الرئيسية
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
الحلم لابن أبي الدنيا
الأمثال للرامهرمزي
مسند البزار
مسند عمر بن عبد العزيز
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
الأسمَاء
تَمِيمٌ مَوْلَى بَنِي غَنْمٍ ابْنُ السِّلْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ الْأَوْسِ بْنِ حَارِثَةَ ، بَدْرِيٌّ
تَمِيمٌ مَوْلَى خِرَاشِ بْنِ الصِّمَّةَ الْأَنْصَارِيُّ ، شَهِدَ بَدْرًا
تَمِيمُ بْنُ يَعَارَ الْأَنْصَارِيُّ ثُمَّ الْخُدْرِيُّ ، شَهِدَ بَدْرًا
تَمِيمُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ قَيْسٍ السَّهْمِيُّ الْقُرَشِيُّ قُتِلَ يَوْمَ أَجْنَادِينَ
تَمِيمُ بْنُ أُسَيْدٍ وَقِيلَ تَمِيمُ بْنُ إِيَاسٍ أَبُو رِفَاعَةَ الْعَدَوِيُّ ، يُعَدُّ فِي الْبَصْرِيِّينَ ، وَتُوُفِّيَ بِسِجِسْتَانَ مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَمُرَةَ ، رَوَى عَنْهُ حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، وَصِلَةُ بْنُ أَشْيَمَ
تَمِيمُ بْنُ حُجْرٍ أَبُو أَوْسٍ الْأَسْلَمِيُّ جَدُّ بُرَيْدَةَ بْنِ سُفْيَانَ ، كَانَ يَنْزِلُ بِلَادَ أَسْلَمَ مِنْ نَاحِيَةِ الْعَرْجِ . قَالَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ ، وَوَهِمَ فِيهِ ، وَصَحِيحُهُ إِيَاسُ بْنُ مَالِكِ بْنِ أَوْسِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حُجْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ أَوْسٍ قِصَّةَ اجْتِيَازِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهِ مُهَاجِرًا ، وَبَعْثِ مَعَهُ مَوْلَاهُ مَسْعُودًا ، وَقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ فِيمَنِ اسْمُهُ أَوْسٌ
تَمِيمُ بْنُ الْحُمَامِ الْأَنْصَارِيُّ قُتِلَ بِبَدْرٍ . ذَكَرَهُ بَعْضُ الْوَاهِمِينَ ، وَصَحَّفَ فِيهِ ، وَإِنَّمَا هُوَ عُمَيْرُ بْنُ الْحُمَامِ ، وَاتَّفَقَتِ الرِّوَايَاتُ عَنِ الرُّوَاةِ وَأَصْحَابِ الْمَغَازِي وَالسِّيَرِ أَنَّهُ عُمَيْرُ بْنُ الْحُمَامِ الْأَنْصَارِيُّ ، مِنْ بَنِي حَرَامِ بْنِ كَعْبِ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ
تَمِيمُ بْنُ عَبْدِ عَمْرٍو الْمَازِنِيُّ أَبُو الْحَسَنِ ، كَانَ عَامِلًا لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَى الْمَدِينَةِ حِينَ خَرَجَ إِلَيْهِ سَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ
تَمِيمُ بْنُ يَزِيدَ ، وَقِيلَ ابْنُ زَيْدٍ ، مَجْهُولٌ
تَمِيمُ بْنُ غَيْلَانَ بْنِ سَلَمَةَ الثَّقَفِيُّ يُقَالُ إِنَّهُ وُلِدَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . ذَكَرَهُ الْمَنِيعِيُّ إِنْ صَحَّ
تَمِيمٌ غَيْرُ مَنْسُوبٍ رَوَى عَنْهُ ، يَزِيدُ بْنُ حُصَيْنٍ فِي قِصَّةِ سَبَأٍ ، وَقِيلَ إِنَّهُ تَمِيمٌ الدَّارِيُّ ، وَلَا يَصِحُّ حَدِيثُهُ . عِنْدَ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْحَوْطِيِّ ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو ، عَنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ مُوسَى بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ حُصَيْنٍ ، عَنْ تَمِيمٍ قَالَ : سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ سَبَأٍ ، أَرَجُلٌ كَانَ أَوِ امْرَأَةٌ ؟ . الْحَدِيثَ . أَبُو عَمْرٍو فِيهِ نَكَارَةٌ وَجَهَالَةٌ . وَرَوَاهُ غَيْرُهُ ، عَنْ مُوسَى بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ حُصَيْنٍ الشَّامِيِّ قَالَ : سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ سَبَأٍ . وَلَمْ يَذْكُرْ تَمِيمًا
تَمَّامُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَقِيلَ تَمَّامُ بْنُ قُثَمٍ . تَفَرَّدَ بِالرِّوَايَةِ عَنْهُ ابْنُهُ جَعْفَرٌ ، مُخْتَلَفٌ فِي صُحْبَتِهِ
تَمَّامُ بْنُ عُبَيْدَةَ أَخُو الزُّبَيْرِ بْنِ عُبَيْدَةَ مِنْ بَنِي غَنْمِ بْنِ دُودَانَ ، مِمَّنْ هَاجَرَ إِلَى الْمَدِينَةِ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَهُ الْعُطَارِدِيُّ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ بُكَيْرٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، قَالَ : ثُمَّ قَدِمَ الْمُهَاجِرُونَ أَرْسَالًا ، وَكَانَتْ بَنُو غَنْمِ بْنِ ذُودَانَ أَهْلَ الْإِسْلَامِ ، قَدْ أَوْعَبُوا إِلَى الْمَدِينَةِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَمِمَّنْ هَاجَرَ مَعَ نِسَائِهِمْ تَمَّامُ بْنُ عُبَيْدَةَ ، أَخُوهُ الزُّبَيْرُ بْنُ عُبَيْدَةَ
التَّلِبُّ بْنُ ثَعْلَبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَطِيَّةَ بْنِ الْأَحْنَفِ بْنِ مَجْفَرِ بْنِ كَعْبِ بْنِ الْعَنْبَرِ بْنِ عَمْرِو بْنِ تَمِيمٍ أَبُو هِلْقَامٍ ، وَقِيلَ أَبُو مِلْقَامٍ ، سَكَنَ الْبَصْرَةَ ، وَكَانَ شُعْبَةُ يَقُولُ : ثَلِبٌّ ، بِالثَّاءِ , مُشَدَّدٌ . وَالصَّوَابُ بِالتَّاءِ
التَّيِّهَانُ أَبُو أَبِي الْهَيْثَمِ ابْنُ التَّيِّهَانِ الْأَنْصَارِيُّ
التَّوْأَمُ أَبُو دُخَانٍ
بَابُ الثَّاءِ
ثَابِتُ بْنُ قَيْسِ بْنِ الشَّمَّاسِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ زُهَيْرِ بْنِ امْرِئِ الْقَيْسِ بْنِ مَالِكِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ ، يُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ ، كَانَ خَطِيبَ الْأَنْصَارِ ، جَهِيرَ الصَّوْتِ ، شَهِدَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْجَنَّةِ ، اسْتُشْهِدَ بِالْيَمَامَةِ سَنَةَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ ، رَوَى عَنْهُ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ ، وَبَنُوهُ مُحَمَّدٌ ، وَإِسْمَاعِيلُ ، وَقَيْسٌ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى ، وَغَيْرُهُمْ . أَوْصَى بَعْدَ مَوْتِهِ ، فَأُنْفِذَتْ وَصِيَّتُهُ بَعْدَ مَوْتِهِ
ثَابِتُ بْنُ وَقْشِ بْنِ زَعُورَاءَ الْأَنْصَارِيُّ اسْتُشْهِدَ بِأُحُدٍ
ثَابِتُ بْنُ الضَّحَّاكِ بْنِ خَلِيفَةَ الْأَنْصَارِيُّ ابْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَبْدِ الْأَشْهَلِ ، يُكْنَى أَبَا زَيْدٍ ، يُقَالُ إِنَّهُ أَخُو أَبِي جَبِيرَةَ بْنِ الضَّحَّاكِ ، وَدَلِيلُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى حَمْرَاءِ الْأَسَدِ ، شَهِدَ الشَّجَرَةَ بِالْحُدَيْبِيَةِ ، كَانَ رَدِيفَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ ، وَدَلِيلَهُ إِلَى حَمْرَاءِ الْأَسَدِ بِالْحُدَيْبِيَةِ ، فَوَهِمَ بَعْضُ النَّاسِ ، فَقَالَ : قَالَ الْبُخَارِيُّ : شَهِدَ بَدْرًا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . وَلَا يَثْبُتُ ، وَإِنَّمَا ذَكَرَ الْبُخَارِيُّ فِي الْجَامِعِ أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْحُدَيْبِيَةِ ، وَاسْتَشْهَدَ بِحَدِيثِ أَبِي قِلَابَةَ عَنْهُ . رَوَى عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَعْقِلٍ ، وَأَبُو قِلَابَةَ ، تُوُفِّيَ فِي فِتْنَةِ ابْنِ الزُّبَيْرِ ، وَسَكَنَ الشَّامَ
ثَابِتُ بْنُ الصَّامِتِ الْأَنْصَارِيُّ يُقَالُ إِنَّهُ أَخُو عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ ، رَوَى عَنْهُ ابْنُهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، سَكَنَ الْمَدِينَةَ
ثَابِتُ بْنُ خَالِدِ بْنِ النُّعْمَانِ ابْنُ خَنْسَاءَ بْنِ عَسِيرَةَ مِنْ بَنِي تَيْمِ اللَّهِ ، شَهِدَ بَدْرًا ، وَاسْتُشْهِدَ يَوْمَ الْيَمَامَةِ
ثَابِتُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ وَدِيعَةَ الْأَنْصَارِيُّ وَقِيلَ ثَابِتُ بْنُ وَدِيعَةَ بْنِ خِذَامِ بْنِ خَالِدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ زَيْدٍ ، وَقِيلَ ثَابِتُ بْنُ زَيْدِ بْنِ وَدِيعَةَ ، يُكْنَى أَبَا سَعْدٍ ، نَزَلَ الْكُوفَةَ ، رَوَى عَنْهُ الْبَرَاءُ بْنُ عَازِبٍ ، وَزَيْدُ بْنُ وَهْبٍ ، وَعَامِرُ بْنُ سَعْدٍ الْبَجَلِيُّ
ثَابِتُ بْنُ الدَّحْدَاحِ وَقِيلَ ابْنُ الدَّحْدَاحَةِ الْأَنْصَارِيُّ سَمَّاهُ ابْنُ عَبَّاسٍ أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْمَحِيضِ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ، ذَكَرَ ذَلِكَ ابْنُ إِسْحَاقَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي مُحَمَّدٍ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، أَوْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ ثَابِتَ بْنَ دَحْدَاحَةَ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ ، تُوُفِّيَ فِي حَيَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ثَابِتُ بْنُ هَزَّالِ بْنِ عَمْرٍو الْأَنْصَارِيُّ مِنْ بَنِي عَوْفِ بْنِ الْخَزْرَجِ ، شَهِدَ بَدْرًا ، وَاسْتُشْهِدَ بِالْيَمَامَةِ
ثَابِتُ بْنُ زَيْدٍ الْأَنْصَارِيُّ أَحَدُ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ ، يُكْنَى أَبَا زَيْدٍ ، أَحَدُ الَّذِينَ جَمَعُوا الْقُرْآنَ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَشَهِدَ أُحُدًا ، ذَكَرَهُ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ ، وَاخْتُلِفَ فِي اسْمِهِ ، فَقِيلَ قَيْسُ بْنُ زَعُورَاءَ ، وَقِيلَ قَيْسُ بْنُ السَّكَنِ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ النَّجَّارِ ، وَهُوَ الصَّحِيحُ . رَوَى عَنْهُ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ ، وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ : هَلَكَ فِي خِلَافَةِ عُمَرَ بِالْمَدِينَةِ ، فَوَقَفَ عُمَرُ عَلَى قَبْرِهِ ، فَقَالَ : رَحِمَكَ اللَّهُ أَبَا زَيْدٍ ، دُفِنَ الْيَوْمَ أَعْظَمُ أَهْلِ الْأَرْضِ رِعَايَةً
ثَابِتُ بْنُ أَقْرَمَ ابْنُ ثَعْلَبَةَ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الْعَجْلَانَ الْأَنْصَارِيُّ ، شَهِدَ بَدْرًا ، وَهُوَ حَامِلُ الرَّايَةِ يَوْمَ مُؤْتَةَ بَعْدَ ابْنِ رَوَاحَةَ
ثَابِتُ بْنُ يَزِيدَ رَوَى عَنْهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَائِذٍ الْأَزْدِيُّ ، وَأُرَاهُ مِنَ الْأَنْصَارِ
ثَابِتُ بْنُ رُفَيْعٍ الْأَنْصَارَيُّ يُعَدُّ فِي الْمِصْرِيِّينَ ، تَفَرَّدَ بِالرِّوَايَةِ عَنْهُ الْحَسَنُ
ثَابِتُ بْنُ رِفَاعَةَ الْأَنْصَارِيُّ لَهُ ذِكْرٌ فِي حَدِيثٍ أَرْسَلَهُ عَنْ قَتَادَةُ
<<
<
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
>
>>