الرئيسية
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
المنتقى من كتاب الطبقات لأبي عروبة الحراني
نسخة وكيع عن الأعمش
المحتضرين لابن أبي الدنيا
مسند الشافعي
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
الأسمَاء
وَأَسْوَدُ بْنُ زَيْدٍ الْأَنْصَارِيُّ بَدْرِيُّ
أَسْوَدُ بْنُ رَبِيعَةَ بْنِ أَسْوَدَ الْيَشْكُرِيُّ ، مِنْ أَعْرَابِ الْبَصْرَةِ
أَسْوَدُ بْنُ ثَعْلَبَةَ الْيَرْبُوعِيُّ ، شَهِدَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَجَّةِ الْوَادِعِ سَمِعَهُ يَقُولُ : لَا يَجْنِي جَانٍ إِلَّا عَلَى نَفْسِهِ ذَكَرَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ ، فِيمَنَّ نَزَلَ الْكُوفَةَ مِنَ الصَّحَابَةِ
وَالْأَسْوَدُ بْنُ الْبَخْتَرِيِّ بْنِ خُوَيْلِدٍ سَأَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحَابَةِ
وَالْأَسْوَدُ بْنُ عَوْفِ بْنِ عَبْدِ عَوْفٍ أَخُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، أَسْلَمَ يَوْمَ الْفَتْحِ هُوَ وَحُصَيْنٌ ، مَاتَ بِالْمَدِينَةِ وَلَهُ بِهَا دَارٌ ، ذَكَرَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ
وَالْأَسْوَدُ بْنُ عِمْرَانَ الْبَكْرِيُّ مِنْ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ ، وَقِيلَ : عِمْرَانُ بْنُ الْأَسْوَدِ ، وَفَدَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَالْأَسْوَدُ الْحَبَشِيُّ ، الَّذِي يَسْأَلُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الصُّوَرِ وَالْأَلْوَانِ
وَالْأَسْوَدُ بْنُ خُطَامَةَ الْكِنَانِيُّ ، أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَخُو زُهَيْرِ بْنِ خُطَامَةَ
الْأَسْوَدُ بْنُ مَالِكٍ الْأَسَدِيُّ الْيَمَانِيُّ وَفَدَ هُوَ وَأَخُوهُ الْحِدْرِجَانُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَالْأَسْوَدُ الَّذِي سَمَّاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبْيَضَ
وَالْأَسْوَدُ بْنُ عُوَيْمٍ السَّدُوسِيُّ
الْأَسْوَدُ بْنُ حَازِمِ بْنِ صَفْوَانَ بْنِ عِرَارٍ نَزَلَ بُخَارَى
مَنِ اسْمُهُ أَسْعَدُ
أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ بْنِ عُدُسِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ تُوُفِّيَ قَبْلَ بَدْرٍ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَنَةَ إِحْدَى مِنَ الْهِجْرَةِ ، أَحَدُ النُّقَبَاءِ نَقِيبُ بَنِي سَاعِدَةَ ، كَانَتْ بِهِ الشَّوْكَةُ فَكَوَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْهَا ، ثُمَّ أَخَذَتْهُ عِلَّةٌ فِي حَلْقِهِ يُقَالُ لَهَا الذِّبْحَةُ ، فَمَاتَ مِنْهَا ، وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ جَمَّعَ بِالْمَدِينَةِ فِي بَقِيعِ الْخَضَمَاتِ ، يُكْنَى أَبَا أُمَامَةَ ، وَأَوَّلَ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَوَّلَ مَنْ دُفِنَ بِالْبَقِيعِ ، وَذَلِكَ قَبْلَ بَدْرٍ
وَأَسْعَدُ بْنُ سَلَامَةَ الْأَشْهَلِيُّ ، اسْتُشْهِدَ يَوْمَ الْجِسْرِ
وَأَسْعَدُ بْنُ حَارِثَةَ بْنِ لُوذَانَ الْأَنْصَارِيُّ ، اسْتُشْهِدَ يَوْمَ الْجِسْرِ
وَأَسْعَدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفِ بْنِ وَاهِبٍ الْأَنْصَارِيُّ ، يُكْنَى أَبَا أُمَامَةَ تُوُفِّيَ سَنَةَ مِائَةٍ ، يُعَدُّ فِي الْمَدَنِيِّينَ ، وُلِدَ فِي حَيَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأُتِيَ بِهِ فَحَنَّكَهُ ، وَسَمَّاهُ أَسْعَدَ ، اخْتُلِفَ فِيهِ ، فَقِيلَ : صَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَايَعَهُ ، وَقِيلَ : أَدْرَكَهُ ، وَلَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ ، وَهَذَا أَصَحُّ ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدٌ وَسَهْلُ ابْنَاهُ ، وَالزُّهْرِيُّ ، وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، وَسَعْدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ
أَسْعَدُ بْنُ يَزِيدَ الْأَنْصَارِيُّ بَدْرِيُّ ، وَقِيلَ : ابْنُ زَيْدٍ
أَسْعَدُ الْخَيْرِ ، سَكَنَ الشَّامَ ذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الْوُحْدَانِ ، وَقِيلَ : إِنَّهُ أَبُو سَعْدٍ الْخَيْرُ ، وَيُشْبِهُ أَنْ يَكُونَ اسْمُهُ أَسْعَدَ
وَأَسْعَدُ بْنُ عَطِيَّةَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ بَجَالَةَ بْنِ عَوْفٍ الْقُضَاعِيُّ قِيلَ أَنَّهُ بَايَعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ ، ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ ، وَأَحَالَ بِذِكْرِهِ عَلَى أَبِي سَعِيدٍ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الْأَعْلَى
بَابُ مَنِ اسْمُهُ أَشْعَثُ
أَشْعَثُ بْنُ قَيْسِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ حَمَلَةَ ابْنِ عَدِيِّ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ ثَوْرٍ الْكِنْدِيُّ ، يُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ ، ذَهَبَتْ عَيْنُهُ يَوْمَ الْيَرْمُوكِ ، وَكَانَ أَحَدَ مَنْ ذُكِرَ بِالرِّدَّةِ بَعْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ثُمَّ عَادَ إِلَى الْإِسْلَامِ ، فَزَوَّجَهُ أَبُو بَكْرٍ أُخْتَهُ أُمَّ فَرْوَةَ ، سَكَنَ الْكُوفَةَ ، وَبَنَى بِهَا دَارًا مَاتَ فِيهَا بَعْدَ قَتْلِ عَلِيٍّ بِأَرْبَعِينَ لَيْلَةً ، وَصَلَّى عَلَيْهِ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ، وَكَانَتِ ابْنَتُهُ تَحْتَ الْحَسَنِ ، شَهِدَ الْقَادِسِيَّةَ ، وَالْمَدَائِنَ ، وَجَلُولَاءَ ، وَنَهَاوَنْدَ ، وَالْحَكَمَيْنِ عَلَى عَهْدِ عَلِيٍّ ، تُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ سَنَةً
وَمِمَّا أَسْنَدَ
وَالْأَشْعَثُ بْنُ جُودَانَ الْعَبْدِيُّ قَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ وَهْمٌ مِنْ بَعْضِ النَّقَلَةِ ، وَصَحِيحُهُ : الْأَشْعَثُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ جُودَانَ ، عَنْ أَبِيهِ حَدِيثُهُ عِنْدَ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنْ أَشْعَثَ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَفْدِ عَبْدِ الْقَيْسِ ، وَرَوَاهُ بَعْضُ النَّاسِ عَنْ شَقِيقٍ ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ ، عَنْ عَطَاءٍ فَقَلَبَهُ ، وَقَالَ : عَنْ عُمَيْرِ بْنِ الْأَشْعَثِ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَهُوَ خَطَأٌ
بَابُ مَنِ اسْمُهُ أُهْبَانَ
أُهْبَانُ بْنُ صَيْفِيٍّ الْغِفَارِيُّ أَبُو مُسْلِمٍ ، تُوُفِّيَ بِالْبَصْرَةِ مِنْ بَنِي حَرَامِ بْنِ غِفَارٍ ، رَوَتْ عَنْهُ ابْنَتُهُ عُدَيْسَةُ ، وَزَهْدَمُ بْنُ الْحَارِثِ الْغِفَارِيُّ
وَأُهْبَانُ بْنُ أَوْسٍ الْأَسْلَمِيُّ ، وَيُعْرَفُ بِمُكَلِّمِ الذِّئْبِ وَقِيلَ : إِنَّ مُكَلِّمَ الذِّئْبَ ، أُهْبَانُ بْنُ عَيَّاذٍ الْخُزَاعِيُّ ، وَقِيلَ : إِنَّهُ بَايَعَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
بَابُ مَنِ اسْمُهُ إِيَاسٌ
إِيَاسُ بْنُ عَبْدٍ أَبُو عَوْفٍ وَقِيلَ : أَبُو الْفُرَاتِ الْمُزَنِيُّ ، عِدَادُهُ فِي الْكُوفِيِّينَ ، تَفَرَّدَ بِالرِّوَايَةِ عَنْهُ أَبُو الْمِنْهَالِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُطْعِمٍ الْمَكِّيُّ ، ثِقَةٌ
إِيَاسُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي ذُبَابٍ الدَّوْسِيُّ ، سَكَنَ مَكَّةَ اخْتُلِفَ فِي صُحْبَتِهِ ، تَفَرَّدَ بِالرِّوَايَةِ عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>