الرئيسية
نصب الراية
جزء فيه مجلس من فوائد الليث بن سعد
الزهد و الرقائق لابن المبارك
من وافقت كنيته كنية زوجه لابن حيوية
جزء أشيب
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
باب الإحرام
أن النبي عليه السلام جمع بين المغرب والعشاء بأذان وإقامة واحدة
أنه عليه السلام وقف عند هذا الجبل - يعني قزح -
أنه عليه السلام كان يمشي على راحلته في الطريق يعني طريق
أنه عليه السلام دفع من عرفة بعد غروب الشمس ،
مازال يلبي حتى أتى جمرة العقبة ،
أنه عليه السلام اجتهد في الدعاء في هذا الموقف لأمته ،
أن النبي صلى اللّه عليه وسلم كان يدعو يوم عرفة ماداً
أنه عليه السلام وقف على ناقته مستقبل القبلة ،
وقف على ناقته ،
عرفة كلها موقف ، وارتفعوا عن بطن عرفة # ، والمزدلفة
أنه عليه السلام لما خرج واستوى على ناقته أذن المؤذن بين
أنه عليه السلام خطب بعرفة قبل صلاة الظهر ، ولفظه :
أن النبي صلى اللّه عليه وسلم صلى الفجر يوم التروية بمكة
الطواف بالبيت صلاة ،
إن اللّه كتب عليكم السعي فاسعوا ،
أنه عليه السلام نزل من الصفا وجعل يمشي نحو المروة ،
خرج النبي عليه السلام من باب بني مخزوم
أن النبي عليه السلام صعد الصفا حتى إذا نظر إلى البيت
لما صلى الركعتين عاد إلى الحجر فاستلمه
وليصل الطائف لكل أسبوع ركعتين
أن النبي صلى اللّه عليه وسلم كان لا يستلم غير الركنين
والرمل من الحجر إلى الحجر هو المنقول في رمل النبي عليه
ويرمل في الثلاثة الأول من الأشواط ، ويمشي فيما بقي على
فإن الحطيم من البيت
استلم الحجر ، ثم أخذ عن يمينه مما يلي الباب ،
أنه عليه السلام طاف على راحلته ، واستلم الأركان بمحجنه ،
إنك رجل أيد تؤذي الضعيف ، فلا تزاحم الناس على الحجر
أنه عليه السلام قبل الحجر الأسود ، ووضع شفتيه عليه ،
أن النبي عليه السلام دخل المسجد وابتدأ بالحجر ، فاستقبله وكبر
أنه عليه السلام كما دخل مكة ابتدأ بالمسجد
<<
<
1
2
3
>
>>