ش (أتحنث) قال أهل اللغة أصل التحنث أن يفعل فعلا يخرج به من الحنث وهو الإثم وكذا تأثم وتحرج وتهجد أي فعل فعلا يخرج به عن الإثم والحرج والهجود (أسلمت على ما أسلفت من خير) قال ابن بطال وغيره من المحققين إن الحديث على ظاهره وأنه إذا أسلم الكافر ومات على الإسلام يثاب على ما فعله من الخير في حال الكفر
ش (أتبرر بها) أي أطلب بها البر والإحسان إلى الناس والتقرب إلى الله تعالى
ش (أعتق في الجاهلية مائة رقبة وحمل على مائة بعير) معناه تصدق بها