الرئيسية
الإرشاد في معرفة علماء الحديث للخليلي
حديث محمد بن عبدالله الأنصاري
الإخوان لابن أبي الدنيا
السنن الكبير للبيهقي
بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
إظهار / إخفاء التشكيل
الإرشاد في معرفة علماء الحديث للخليلي
/
الإرشاد في معرفة علماء الحديث للخليلي
/
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَاذَانَ أَبُو مُحَمَّدٍ سَمِعَ إِبْرَاهِيمَ الشَّهْرَزُورِيَّ ، وَالْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ الطُّوسِيَّ ، وَإِسْحَاقَ بْنَ مُحَمَّدٍ الْكَيْسَانِيَّ ، وَأَقْرَانَهُمْ مَاتَ فِي حَدِّ الْكُهُولَةِ وَلَمْ يُبَلِّعِ الرِّوَايَةَ ، وَلَهُ بَنُونَ أَرْبَعَةٌ أَحْمَدُ ، وَعُمَرُ ، وَمُحَمَّدٌ وَزَاذَانُ : فَأَمَّا أَحْمَدُ فَسَمِعَ إِسْحَاقَ بْنَ مُحَمَّدٍ ، وَأَبَا مُوسَى الْحَيَّانِيَّ ، وَقَرَأْنَا عَلَيْهِ أَحَادِيثَ وَأَمَّا عُمَرُ ، فَسَمِعَ إِسْحَاقَ ، وَأَبَا مُوسَى ، وَبِالرَّيِّ ابْنَ أَبِي حَاتِمٍ ، وَابْنَ قَازِنٍ ، وَبِأَذْرَبِيجَانَ أَحْمَدَ بْنَ طَاهِرِ بْنِ النَّجْمِ ، وَجَمَاعَةً غَيْرَهُمْ وَكَانَ ثِقَةً فِي حَدِيثِهِ ، مَاتَ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ وَأَمَّا مُحَمَّدُ وَزَاذَانُ فَسَمِعَا ابْنَ مَهْرَوَيْهِ ، وَابْنَ الْقَطَّانَ ، وَسُلَيْمَانَ بْنَ يَزِيدَ ، وَأَقْرَانَهُمْ ، مَاتَ مُحَمَّدٌ ، وَهُوَ صَبِيُّ وَزَاذَانُ أَبُو عُمَرَ سَمِعْنَا مِنْهُ ، وَكَانَ يَؤُمُّ فِي الْجَامِعِ ، مَاتَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَمَانِينَ وَأَوْلَادُ عُمَرَ عَبْدُ اللَّهِ ، وَمُحَمَّدٌ ، وَمُحَمَّدٌ : فَأَمَّا عَبْدُ اللَّهِ فَسَمِعَ بِقَزْوِينَ عَلِيَّ بْنَ إِبْرَاهِيمَ الْقَطَّانَ ، وَهُوَ صَغِيرٌ وَمَيْسَرَةَ بْنَ عَلِيٍّ ، وَأَحْمَدَ بْنَ رِزْمَةَ ، فَمَنْ بَعْدَهُمْ وَكَانَ كَثِيرَ السَّمَاعِ وَبِالرَّيِّ مُحَمَّدَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يُونُسَ ، وَبِالدَّيْنَوَرِ أَبَا بَكْرٍ السُّنِّيَّ ، وَسَمِعَ مِنْهُ صَحِيحَ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّسَائِيَّ ، وَبِبَغْدَادَ الْقَطِيعِيَّ ، وَمَخْلَدًا الْبَاقَرْحِيَّ ، وَابْنَ مَاسِيَّ ، وَغَيْرَهُمْ وَكَانَ فَقِيهًا قَدْ أَقَامَ بِبَغْدَادَ سِنِينَ تُوُفِّيَ سَنَةَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ وَأَمَّا مُحَمَّدٌ الْأَكْبَرُ يُكَنَّى بِأَبِي الْحَسَنِ سَمِعَ أَبَا بَكْرٍ الشَّافِعِيَّ ، وَمُحَمَّدَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ مَنْصُورٍ ، وَمُحَمَّدَ بْنَ الْحَسَنِ بْنِ الْفَتْحِ ، وَأَقْرَانَهُمْ وَبِبَغْدَادَ ابْنَ الْمُظَفَّرِ ، وَابْنَ لُؤْلُؤٍ ، وَبِوَاسِطٍ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ السَّقَّا ، وَبِالْبَصْرَةِ هِلَالَ بْنَ مُحَمَّدِ ابْنِ أَخِي هِلَالٍ الرَّازِيَّ ، وَابْنَ الْأَسْفَاطِيَّ وَبِنَهَرَ الدَّيْرِ أَحْمَدَ بْنَ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ سَوَّارٍ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَلَاثِينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ وَأَمَّا مُحَمَّدٌ الْأَصْغَرٌ يُكْنَى بِأَبِي مَنْصُورٍ ، سَمِعَ ابْنَ صَالِحٍ ، وَأَبَا عَبْدِ اللَّهِ بْنَ إِسْحَاقَ ، وَبِبَغْدَادَ الدَّارَقُطْنِيَّ ، وَالْحَرْبِيَّ ، وَابْنَ شَاهِينَ ، وَأَقْرَانَهُمْ وَبِالْمَوْصِلِ نَصْرَ بْنَ أَحْمَدَ صَاحِبَ أَبِي يَعْلَى ، وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْقَاسِمِ الصَّوَّافَ ، وَبِالرَّيِّ سَمِعَ عَلِيَّ بْنَ عُمَرَ الْفَقِيهَ ، وَعَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ الْمَرْوَزِيَّ ، وَأَقْرَانَهُمْ تُوُفِّيَ وَهُوَ شَابٌّ سَنَةَ إِحْدَى وَتِسْعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ