الرئيسية
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
مسند الحميدي
سنن الدارمي
البيتوتة لمحمد بن إسحاق
الطبقات الكبير لابن سعد
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
الأسمَاء
أُنَيْسٌ الْأَنْصَارِيُّ ، غَيْرُ مَنْسُوبٍ ، رَوَى عَنْهُ شَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ
وَمِمَّنِ اسْمُهُ أَسْلَمُ
أَسْلَمُ أَبُو رَافِعٍ اخْتُلِفَ فِي اسْمِهِ ، وَقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ مَوْلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَزَوَّجَهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ والسَّلَامُ مَوْلَاتَهُ ، وَكَانَ قِبْطِيًّا
وَمِمَّا أَسْنَدَ
وَأَسْلَمُ بْنُ بَجْرَةَ الْأَنْصَارِيُّ الْخَزْرَجِيُّ ، وَلَّاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَقْلِيبَ الذُّرِّيَّةِ مِنْ أُسَارَى قُرَيْظَةَ
أَبُو سَلْمَى رَاعِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَعَمَ بَعْضُ الْوَاهِمِينَ أَنَّ اسْمَهُ أَسْلَمُ ، وَأَبُو سَلْمَى اسْمُهُ حُرَيْثٌ ، وَادَّعَى أَنَّهُ اسْتُشْهِدَ بِخَيْبَرَ ، وَهُوَ وَهْمٌ ثَانٍ وَأَخْرَجَ لَهُ هَذَا الْحَدِيثَ الَّذِي
عَمُّ خَنْسَاءَ الصَّرِيمِيَّةِ ، زَعَمَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ أَنَّ اسْمَهُ أَسْلَمُ بْنُ سُلَيْمٍ ، وَلَا يَصِحُّ وَأَخْرَجَ لَهُ هَذَا الْحَدِيثَ
أَسْلَمُ بْنُ الْحُصَيْنِ أَبُو جَبِيرَةَ بْنُ النُّعْمَانِ بْنِ سِنَانٍ ذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحَابَةِ ، وَلَمْ يَذْكُرْ لَهُ حَدِيثًا
وَأَسْلَمُ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، يُكْنَى أَبَا خَالِدٍ ، مِنْ سَبَايَا الْيَمَنِ اشْتَرَاهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ مِنِ الْأَشْعَرِيِّينَ ، أَدْرَكَ أَيَّامَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ مِنَ الْحَبَشَةِ ، مَاتَ وَهُوَ ابْنُ مِائَةِ سَنَةٍ وَأَرْبَعَ عَشْرَةَ ، صَلَّى عَلَيْهِ مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ ، رَوَى عَنْهُ ابْنُ زَيْدٍ ، وَمُسْلِمُ بْنُ جُنْدُبٍ ، وَنَافِعُ مَوْلَى ابْنِ عُمَرَ ، وَالدُّجَيْنُ أَبُو الْغُصْنِ
أَسْلَمُ ، وَرَافِعٌ حَادِيَا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ذَكَرَهُمَا بَعْضُ الشُّعَرَاءِ فِي رَجَزِهِ
مَنِ اسْمُهُ أُسَيْدٌ
أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ ، عَقِبِيُّ بَدْرِيُّ اخْتُلِفَ فِي كُنْيَتِهِ ، فَقِيلَ : أَبُو يَحْيَى ، وَقِيلَ : أَبُو عَتِيكٍ ، وَقِيلَ : أَبُو الْحُضَيْرِ ، وَقِيلَ : أَبُو عَمْرٍو ، أَحَدُ النُّقَبَاءِ ، أُمُّهُ أُمُّ أُسَيْدٍ بِنْتُ السَّكَنِ ، رَوَى عَنْهُ كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ ، وَأَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ ، وَأَنَسُ بْنُ مَالِكٍ ، وَعَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ
وَمِمَّا أَسْنَدَ
وَأُسَيْدُ بْنُ ظُهَيْرٍ وَهُوَ ابْنُ رَافِعِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُشَمَ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ أَوْسِ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَامِرٍ عَمِّ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ ، يُكْنَى أَبَا ثَابِتٍ ، تُوُفِّيَ فِي خِلَافَةِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ
أُسَيْدُ ابْنُ أَخِي رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ رَوَى عَنْهُ مُجَاهِدٌ ، وَعِكْرِمَةُ بْنُ خَالِدٍ ، كَذَا ذَكَرَهُ بَعْضُ الْوَاهِمِينَ ، وَأَخْرَجَ لَهُ هَذَا الْحَدِيثَ بِعَيْنِهِ ، وَهُوَ أُسَيْدُ بْنُ ظُهَيْرٍ
أُسَيْدُ بْنُ صَفْوَانَ صَاحِبُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَدُّ فِي الْحِجَازِيِّينَ ، تَفَرَّدَ بِالرِّوَايَةِ عَنْهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ ، وَبَعْضُ النَّاسِ يَقُولُ : أُسَيْدُ بْنُ صَفْوَانَ
أُسَيْدٌ ، يُقَالُ إِنَّهُ مُزَنِيُّ ، ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ فِي الصَّحَابَةِ حَدِيثُهُ عِنْدَ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْأَنْصَارِيِّ
أُسَيْدُ بْنُ يَرْبُوعٍ الْأَنْصَارِيُّ ، اسْتُشْهِدَ بِالْيَمَامَةِ
أَبُو عَمْرَةَ الْأَنْصَارِيُّ ، مُخْتَلَفٌ فِي اسْمِهِ ، فَقِيلَ : أُسَيْدُ بْنُ مَالِكٍ وَقِيلَ : بِشْرُ بْنُ عَمْرِو بْنِ مِحْصَنٍ ، وَقِيلَ : ثَعْلَبَةُ بْنُ عَمْرِو بْنِ مِحْصَنِ وَيُقَالُ : عَمْرِو بْنِ مِحْصَنِ مِنْ بَنِي مَازِنِ بْنِ النَّجَّارِ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ سَبْعٍ وَثَلَاثِينَ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ الزُّهْرِيِّ ، عَنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَنْطَبٍ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَمْرَةَ ، عَنْ أَبِيهِ فِي دَلَائِلِ نُبُوَّةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، نَأْتِي عَلَى ذِكْرِهِ فِي الْكُنَى إِنَّ شَاءَ اللَّهُ
أَسَدُ بْنُ كُرْزٍ الْقَسْرِيُّ الْبَجَلِيُّ ، عِدَادُهُ فِي الشَّامِيِّينَ وَيُقَالُ أَنَّهُ جَدُّ خَالِدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقَسْرِيِّ
وَأَسَدُ بْنُ خُوَيْلِدٍ ، نَسِيبُ خَدِيجَةَ زَوْجَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ أَنَّ حَدِيثَهُ عِنْدَ سِمَاكٍ ، عَنْ مَنْ سَمِعَ أَسَدًا ، وَلَمْ يُخَرِّجْ لَهُ شَيْئًا
وَأَسَدُ بْنُ عُبَيْدٍ ، وَأَسَدُ بْنُ سَعْيَةَ مِنْ مُسْلِمَةِ أَهْلِ الْكِتَابِ لَهُمَا ذِكْرُ فِي التَّفْسِيرِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
الْأَسْوَدُ بْنُ خَلَفِ بْنِ عَبْدِ يَغُوثَ الْخُزَاعِيُّ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَشَهِدَهُ يُبَايِعُ النَّاسَ ، وَسَمِعَ مِنْهُ
الْأَسْوَدُ بْنُ نَوْفَلِ بْنِ خُوَيْلِدِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ
الْأَسْوَدُ بْنُ سَرِيعٍ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ السَّعْدِيُّ ، كَانَ شَاعِرًا ، وَقُتِلَ يَوْمَ الْجَمَلِ وَأَوَّلُ مَنْ قَصَّ بِالْبَصْرَةِ ، وَغَزَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْبَعَ غَزَوَاتٍ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ الْحَسَنِ ، وَالْأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ ، وَهُوَ الْأَسْوَدُ بْنُ سَرِيعِ بْنِ حِمْيَرِ بْنِ عَبَّادِ بْنِ النَّزَّالِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ عُبَيْدٍ ، وَقِيلَ : سَرِيعُ بْنُ جُبَيْرِ بْنِ عَبَّادٍ ، فَمِمَّا أَسْنَدَ
وَأَسْوَدُ بْنُ أَصْرَمَ الْمُحَارِبِيُّ ، يُعَدُّ فِي الشَّامِيِّينَ
وَالْأَسْوَدُ بْنُ وَهْبِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ زُهْرَةَ خَالُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الْأَسْوَدُ بْنُ خُزَاعِيٍّ الْأَسْلَمِيُّ ، مِنْ حُلَفَائِهِمْ ، أَحَدُ قَتَلَةِ سَلَّامِ بْنِ أَبِي الْحُقَيْقِ وَقِيلَ : خُزَاعِيُّ بْنُ الْأَسْوَدِ
وَأَسْوَدُ بْنُ أَبِي الْأَسْوَدِ مَجْهُولٌ ، أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثُهُ فِيمَا ذَكَرَهُ بَعْضُ الْوَاهِمِينَ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ بُكَيْرٍ
أَسْوَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْيَمَامِيُّ فِيمَنْ وَفَدَ مَعَ بَشِيرِ بْنِ الْخَصَاصِيَةِ ، رِجَالِ بَنِي سَدُوسٍ ، ذَكَرَهُ التَّبُوذَكِيُّ ، عَنِ الصَّعْقِ بْنِ حَزْنٍ ، عَنْ قَتَادَةَ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>