ش (الإبل المعلقة) أي مع الإبل المعلقة أي المشدود بعقال أي حبل (إن عاهد عليها أمسكها) أي احتفظ بها ولازمها أمسكها أي أستمر إمساكه لها (وإن أطلقها ذهبت) أي انفلتت وخص المثل بالإبل لأنها أشد الحيوان الأهلي نفورا
(789) حدثنا يحيى بن يحيى، قال: قرأت على مالك، عن نافع، عن عبد الله بن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «إنما مثل صاحب القرآن كمثل الإبل المعقلة، إن عاهد عليها أمسكها، وإن أطلقها ذهبت».
ش (الإبل المعلقة) أي مع الإبل المعلقة أي المشدود بعقال أي حبل (إن عاهد عليها أمسكها) أي احتفظ بها ولازمها أمسكها أي أستمر إمساكه لها (وإن أطلقها ذهبت) أي انفلتت وخص المثل بالإبل لأنها أشد الحيوان الأهلي نفورا
(789) حدثنا زهير بن حرب، ومحمد بن المثنى، وعبيد الله بن سعيد، قالوا: حدثنا يحيى وهو القطان، ح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو خالد الأحمر، ح وحدثنا ابن نمير، حدثنا أبي، كلهم عن عبيد الله، ح وحدثنا ابن أبي عمر، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن أيوب، ح وحدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا يعقوب يعني ابن عبد الرحمن، ح وحدثنا محمد بن إسحاق المسيبي، حدثنا أنس يعني ابن عياض، جميعا عن موسى بن عقبة، كل هؤلاء عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمعنى حديث مالك، وزاد في حديث موسى بن عقبة: «وإذا قام صاحب القرآن فقرأه بالليل، والنهار ذكره، وإذا لم يقم به نسيه»'
ش (الإبل المعلقة) أي مع الإبل المعلقة أي المشدود بعقال أي حبل (إن عاهد عليها أمسكها) أي احتفظ بها ولازمها أمسكها أي أستمر إمساكه لها (وإن أطلقها ذهبت) أي انفلتت وخص المثل بالإبل لأنها أشد الحيوان الأهلي نفورا
ش (الإبل المعلقة) أي مع الإبل المعلقة أي المشدود بعقال أي حبل (إن عاهد عليها أمسكها) أي احتفظ بها ولازمها أمسكها أي أستمر إمساكه لها (وإن أطلقها ذهبت) أي انفلتت وخص المثل بالإبل لأنها أشد الحيوان الأهلي نفورا
ش (الإبل المعلقة) أي مع الإبل المعلقة أي المشدود بعقال أي حبل (إن عاهد عليها أمسكها) أي احتفظ بها ولازمها أمسكها أي أستمر إمساكه لها (وإن أطلقها ذهبت) أي انفلتت وخص المثل بالإبل لأنها أشد الحيوان الأهلي نفورا