هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
952 حَدَّثَنِي يَحْيَى ، عَنْ مَالِكٍ ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ أَبِي تَمِيمَةَ السَّخْتِيَانِيِّ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : مَنْ نَسِيَ مِنْ نُسُكِهِ شَيْئًا ، أَوْ تَرَكَهُ فَلْيُهْرِقْ دَمًا . قَالَ أَيُّوبُ : لَا أَدْرِي قَالَ : تَرَكَ أَوْ نَسِيَ قَالَ مَالِكٌ : مَا كَانَ مِنْ ذَلِكَ هَدْيًا فَلَا يَكُونُ إِلَّا بِمَكَّةَ . وَمَا كَانَ مِنْ ذَلِكَ نُسُكًا ، فَهُوَ يَكُونُ حَيْثُ أَحَبَّ صَاحِبُ النُّسُكِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
952 حدثني يحيى ، عن مالك ، عن أيوب بن أبي تميمة السختياني ، عن سعيد بن جبير ، عن عبد الله بن عباس قال : من نسي من نسكه شيئا ، أو تركه فليهرق دما . قال أيوب : لا أدري قال : ترك أو نسي قال مالك : ما كان من ذلك هديا فلا يكون إلا بمكة . وما كان من ذلك نسكا ، فهو يكون حيث أحب صاحب النسك
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

شرح الحديث من شرح الزرقاني

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

حَدَّثَنِي يَحْيَى، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ أَبِي تَمِيمَةَ السَّخْتِيَانِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: مَنْ نَسِيَ مِنْ نُسُكِهِ شَيْئًا، أَوْ تَرَكَهُ فَلْيُهْرِقْ دَمًا.
قَالَ أَيُّوبُ: لَا أَدْرِي قَالَ: تَرَكَ أَوْ نَسِيَ قَالَ مَالِكٌ: مَا كَانَ مِنْ ذَلِكَ هَدْيًا فَلَا يَكُونُ إِلَّا بِمَكَّةَ.
وَمَا كَانَ مِنْ ذَلِكَ نُسُكًا، فَهُوَ يَكُونُ حَيْثُ أَحَبَّ صَاحِبُ النُّسُكِ.


( ما يفعل من نسي من نسكه شيئًا)

( مالك عن أيوب بن أبي تميمة) كيسان ( السختياني عن سعيد بن جبير عن عبد الله بن عباس قال من نسي من نسكه شيئًا أو تركه فليهرق دمًا) وبهذا قال مالك وجماعة ( قال أيوب لا أدري قال ترك أو نسي) يعني أنه إنما قال أحدهما فأو للشك لا للتنويع ( قال مالك ما كان من ذلك) الدم ( هديًا فلا يكون إلا بمكة) لقوله تعالى { { هديًا بالغ الكعبة } } ( وما كان من ذلك نسكًا فهو يكون حيث أحب صاحب النسك) لأنه لم يسمه هديًا.