الرئيسية
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
جزء ابن جريج
مسند الروياني
صحيح ابن حبان
صحيح ابن خزيمة
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
الأسمَاء
الْأَسْقَعُ الْبَكْرِيُّ
الْأَشَجُّ الْعَصَرِيُّ هُوَ أَشَجُّ عَبْدِ الْقَيْسِ ، وَاسْمُهُ الْمُنْذِرُ بْنُ عُبَيْدٍ وَقِيلَ : ابْنُ عَائِذٍ ، عِدَادُهُ فِي الْبَصْرِيِّينَ ، رَوَى عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ ، قَدِمَ فِي وَفْدِ عَبْدِ الْقَيْسِ سَنَةَ عَشَرَةٍ مِنَ الْهِجْرَةِ
الْأَضْبَطُ السَّلَمِيُّ أَبُو حَارِثَةَ
وْالْأَضْبَطُ بْنُ حُيَيِّ بْنِ زَعْلٍ الْأَكْبَرُ
أَشْرَسُ بْنُ غَاضِرَةَ لَهُ صُحْبَةٌ وَذِكْرٌ
أَعْرَسُ بْنُ عَمْرٍو الْيَشْكُرِيُّ يُعَدُّ فِي الْبَصْرِيِّينَ
أَبْجَرُ الْمُزَنِيُّ أَوِ ابْنُ أَبْجَرَ وَصَوَابُهُ غَالِبُ بْنُ أَبْجَرَ
أُذَيْنَةُ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ اللَّيْثِيُّ وَهُوَ أُذَيْنَةُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ يَعْمَرَ بْنِ عَوْفِ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لَيْثِ بْنِ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ كِنَانَةَ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ إِلْيَاسٍ الْعَنْبَرِيُّ ذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحَابَةِ وَقِيلَ : أُذَيْنَةُ بْنُ مَسْلَمَةَ ، وَقِيلَ : ابْنُ سَلَمَةَ الْعَنْبَرِيُّ
أَدِيمٌ التَّغْلِبِيُّ
أَوْفَى بْنُ مَوَلَةَ الْعَنَزِيُّ لَهُ صُحْبَةٌ يُعَدُّ فِي الْبَصْرِيِّينَ
أُكَيْدِرُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ صَاحِبُ دُومَةِ الْجَنْدَلِ كَاتَبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَسْلَمَ وَأَهْدَى إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أَرْطَاةُ الطَّائِيُّ وَقِيلَ أَبُو أَرْطَاةَ ، سَمَّاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَشِيرًا ، أَتَاهُ بِفَتْحِ ذِي الْخَلَصَةِ مُبَشِّرًا
أَصْبَغُ بْنُ غِيَاثٍ أَوْ عَتَّابٍ
أَرْبَدُ بْنُ جُبَيْرٍ وَقِيلَ ابْنُ حَمْزَةَ هَاجَرَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُ ذِكْرٌ
أَحْزَابُ بْنُ أُسَيْدٍ أَبُو رُهْمٍ السَّمَعِيُّ ذَكَرَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ فِيمَنْ نَزَلَ الشَّامَ مِنَ الصَّحَابَةِ
أَبْزَى الْخُزَاعِيُّ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ ذَكَرَهُ بَعْضُ الرُّوَاةِ فِي الصَّحَابَةِ ، وَذَكَرَ أَنَّ الْبُخَارِيَّ ذَكَرَهُ فِي كِتَابِ الْوُحْدَانِ وَأَخْرَجَ لَهُ حَدِيثَ أَبِي سَلَمَةَ عَنِ ابْنِ أَبْزَى ، مِنْ حَدِيثِ هِشَامِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ ، عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ ، وَهِشَامٍ ، رَوَاهُ عَنِ ابْنِ أَبْزَى ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَقُلْ فِيهِ ، عَنْ أَبِيهِ وَذَكَرَهُ أَيْضًا مِنْ حَدِيثِ أَبِي وَهْبٍ مُحَمَّدِ بْنِ مُزَاحِمٍ ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ مَعْرُوفٍ ، عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَزَعَمَ أَنَّ إِسْحَاقَ بْنَ رَاهَوَيْهِ رَوَاهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي سَهْلٍ وَهُوَ مُحَمَّدُ بْنُ مُزَاحِمٍ ، عَنْ بُكَيْرٍ مِثْلَهُ . وَرَوَاهُ إِسْحَاقُ مُجَوَّدًا خِلَافَ مَا ذُكِرَ عَنْهُ ، فَإِنَّ إِسْحَاقَ رَوَاهُ فِيمَا
الْأَفْطَسُ وَالْأَخْرَمُ لَا يُعْرَفُ لَهُمَا اسْمٌ وَلَا قَبِيلَةٌ وَلَا ذَكَرَهُمَا أَحَدٌ مِنَ الْمَاضِينَ فِي الصَّحَابَةِ ذَكَرَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ عَنْهُمَا مَا
الْأَحْنَفُ بْنُ قَيْسٍ السَّعْدِيُّ التَّمِيمِيُّ بَصْرِيٌّ يُكْنَى أَبَا بَحْرٍ أَدْرَكَ زَمَنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَرَهُ وَيُقَالُ : إِنَّ اسْمَهُ الضَّحَّاكُ ، وَقِيلَ : صَخْرٌ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ ، وَاسْمُهُ صَخْرُ بْنُ قَيْسِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ حُصَيْنِ بْنِ عُبَادَةَ بْنِ نَزَالِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ تَيْمِ بْنِ مُرٍّ
أَوْسَطُ بْنُ عَمْرٍو الْبَجَلِيُّ أَدْرَكَ عُمْرَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَرَهُ يُكْنَى أَبَا إِسْمَاعِيلَ وَقِيلَ : ابْنُ إِسْمَاعِيلَ ، وَقِيلَ : ابْنُ عَامِرٍ
آبِي اللَّحْمِ كَانَ يَتَأَبَّى عَنْ أَكْلِ اللَّحْمِ فَعُرِفَ بِذَلِكَ ، شَهِدَ فَتْحَ خَيْبَرَ
أَزْدَادُ وَقِيلَ يَزْدَادُ أَبُو عِيسَى قَالَ الْبُخَارِيُّ : هُوَ مُرْسَلٌ لَا صُحْبَةَ لَهُ ، وَمِنَ النَّاسِ مَنْ عَدَّهُ مِنَ الصَّحَابَةِ
آزَاذُ مُرْدُ بْنُ هُرْمُزَ الْفَارِسِيُّ مِنْ أَسَاوِرَةِ كِسْرَى ، أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَرَهُ ، رَوَى عَنْهُ جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِيُّ ، ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ وَلَمْ يَعُدَّهُ مُتَقَدِّمٌ وَلَا مُتَأَخِّرٌ غَيْرَهُ فِي الصَّحَابَةِ
بَابُ الْبَاءِ
مَنِ اسْمُهُ بِلَالٌ
بِلَالُ بْنُ رَبَاحٍ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ، وَقِيلَ : أَبُو عَمْرٍو ، وَقِيلَ : أَبُو عَبْدِ الْكَرِيمِ وَاسْمُ أُمِّهِ حَمَامَةُ ، مِنَ السَّابِقِينَ الْأَوَّلِينَ شَهِدَ بَدْرًا وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَانَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ فِي اللَّهِ فَاشْتَرَاهُ الصِّدِّيقُ فَأَعْتَقَهُ ، وَكَانَ تِرْبَ أَبِي بَكْرٍ مِنْ مَوْلِدِي السَّرَاةِ ، كَانَ يُؤَذِّنُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَيَاتَهُ سَفَرًا وَحَضَرًا ، وَكَانَ خَازِنَهُ عَلَى بَيْتِ مَالِهِ ، وَهُوَ سَابِقٌ الْحَبَشَةَ ، رَوَى عَنْهُ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعَلِيٌّ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ وَأَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ ، وَالْبَرَاءُ وَأَبُو هُرَيْرَةَ وَابْنُ عُمَرَ وَكَعْبُ بْنُ عُجْرَةَ وَجَابِرٌ وَطَارِقُ بْنُ شِهَابٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ، تُوُفِّيَ بِدِمَشْقَ وَهُوَ ابْنُ بِضْعٍ وَسِتِّينَ سَنَةً وَدُفِنَ بِبَابِ الصَّغِيرِ سَنَةَ عِشْرِينَ ، وَقِيلَ : سَنَةَ ثَمَانِ عَشْرَةَ ، وَقِيلَ : تُوُفِّيَ بِحَلَبٍ وَدُفِنَ بِبَابِ الْأَرْبَعِينَ ، وَقِيلَ : كَانَ بِلَالٌ تِرْبَ أَبِي بَكْرٍ ، وَكَانَ شَدِيدَ الْأُدْمَةِ نَحِيفًا أَجْنَى كَثِيرَ الشَّعْرِ خَفِيفَ الْعَارِضَيْنِ لَهُ شَمَطٌ كَثِيرٌ لَا يَخْضِبُ
بِلَالُ بْنُ الْحَارِثِ الْمُزَنِيُّ وَهُوَ ابْنُ عُكَيْمِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ مُرَّةَ بْنِ حَلَاوَةَ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ ثَوْرٍ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، أَحَدُ مَنْ وَفَدَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَفْدِ مُزَيْنَةَ فِي رَجَبٍ مِنْ سَنَةِ خَمْسٍ ، فَنَزَلَ الْأَشْعَرَ وَرَاءَ الْمَدِينَةِ ، تُوُفِّيَ آخِرَ أَيَّامِ مُعَاوِيَةَ سَنَةَ سِتِّينَ ، وَهُوَ ابْنُ ثَمَانِينَ سَنَةً . رَوَى عَنْهُ عَمْرُو بْنُ عَوْفٍ الْمُزَنِيُّ ، وَعَلْقَمَةُ بْنُ وَقَّاصٍ ، وَابْنُهُ الْحَارِثُ بْنُ بِلَالٍ
بِلَالُ بْنُ يَحْيَى ذَكَرَهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ فِي الْوُحْدَانِ ، وَأَرَاهُ عِنْدِي الْعَبْسِيَّ الْكُوفِيَّ ، وَهُوَ صَاحِبُ حُذَيْفَةَ ، لَا صُحْبَةَ لَهُ
مَنِ اسْمُهُ الْبَرَاءُ
الْبَرَاءُ بْنُ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ ضَمْضَمٍ أَخُو أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ النَّجَّارِيِّ كَانَ خَادِمَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَيَرْتَجِزُ بَيْنَ يَدَيْهِ فِي أَسْفَارِهِ وَمَغَازِيهِ ، لِحُسْنِ صَوْتِهِ ، كَانَ شُجَاعًا مِقْدَامًا ، قَتَلَ مِائَةً مِنَ الْمُشْرِكِينَ مُبَارَزَةً ، سِوَى مَنْ شَارَكَ فِيهِ . بَارَزَ مَرْزُبَانَ الزَّأرَةِ يَوْمَ تُسْتَرَ فَقَتَلَهُ ، وَأَخَذَ سَلَبَهُ . قَالَ فِيهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ لَأَبَرَّهُ ، قُتِلَ يَوْمَ تُسْتَرَ فِي خِلَافَةِ عُمَرَ ، وَقِيلَ : قُتِلَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ . شَهِدَ أُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا ، أُمُّهُ أُمُّ سُلَيْمٍ
الْبَرَاءُ بْنُ مَعْرُورٍ الْأَنْصَارِيُّ ثُمَّ السَّلَمِيُّ وَهُوَ ابْنُ صَخْرِ بْنِ خَنْسَاءَ بْنِ سِنَانِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ ، أَحَدُ النُّقَبَاءِ ، وَأَوَّلُ مَنْ بَايَعَ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ ، وَأَوَّلُ مَنِ اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ ، وَأَوْصَى بِثُلُثِ مَالِهِ ، تُوُفِّيَ أَوَّلَ الْإِسْلَامِ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ ، صَلَّى عَلَى قَبْرِهِ ، رَوَى عَنْهُ كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ ، وَأَبُو قَتَادَةَ
<<
<
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
>
>>