو عَبْدِ الله: وَقَعَ هُنَا يُغْنيكُمْ إِنَّمَا هُوَ نَعَشَكُمْ يُنْظَرُ فِي أَصْلِ كِتابِ الاعْتِصامِ.
وبه قال: ( حدّثنا عبد الله بن صباح) بفتح الصاد المهملة والموحدة المشددة وبعد الألف حاء مهملة العطار البصري قال: ( حدّثنا معتمر) بضم الميم الأولى وكسر الثانية ابن سليمان بن طرخان البصري ( قال: سمعت عوفًا) بالفاء الأعرابي ( أن أبا المنهال) بكسر الميم وسكون النون سيار بن سلامة ( حدّثه أنه سمع أبا برزة) بفتح الموحدة والزاي بينهما راء ساكنة نضلة بالنون المفتوحة والضاد المعجمة الساكنة الأسلمي ( قال: إن الله) عز وجل ( يغنيكم) بالغين المعجمة من الإغناء ( أو نعشكم) بنون فعين مهملة فشين معجمة مفتوحات أي رفعكم أو جبركم من الكسر أو أقامكم من العثرة ( بالإسلام وبمحمد -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) وسقط قوله أو نعشكم لأبي ذر ( قال أبو عبد الله) المصنف ( وقع هنا يغنيكم) بالغين المعجمة الساكنة بعدها نون ( وإنما هو نعشكم) بالنون فالعين المهملة فالشين المعجمة المفتوحات ( ينظر) ذلك ( في أصل كتاب الاعتصام) .
قال في الفتح: فيه أنه صنف كتاب الاعتصام مفردًا وكتب منه هنا ما يليق بشرطه في هذا الكتاب كما صنع في كتاب الأدب المفرد فلم رأى هذه اللفظة مغايرة لما عنده أنه الصواب أحال على مراجعة ذلك الأصل وكأنه كان في هذه الحالة غائبًا عنه فأمر بمراجعته وأن يصلح منه، وقد وقع له نحو هذا في تفسير { أنقض ظهرك} [الشرح: 3] كما سبق في تفسير سورة { ألم نشرح} [الشرح: 1] وقوله قال أبو عبد الله الخ ثابت في رواية أبي ذر عن المستملي ساقط لغيره وسقط لابن عساكر في نسخة قوله ينظر الخ.
والحديث سبق في الفتن في باب إذا قال عند قوم شيئًا.