الرئيسية
الأدب لابن أبي شيبة
ما رواه الأكابر عن مالك لمحمد بن مخلد
كتاب الناسخ والمنسوخ للنحاس
جزء فيه مجلس من فوائد الليث بن سعد
من وافقت كنيته كنية زوجه لابن حيوية
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
الأدب لابن أبي شيبة
الأدب لابن أبي شيبة
الاقسام
بَابُ مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يُقَبِّلُ يَدَ الرَّجُلِ
بَابُ الرَّجُلِ يُصَغِّرُ اسْمَ الرَّجُلِ
بَابُ مَا جَاءَ فِي التَّقَنُّعِ
بَابُ الرَّجُلِ يَبِيتُ وَفِي يَدِهِ غَمَرٌ
بَابُ مُجَالَسَةِ النَّاسِ وَمُخَالَطَتِهِمْ
بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنِ اطِّلَاعِ الرَّجُلِ عَلَى الرَّجُلِ
بَابُ الرَّجُلِ يَمْدَحُ الرَّجُلَ
بَابُ الْمَشُورَةِ ، مَنْ أَمَرَ بِهَا ؟
بَابُ مَا جَاءَ فِي طَلَبِ الْحَوَائِجِ عِنْدَ حِسَانِ الْوُجُوهِ
بَابُ مَنْ كَرِهَ الْكَلَامَ بِالْفَارِسِيَّةِ
بَابُ مَنْ رَخَّصَ فِي الْكَلَامِ بِالْفَارِسِيَّةِ
بَابُ الرَّجُلِ يُكَنَّى قَبْلَ أَنْ يُولَدَ لَهُ
بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ كَلَامِ الرَّجُلِ
بَابُ مَا كُرِهَ أَنْ يَسْمَعَ الْمُبْتَلَى التَّعَوُّذَ
بَابُ مَا لَا يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أَنْ يَدْعُوَ بِهِ
بَابُ مَا يُكْرَهُ أَنْ يَقْرَأَ كِتَابَ غَيْرِهِ
بَابُ مَا يُنْهَى عَنْهُ الرَّجُلُ أَنْ يَسُبَّهُ
بَابُ مَا يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أَنْ يَتَعَلَّمَهُ أَوْ يُعَلِّمَهُ وَلَدَهُ
بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ لِلرَّجُلِ أَنْ يُوجَدَ رِيحُهُ مِنْهُ
بَابُ مَنْ كَرِهَ لِلْمَرْأَةِ إِذَا خَرَجَتْ أَنْ تَطَّيَّبَ
بَابُ تَنْحِيَةِ الْأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ
بَابُ مَا جَاءَ فِي كَرَاهِيَةِ التَّحَشُّشِ عَلَى الطَّرِيقِ
بَابُ مَا جَاءَ فِي الطِّيبِ وَالْمِسْكِ
بَابُ مَنْ كَرِهَ الْمِسْكَ
بَابُ مَا جَاءَ فِي مَا كُرِهَ مِنَ الْمَبِيتِ عَلَى سَطْحٍ غَيْرِ
بَابُ مَا جَاءَ فِي صِلَةِ الرَّجُلِ مَنْ كَانَ أَبُوهُ يَصِلُ
بَابُ مَا جَاءَ فِي ابْتِدَاءِ أَهْلِ الشِّرْكِ بِالسَّلَامِ
بَابٌ فِي تَتْرِيبِ الْكِتَابِ
بَابٌ فِي رَدِّ جَوَابِ الْكِتَابِ
بَابُ مَا جَاءَ فِي رُكُوبِ ثَلَاثَةٍ عَلَى دَابَّةٍ
بَابُ مِنْ كَرِهَ رُكُوبَ ثَلَاثَةٍ عَلَى الدَّابَّةِ
بَابُ مَنْ كَانَ لَا يَدَعُ أَحَدًا مِنْ أَهْلِهِ يَنَامُ بَعْدَ الْفَجْرِ
بَابُ مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يَبِيتُ فِي بَيْتٍ وَحْدَهُ
بَابُ مَا جَاءَ فِي الطِّيَرَةِ
بَابُ مَا قِيلَ فِي الْعَدْوَى ، وَالطِّيَرَةِ ، وَالْهَامَةِ
بَابُ مَا جَاءَ فِي الْأَكْلِ مَعَ الْمَجْذُومِ ثِقَةً بِاللَّهِ وَتَوَكُّلًا عَلَيْهِ
بَابُ خَيْرِ الطِّيَرَةِ الْفَأْلُ ، وَالْعَيْنُ حَقٌّ
بَابُ مَنْ كَانَ يُحِبُّ الْفَأْلَ ، وَيَكْرَهُ الطِّيَرَةَ
بَابُ مَنْ لَزِقَ بِالْمَجْذُومِ وَلَمْ يَخْشَ عَدْوَى
بَابُ إِقْرَارِ الطَّيْرِ عَلَى وُكُنَاتِهَا
بَابُ مَنْ كَانَ يُحِسُّ الطِّيَرَةَ وَيَمْضِي فَلَا يَطَّيَّرُ
بَابٌ فِي الْعِيَافَةِ ، وَالطِّيَرَةِ ، وَالطَّرْقِ
بَابٌ فِي التَّكَهُّنِ ، وَالِاسْتِسْقَامِ
بَابٌ فِي الْغُولِ ، وَالصَّفَرِ
بَابٌ فِي الرُّخَصِ فِي الطِّيَرَةِ ، وَالتَّبَاعُدِ مِنَ الْمَجْذُومِ
بَابُ مَا جَاءَ فِي الْخِتَانِ
بَابُ الْأَخْذِ بِالرُّخَصِ
بَابُ مَا جَاءَ ابْنُ أُخْتِ الْقَوْمِ مِنْهُمْ
بَابُ مَا جَاءَ فِي عَدَمِ الْحَرَجِ فِي الْحَدِيثِ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ
بَابُ مَا جَاءَ فِي تَشَبَّهِ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ وَالنِّسَاءِ بِالرِّجَالِ
بَابٌ فِي كَفِّ اللِّسَانِ وَخَوْفِ مَا يَكُونُ مِنَ الْكَلَامِ
بَابُ مَا يُكْرَهُ لِلرَّجُلِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ
بَابُ مَنْ كَرِهَ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ : إِنِّي كَسْلَانٌ
بَابُ مَا كُرِهَ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ : هُوَ بِاللَّهِ وَبِكَ
بَابُ مَا كُرِهَ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ : اللَّهُمَّ تَصَدَّقْ عَلَيَّ
بَابُ الْقَوْلِ فِي الثَّنَاءِ وَأَنَّ مَنْ أَثْنَى فَقَدْ أَجْزَأَ
بَابُ مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يَقُولُ لِأَخِيهِ : جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا
بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ لِلرَّجُلِ أَنْ يَقُولَ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ
بَابُ مَا يَقُولُ إِذَا قَامَ وَاسْتَيْقَظَ وَأَخَذَ مَضْجَعَهُ
بَابٌ فِي الْأَمْرِ بِنَفْضِ الْفِرَاشِ قَبْلَ الِاضْطِجَاعِ وَمَا يَقُولُ
بَابُ التَّهْلِيلِ وَالتَّسْبِيحِ وَالتَّحْمِيدِ حِينَ يَأْوِي إِلَى فِرَاشِهِ
بَابُ قِرَاءَةِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ عِنْدَ النَّوْمِ
بَابٌ فِي قَوْلِ : بِاسْمِكَ وَضَعْتُ جَنْبِي فَاغْفِرْ لِي
بَابٌ
بَابُ وَضْعِ الْيَدِ الْيُمْنَى تَحْتَ الْخَدِّ الْأَيْمَنِ عِنْدَ النَّوْمِ
بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ مِنَ الْأَسْمَاءِ
بَابَ مَنْ رَخَّصَ أَنْ يُكْتَنَى بِأَبِي الْقَاسِمِ
بَابُ الْجَمْعِ بَيْنَ اسْمِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكُنْيَتِهِ
بَابُ مَنْ كَرِهَ أَنْ يُكَنَّى أَبَا الْقَاسِمِ وَإِنْ لَمْ يَكُنِ اسْمُهُ
بَابُ إِطْفَاءِ النَّارِ عِنْدَ الْمَبِيتِ
بَابُ كَنْسِ الدَّارِ وَتَنْظِيفِهَا
بَابٌ فِي لَعْنِ الْبَهِيمَةِ وَغَيْرِهَا
بَابُ الْجُلُوسِ قُبَالَةَ الْقِبْلَةِ
بَابُ فَضْلِ الْعَقْلِ
بَابُ كَرَاهِيَةِ الْقُعُودِ بَيْنَ الظِّلِّ وَالشَّمْسِ
بَابُ الِاسْتِمَاعِ إِلَى حَدِيثِ مَنْ يُكْرَهُ اسْتِمَاعُهُ
بَابٌ فِي كَرَاهِيَةِ الْوُقُوفِ عَلَى الدَّابَّةِ
بَابٌ فِي الرُّخْصَةِ فِي ذَلِكَ
بَابُ الِاسْتِئْذَانِ
بَابٌ
بَابٌ فِي الْعَاطِسِ لَا يُشَمَّتُ حَتَّى يَحْمَدَ اللَّهَ
بَابُ الْعَاطِسِ يُشَمَّتُ ثُمَّ يَعْطِسُ
بَابُ كَيْفَ يَكْتُبُ الرَّجُلُ إِلَى الرَّجُلِ
بَابٌ فِي الْإِذْنِ عَلَى أَهْلِ الذِّمَّةِ
بَابُ مَا يُكْرَهُ أَنْ يَقُولَ الْعَاطِسُ
بَابُ مَا يَقُولُ إِذَا عَطَسَ وَحْدَهُ
بَابُ مَا يَقُولُ الْعَاطِسُ وَمَا يُقَالُ لَهُ
بَابُ الرُّخْصَةِ فِي الشِّعْرِ
بَابُ اسْتِمَاعِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الشِّعْرَ وَغَيْرِ ذَلِكَ