ش أخرجه مسلم في السلام باب الطيرة والفأل وما يكون فيه من الشؤم رقم 2225 (طيرة) تشاؤم بالطير فقد كان أحدهم إذا كان له أمر فرأى طيرا طار يمنة استبشر واستمر بأمره وإن رآه طار يسرة تشاءم به ورجع. وتطلق على التشاؤم مطلقا. (والشؤم في ثلاث) في رواية للبخاري ومسلم (إن كان الشؤم في شيء. .) وهي تبين المراد من الحديث وقد تقدمت
ش أخرجه مسلم في السلام باب الطيرة والفأل وما يكون فيه من الشؤم رقم 2223 (خيرها الفأل) أي خير الطيرة - على زعمهم أن لها أثرا - أن يتفاءل أي يتوقع الخير في الأمور