هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  960 وعن أَبي سعيدٍ وأَبي هُريرةَ رضيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا قَالا: قَال رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "إِذا خَرَج ثَلاثَةٌ في سفَرٍ فليُؤَمِّرُوا أَحدهم" حديث حسن، رواه أَبُو داود بإسنادٍ حسن.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  960 وعن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله تعالى عنهما قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا خرج ثلاثة في سفر فليؤمروا أحدهم" حديث حسن، رواه أبو داود بإسناد حسن.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 960 - Bab 167 (The Desirability of undertaking a Journey in a Group and appointing a Leader)
Chapter 8 (The Book of Etiquette of Traveling)

Abu Sa'id Al-Khudri and Abu Hurairah (May Allah be pleased with them) reported: The Messenger of Allah (Peace be upon him) said, "When three persons set out on a journey, they should appoint one of them as their leader."

[Abu Dawud].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن أبي سعيد) هو الخدري ( وأبي هريرة رضي الله عنهما) قدم أبو سعيد ذلك ذكراً مع أن أبا هريرة أكثر منه مروياً لأنه من الأنصار وأقدم إسلاماً ( قالا: قال رسول الله: إذا خرج ثلاثة) خرج الاثنان إن اعتبرنا مفهوم العدد، وظاهر الحديث اعتبارههنا، واستوجبه بعض شراح «الجامع الصغير» ، وقال بعضهم: لا يبعد قياسهما على الثلاثة في ذلك، ولا ينافيه كونهما شيطانين ( في سفر) ولو مكروهاً كما اقتضاه الإطلاق ( فليؤمروا) ندباً فيما يتعلق بالسفر من أسبابه وما يعرض فيه ( أحدهم) ولو فاسقاً لأن هذه إمارة منوطة برضا المولين ويحتمل خلافه، والفاسق مستثنى من أهلية الولاية شرعاً، والمستثنى الشرعي غير داخل في الإطلاق ولا ينقض بصحة توليته في بعض الأوقات للضرورة لأن ما جاز بالضرورة لا نقض به، والأولى ولاية الأفضل الأجود رأياً، فإن تعارضا فالثاني أولى لأن رعاية المصالح السفرية هي المقصودة بالذات لأن التأمير إنما طلب لها، وينعزل هذا الأمير بالعزل بحنحة أو بانقطاع السفر وهو وصول المقصد أو بإقامة تمنع الترخص ( حديث حسن) هذا من تحسينات المؤلف، بل صححه الضياء وأورده في «المختارة» له ( رواه أبو داود بإسناد حسن) وقال في «فتح الكبير» : إنه إسناد صحيح، وما قاله المصنف المقدم.