ش أخرجه مسلم في الفضائل باب علمه صلى الله عليه وسلم بالله تعالى وشدة خشيته رقم 2356
(فرخص فيه) أذن يفعله تسهيلا على الناس. (فتنزه. .) احترزوا عنه وامتنعوا من فعله. (ما بال) ما شأن. (خشية) خوفا من عقابه
حدثنا عمر بن حفص، حدثنا أبي، حدثنا الأعمش، حدثنا مسلم، عن مسروق: قالت عائشة: صنع النبي صلى الله عليه وسلم شيئا فرخص فيه، فتنزه عنه قوم، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم، فخطب فحمد الله ثم قال: «ما بال أقوام يتنزهون عن الشيء أصنعه، فوالله إني لأعلمهم بالله، وأشدهم له خشية»
ش أخرجه مسلم في الفضائل باب علمه صلى الله عليه وسلم بالله تعالى وشدة خشيته رقم 2356
(فرخص فيه) أذن يفعله تسهيلا على الناس. (فتنزه. .) احترزوا عنه وامتنعوا من فعله. (ما بال) ما شأن. (خشية) خوفا من عقابه
حدثنا عبدان، أخبرنا عبد الله، أخبرنا شعبة، عن قتادة، سمعت عبد الله هو ابن أبي عتبة مولى أنس، عن أبي سعيد الخدري، قال: «كان النبي صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها، فإذا رأى شيئا يكرهه عرفناه في وجهه»
ش أخرجه مسلم في الفضائل باب علمه صلى الله عليه وسلم بالله تعالى وشدة خشيته رقم 2356
(فرخص فيه) أذن يفعله تسهيلا على الناس. (فتنزه. .) احترزوا عنه وامتنعوا من فعله. (ما بال) ما شأن. (خشية) خوفا من عقابه
ش أخرجه مسلم في الفضائل باب علمه صلى الله عليه وسلم بالله تعالى وشدة خشيته رقم 2356
(فرخص فيه) أذن يفعله تسهيلا على الناس. (فتنزه. .) احترزوا عنه وامتنعوا من فعله. (ما بال) ما شأن. (خشية) خوفا من عقابه
ش أخرجه مسلم في الفضائل باب علمه صلى الله عليه وسلم بالله تعالى وشدة خشيته رقم 2356
(فرخص فيه) أذن يفعله تسهيلا على الناس. (فتنزه. .) احترزوا عنه وامتنعوا من فعله. (ما بال) ما شأن. (خشية) خوفا من عقابه