نتائج البحث " القيام "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ مَنْبَرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
' ذكر منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم 562 أخبرنا محمد بن عمر ، أخبرنا محمد بن عبد الرحمن بن أبي الزناد ، عن عبد المجيد بن سهيل ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة قال (ح) وحدثني غير محمد بن عبد الرحمن أيضا ببعض ذلك ، قالوا : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة يخطب إلى جذع في المسجد قائما ، فقال : إن القيام قد شق علي ، فقال له تميم الداري : ألا أعمل لك منبرا كما رأيت يصنع بالشأم ، فشاور رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين في ذلك فرأوا أن يتخذه ، فقال العباس بن عبد المطلب : إن لي غلاما يقال له : كلاب أعمل الناس ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مره أن يعمله فأرسله إلى أثلة بالغابة فقطعها ، ثم عمل منها درجتين ومقعدا ، ثم جاء به فوضعه في موضعه اليوم ، فجاءه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام عليه. وقال : منبري هذا على ترعة من ترع الجنة وقوائم منبري رواتب في الجنة. وقال : منبري على حوضي. وقال : ما بين منبري وبيتي روضة من رياض الجنة ، وسن رسول الله صلى الله عليه وسلم الأيمان على الحقوق عند المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ مَنْبَرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'567 أخبرنا كثير بن هشام ، أخبرنا حماد بن سلمة ، أخبرنا عمار بن أبي عمار ، عن ابن عباس ؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب إلى جذع ، فلما اتخذ المنبر فتحول إليه حن الجذع حتى أتاه فاحتضنه ، فقال : لو لم أحتضنه لحن إلى يوم القيامة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ دُعَاءِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم النَّاسَ إِلَى الإِسْلاَمِ
'482 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني ابن موهب ، عن يعقوب بن عتبة ، قال : لما أظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم الإسلام ومن معه ، وفشا أمره بمكة ودعا بعضهم بعضا ، فكان أبو بكر يدعو ناحية سرا ، وكان سعيد بن زيد مثل ذلك ، وكان عثمان مثل ذلك ، وكان عمر يدعو علانية ، وحمزة بن عبد المطلب ، وأبو عبيدة بن الجراح ، فغضبت قريش من ذلك ، وظهر منهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم الحسد والبغي ، وأشخص به منهم رجال فبادوه ، وتستر آخرون ، وهم على ذلك الرأي إلا أنهم ينزهون أنفسهم عن القيام والإشخاص برسول الله صلى الله عليه وسلم. وكان أهل العداوة والمباداة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه الذين يطلبون الخصومة والجدل : أبو جهل بن هشام ، وأبو لهب بن عبد المطلب ، والأسود بن عبد يغوث ، والحارث بن قيس بن عدي ، وهو ابن الغيطلة ، والغيطلة أمه ، والوليد بن المغيرة ، وأمية ، وأبي ابنا خلف ، وأبو قيس بن الفاكه بن المغيرة ، والعاص بن وائل ، والنضر بن الحارث ، ومنبه بن الحجاج ، وزهير بن أبي أمية ، والسائب بن صيفي بن عابد ، والأسود بن المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ صِفَةِ خَلْقِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'1111 أخبرنا إسحاق بن يوسف الأزرق ، أخبرنا زكرياء بن أبي زائدة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن نافع بن جبير بن مطعم ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إني قد بدنت فلا تبادروني بالقيام في الصلاة والركوع والسجود.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ صِفَةِ خَلْقِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'1122 أخبرنا مالك بن إسماعيل أبو غسان النهدي ، أخبرنا جميع بن عمر بن عبد الرحمن العجلي ، حدثني رجل بمكة ، عن ابن لأبي هالة التميمي ، عن الحسن بن علي قال : سألت خالي هند بن أبي هالة التميمي ، وكان وصافا ، عن حلية رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأنا أشتهي أن يصف لي منها شيئا أتعلق به ، فقال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم فخما مفخما ، يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر ، أطول من المربوع وأقصر من المشذب عظيم الهامة رجل الشعر إن انفرقت عقيصته فرق وإلا فلا ، يجاوز شعره شحمة أذنيه إذا هو وفره أزهر اللون واسع الجبين أزج الحواجب سوابغ في غير قرن ، بينهما عرق يديره الغضب أقنى العرنين له نور يعلوه يحسبه من لم يتأمله أشم كث اللحية ضليع الفم مفلج الأسنان دقيق المسربة كأن عنقه جيد دمية في صفاء الفضة ، معتدل الخلق بادن متماسك سواء البطن والصدر عريض الصدر بعيد ما بين المنكبين ضخم الكراديس أنور المتجرد موصول ما بين اللبة والسرة بشعر يجري كالخط عاري الثديين والبطن ما سوى ذلك ،أشعر الذراعين والمنكبين وأعالي الصدر طويل الزندين رحب الراحة سبط القصب شثن الكفين والقدمين سائل الأطراف خمصان الأخمصين مسيح القدمين ينبو المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ مَا قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَأَصْحَابُهُ فِي تَغْيِيرِ الشَّيْبِ
'1220 أخبرنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي ، عن ليث ، عن عامر ، رفعه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله لا ينظر إلى من يخضب بالسواد يوم القيامة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ شَيْبِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'1170 أخبرنا وكيع بن الجراح ، عن سفيان ، عن أيوب السختياني ، عن يوسف بن طلق بن حبيب ، أن حجاما أخذ من شارب النبي صلى الله عليه وسلم فرأى شيبة في لحيته فأهوى إليها فأمسك النبي صلى الله عليه وسلم بيده وقال : من شاب شيبة في الإسلام كانت له نورا يوم القيامة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ أَسَدُ اللهِ
'2795 أخبرنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب ، قال : أخبرنا محمد بن صالح ، عن يزيد بن زيد ، عن أبي أسيد الساعدي ، قال : أنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبر حمزة ، فجعلوا يجرون النمرة فتنكشف قدماه ، ويجرونها على قدميه فينكشف وجهه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اجعلوها على وجهه ، واجعلوا على قدميه من هذا الشجر . قال : فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه فإذا أصحابه يبكون فقال : ما يبكيكم ؟ قيل : يا رسول الله ، لا نجد لعمك اليوم ثوبا واحدا يسعه ، فقال : إنه يأتي على الناس زمان يخرجون إلى الأرياف فيصيبون فيها مطعما وملبسا ومركبا أو قال : مراكب ، فيكتبون إلى أهلهم : هلموا إلينا فإنكم بأرض جردية والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون ، لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد إلا كنت له شفيعا ، أو شهيدا يوم القيامة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو هِنْدٍ الدَّارِيُّ
' أبو هند الداري 11234 أخبرنا عبد الله بن يزيد أبو عبد الرحمن المقرئ ، قال : حدثنا حيوة بن شريح ، قال : حدثني أبو صخر حميد بن زياد قال : حدثني مكحول ، قال : سمعت أبا هند الداري ، يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من قام مقام رئاء وسمعة راءى الله به يوم القيامة وسمع وروى هذا الحديث أيضا ابن لهيعة ، عن أبي صخر ، عن مكحول وقال : أبو هند الداري أخو تميم الداري.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : سَعِيدُ بْنُ الْعَاصِ ابْنِ سَعِيدِ أَبِي أُحَيْحَةَ سَعِيد بْنِ الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ وَأُمُّهُ أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي قَيْسِ بْنِ عَبْدِ وُدِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حِسْلِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ وَأُمُّهَا أُمُّ حَبِيبِ ابْنَةُ الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ , فَوَلَدَ سَعِيدُ بْنُ الْعَاصِ عُثْمَانَ الأَكْبَرَ
'7429 أخبرنا محمد بن عمر , قال : حدثني الحكم بن القاسم , عن مصعب بن محمد بن عبد الله بن أبي أمية , قال : حدثني من رأى سعيد بن العاص يومئذ يقاتل , فضربه رجل يومئذ ضربة مأمومة , فلقد رأيته وإنه ليسمع الرعد , فيغشى عليه. قالوا : فلما خرج طلحة , والزبير , وعائشة من مكة يريدون البصرة خرج معهم سعيد بن العاص , ومروان بن الحكم , وعبد الرحمن بن عتاب بن أسيد , والمغيرة بن شعبة , فلما نزلوا مر الظهران ، ويقال : ذات عرق ، قام سعيد بن العاص فحمد الله وأثنى عليه , ثم قال : أما بعد , فإن عثمان عاش في الدنيا حميدا , وخرج منها فقيدا , وتوفي سعيدا شهيدا , فضاعف الله حسناته , وحط سيئاته , ورفع درجاته مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا , وقد زعمتم أيها الناس أنكم إنما تخرجون تطلبون بدم عثمان , فإن كنتم ذلك تريدون فإن قتلة عثمان على صدور هذه المطي وأعجازها , فميلوا عليهم بأسيافكم وإلا فانصرفوا إلى منازلكم ,ولا تقتلوا في رضى المخلوقين أنفسكم , ولا يغني الناس عنكم يوم القيامة شيئا , فقال مروان بن الحكم : لا ، بل المزيد من الحديث وشروحه ...