نتائج البحث " القيام "
-
بلوغ المرام باب : باب الوديعة
صلى الله عليه وسلم يأمر بالباءة، وينهى عن التبتل نهيا شديدا، ويقول: «تزوجوا الودود الولود، إني مكاثر بكم الأنبياء يوم القيامة» رواه أحمد، وصححه ابن حبان . ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
بلوغ المرام باب : باب عشرة النساء
رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -: «إن شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة; الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه، ثم ينشر سرها» أخرجه مسلم . ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
بلوغ المرام باب : باب القسم
رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من كانت له امرأتان، فمال إلى إحداهما، جاء يوم القيامة وشقه مائل» رواه أحمد والأربعة، وسنده صحيح . ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
بلوغ المرام باب : باب الحضانة
رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -: «أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء» متفق عليه . ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
بلوغ المرام باب : باب حد القذف
رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -: «من قذف مملوكه يقام عليه الحد يوم القيامة، إلا أن يكون كما قال» متفق عليه . باب حد السرقة' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
بلوغ المرام باب : باب العقيقة
رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -: «إنكم ستحرصون على الإمارة، وستكون ندامة يوم القيامة، فنعم المرضعة، وبئست الفاطمة» رواه البخاري . ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
بلوغ المرام باب : باب العقيقة
صلى الله عليه وسلم يقول: «يدعى بالقاضي العادل يوم القيامة، فيلقى من شدة الحساب ما يتمنى أنه لم يقض بين اثنين في عمره» رواه ابن حبان وأخرجه البيهقي، ولفظه: «في تمرة» . ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
بلوغ المرام باب : باب الدعوى والبينات
رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -: «ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة، ولا ينظر إليهم، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم: رجل على فضل ماء بالفلاة، يمنعه من ابن السبيل; ورجل بايع رجلا بسلعة بعد العصر، فحلف له بالله: لأخذها بكذا وكذا، فصدقه، وهو على غير ذلك; ورجل بايع إماما لا يبايعه إلا للدنيا، فإن أعطاه منها، وفى، وإن لم يعطه منها، لم يف» متفق عليه . ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني باب : الفَصْلُ الْأَوَّلُ فِي ذِكْرِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ مِنْ
'55 حدثنا أبو أحمد محمد بن أحمد بن إبراهيم قال: حدثني محمد بن أحمد [ص: 104] الزهري، قال: ثنا عبد الله بن محمد بن داود، قال: ثنا محبوب بن الحسن، عن ابن السائب، عن أبي صالح، عن ابن عباس، رضي الله عنهما قال: لما قدم وفد إياد على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أيكم يعرف قس بن ساعدة الإيادي؟، قالوا: كلنا نعرفه يا رسول الله، قال:، فما فعل؟، قالوا: مات يا رسول الله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رحم الله قس بن ساعدة ما أنساه، وكأني أنظر إليه بسوق عكاظ في الشهر الحرام على جمل له أورق أحمر وهو يخطب الناس، ويتكلم بكلام عليه حلاوة وهو يقول: أيها الناس اجتمعوا واستمعوا واحفظوا وعوا، من عاش مات، ومن مات فات، وكل ما هو آت آت، ليل داج، وسماء ذات أبراج، بحار تزخر، ونجوم تزهر، ومطر ونبات، وآباء وأمهات، وذاهب وآت، وضوء وظلام، وبر وآثام، لباس ومركب، ومطعم ومشرب، إن في السماء لخبرا، وإن في الأرض لعبرا، مهاد موضوع، وسقف مرفوع، ونجوم تمور، وبحار لا تغور، أقسم قس قسما حقا، لئن كان في الأرض رضا ليكون سخطا، إن لله دينا هو أحب الأديان إليه من دينكم الذي أنتم عليه، ما المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ عَلاَمَاتِ النُّبُوَّةِ بَعْدَ نُزُولِ الْوَحْيِ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'422 أخبرنا عتاب بن زياد ، وأحمد بن الحجاج أبو العباس الخراسانيان ، قالا : أخبرنا عبد الله بن المبارك ، قال : أخبرنا الأوزاعي قال : حدثنا المطلب بن حنطب المخزومي قال : حدثني عبد الرحمن بن أبي عمرة الأنصاري قال : حدثني أبي قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاة فأصاب الناس مخمصة فاستأذن الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم في نحر بعض ظهرهم وقالوا : يبلغنا الله به ، فلما رأى عمر بن الخطاب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد هم أن يأذن لهم في نحر بعض ظهرهم ، قال : يا رسول الله ، كيف بنا إذا نحر لقينا القوم غدا جياعا رجالا ، ولكن إن رأيت أن تدعو الناس ببقايا أزوادهم فتجمعها ثم تدعو الله فيها بالبركة ، فإن الله سيبلغنا بدعوتك أو سيبارك لنا في دعوتك ، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ببقايا أزوادهم ، فجعل الناس يجيئون بالحثية من الطعام وفوق ذلك ، وكان أعلاهم من جاء بصاع من تمر ، فجمعها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قام فدعا ما شاء الله أن يدعو ، ثم دعا الجيش بأوعيتهم وأمرهم أن يحثوا فما بقي في الجيش وعاء إلا ملئوه وبقي المزيد من الحديث وشروحه ...