معرفة علوم الحديث للحاكم

هذا الكتاب يعد من أقدم الكتب التي ألفت في علم مصطلح الحديث تناول فيه المؤلف الكثير من القواعد التي رأى أنها ينبني عليها هذا العلم الشريف. وقد نسق المؤلف الكتاب على النحو التالي: أولًا: قدم بمقدمة ضمنها الكلام على فضل أصحاب الحديث وأن الاشتغال بعلم الحديث من أنفع العلوم النافعة. ثانيًا: سرد مسائل علم المصطلح مقسمًا لها إلى (52) نوعًا وضمن كل نوع عدد من الأمثلة التي يوردها بسنده, فبلغت الروايات المسندة (482) رواية.

الاقسام