هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  842 وعن أَبي قَتَادَة رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: " الرُّؤْيَا الصَّالَحِةُ وفي رواية الرُّؤيَا الحَسَنَةُ منَ اللهِ، والحُلُم مِنَ الشَّيْطَان، فَمَن رَأى شَيْئاً يَكرَهُهُ فَلْيَنْفُثْ عَن شِمَاله ثَلاَثاً، ولْيَتَعَوَّذْ مِنَ الشَْيْطان فَإنَّها لا تَضُرُّهُ" متفق عليه."النَّفثُ"نَفخٌ لطيفٌ لاريِقَ مَعَهُ.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  842 وعن أبي قتادة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " الرؤيا الصالحة وفي رواية الرؤيا الحسنة من الله، والحلم من الشيطان، فمن رأى شيئا يكرهه فلينفث عن شماله ثلاثا، وليتعوذ من الشيطان فإنها لا تضره" متفق عليه."النفث"نفخ لطيف لاريق معه.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 842 - Bab 130 (Visions in Dream and matters relating to them)
Chapter 5 (The Book of the Etiquitte of Sleeping, Lying and Sitting etc)

Abu Qatadah (May Allah be pleased with him) reported: The Prophet (Peace be upon him) said, "A good vision (dream) is from Allah and a bad dream is from the Satan. He who sees something in a dream that he dislikes, should blow thrice on his left, must seek Allah's Refuge from the evil of the Satan (i.e., by saying: A'udhu billahi minash-Shaitanir-Rajim). Then it will not harm him."

[Al-Bukhari and Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن أبي قتادة) تقدمت ترجمته ( رضي الله عنه) في باب تحريم الظلم ( قال: قال النبي: الرؤيا الصالحة.
وفي رواية)
للبخاري أواخر كتاب التعبير في حديث أبي قتادة المذكور ( الرؤيا الحسنة) أي بدل الصالحة فالمراد منهما واحد، لأن الروايات يفسر بعضها بعضاً، والمراد الحسنة صورة والصالحة تأويلاً ( من الله والحلم) بضم الحاء المهملة وسكون اللام قال في «النهاية» وتضم ( من الشيطان) قال الزركشي: هذا تصرف شرعي بتخصيص الرؤيا بما يراه من الخير، والحلم بما يراه من الشرّ وإن كان في الأصل لما يراه من النائم.
وفي «النهاية» : الرؤيا والحلم عبارة عما يراه النائم في نومه من الأشياء، لكن غلبت الرؤيا على ما يراه من الخير والشيء الحسن، وغلب الحلم على ما يراه من الشرّ والشيء القبيح ويستعمل كل واحد منهما موضع الآخر.
وقال ابن الجوزي: الرؤيا والحلم واحد، غير أن صاحب الشرع خص الخير باسم الرؤيا والشرّ باسم الحلم ( فمن رأى شيئاً يكرهه فلينفث عن يساره) قال القاضي عياض: أمر به طرداً للشيطان الذي حضر الرؤيا المكروهة تحقيراً له واستقذاراً وخص بها البسار لأنها محل الأقذار ونحوها ( ثلاثاً) منصوب علىالمفعولية المطلقة لينفث ( وليتعوذ) أي بالله تعالى ( من الشيطان) وذلك لأن الله تعالى قدر وجود ما يسوء من الرؤيا عند وجوده فإبعاده يقتضي إبعادها ( فإنها) أي الرؤيا ( لا تضرّه متفق عليه) ورواه أصحاب السنن الأربعة.
( النفث: نفخ لطيف لا ريق معه) وتقدم ضبطه ومعناه.