الرئيسية
الطبقات الكبير لابن سعد
الجوع لابن أبي الدنيا
الجامع لمعمّر بن راشد
مساؤئ الأخلاق للخرائطي
الأربعون على مذهب المتحققين من الصوفية لأبي نعيم الأصبهاني
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
إظهار / إخفاء التشكيل
الطبقات الكبير لابن سعد
/
المجلد السابع
/
وَفْدُ جُذَامَ قَالُوا : قَدِمَ رِفَاعَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ عُمَيْرِ بْنِ مَعْبَدٍ الْجُذَامِيُّ ثُمَّ أَحَدُ بَنِي الضُّبَيْبِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْهُدْنَةِ قَبْلَ خَيْبَرَ وَأَهْدَى لَهُ عَبْدًا وَأَسْلَمَ ، فَكَتَبَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كِتَابًا : هَذَا كِتَابٌ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ لِرَفَاعَةَ بْنِ زَيْدٍ إِلَى قَوْمِهِ وَمَنْ دَخَلَ مَعَهُمْ يَدْعُوهُمْ إِلَى اللَّهِ ، فَمَنْ أَقْبَلَ فَفِي حِزْبِ اللَّهِ ، وَمَنْ أَبَى فَلَهُ أَمَانُ شَهْرَيْنِ فَأَجَابَهُ قَوْمُهُ وَأَسْلَمُوا