الرئيسية
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
صحيح مسلم
البيتوتة لمحمد بن إسحاق
المُذكَّر و التِّذكير لابن أبي عاصم
قرى الضيف لابن أبي الدنيا
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
الأسمَاء
ثَعْلَبَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَنْصَارِيُّ أَحَدُ خَدَمِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْقَائِمِينَ بِحَوَائِجِهِ ، رَوَى عَنْهُ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
ثَعْلَبَةُ بْنُ زُبَيْبٍ قَالَ : كَانَ عَلَيَّ رَقَبَةٌ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ ، فِي إِسْنَادِ حَدِيثِهِ إِرْسَالٌ وَضَعْفٌ ، وَلَمْ يُخَرِّجْ إِسْنَادَ حَدِيثِهِ
وَثَعْلَبَةُ بْنُ أَبِي رُقَيَّةَ اللَّخْمِيُّ شَهِدَ فَتْحَ مِصْرَ ، لَهُ ذِكْرٌ فِي كُتُبِهِمْ , ذِكْرُهُ عَنْ أَبِي سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الْأَعْلَى
ثَوْبَانُ بْنُ بُجْدُدٍ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَقِيلَ ابْنُ جَحْدَرٍ ، مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ مِنْ حِمْيَرَ ، أَصَابَهُ سِبَاءٌ ، فَاشْتَرَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَعْتَقَهُ ، سَكَنَ حِمْصَ ، وَلَهُ بِهَا دَارُ الضِّيَافَةِ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ ، وَلَهُ أَيْضًا دَارٌ بِالرَّمْلَةِ وَبِمِصْرَ أُخْرَى ، رَوَى عَنْهُ شَدَّادُ بْنُ أَوْسٍ ، وَأَبُو الْأَشْعَثِ الصَّنْعَانِيُّ ، وَأَبُو أَسْمَاءَ الرَّحَبِيُّ ، وَجُبَيْرُ بْنُ نُفَيْرٍ ، وَمَعْدَانُ الْيَعْمُرِيُّ ، وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجُبْلَانِيُّ ، وَأَبُو الْخَيْرِ الْيَزَنِيُّ ، وَأَبُو إِدْرِيسَ الْخَوْلَانِيُّ ، وَأَبُو كَبْشَةَ السَّلُولِيُّ ، وَأَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ ، وَأَبُو حَيٍّ الْمُؤَذِّنُ ، وَأَبُو عَامِرٍ الْهَوْزَنِيُّ
ثَوْبَانُ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَنْصَارِيُّ رَوَى حَدِيثَهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ ثَوْبَانَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ
ثَوْبَانُ بْنُ سَعْدٍ أَبُو الْحَكَمِ يُذْكَرُ فِي التَّابِعِينَ وَأَخْرَجَهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ فِي الصَّحَابَةِ
ثُمَامَةُ بْنُ أُثَالٍ الْحَنَفِيُّ أُتِيَ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسِيرًا ، فَحَبَسَهُ ، فَأَسْلَمَ . رَوَى قِصَّتَهُ أَبُو هُرَيْرَةَ ، وَابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
ثُمَامَةُ بْنُ عَدِيٍّ الْقُرَشِيُّ لَهُ صُحْبَةٌ ، كَانَ عَلَى صَنْعَاءَ الشَّامِ وَالِيًا حِينَ قُتِلَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ . رَوَى عَنْهُ أَبُو الْأَشْعَثِ الصَّنْعَانِيُّ
ثُمَامَةُ بْنُ بِجَادٍ الْعَبْدِيُّ يُذْكَرُ أَنَّ لَهُ صُحْبَةََ ، يُعَدُّ فِي الْكُوفِيِّينَ
ثُمَامَةُ بْنُ أَبِي ثُمَامَةَ أَبُو سَوَادَةَ الْجُذَامِيُّ ، مِنَ الصَّحَابَةِ
ثُمَامَةُ بْنُ حَزْنٍ الْقُشَيْرِيُّ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَلَمْ يَرَهُ ، رَأَى عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، وَعُثْمَانَ ، وَعَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ، قَدِمَ عَلَى عُمَرَ فِي خِلَافَتِهِ وَهُوَ ابْنُ خَمْسٍ وَثَلَاثِينَ سَنَةً . كَذَا حَدَّثَهُ
ثَقِفُ بْنُ عَمْرٍو بْنِ شُمَيْطٍ مِنْ بَنِي غَنْمِ بْنِ دَوْدَانَ بْنِ أَسَدٍ ، حَلِيفُ الْأَنْصَارِ ، اسْتُشْهِدَ بِخَيْبَرَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ثَوْرٌ السُّلَمِيُّ يُكْنَى أَبَا أُمَامَةَ جَدُّ مَعْنِ بْنِ يَزِيدَ
بَابُ الْجِيمِ
جَعْفَرُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْهَاشِمِيُّ ، الطَّيَّارُ ، فِي الْجَنَّةِ ، ذُو الْجَنَاحَيْنِ ، صَاحِبُ الْهِجْرَتَيْنِ ، اسْتُشْهِدَ بِمُؤْتَةَ فِي حَيَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمِيرًا ، سَنَةَ ثَمَانٍ فِي جُمَادَى الْأُولَى ، شَبِيهُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، خَلْقًا وَخُلُقًا ، وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَمِّيهِ أَبَا الْمَسَاكِينِ ، كَانَ أَسَنَّ مِنْ عَلِيٍّ بِعَشْرِ سِنِينَ ، وَكَانَ عَقِيلٌ أَخُوهُ أَسَنَّ مِنْ جَعْفَرٍ بِعَشْرِ سِنِينَ
جَعْفَرُ بْنُ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ أَخُو عَبْدِ اللَّهِ
جَعْفَرُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَاسْمُ أَبِي سُفْيَانَ ، الْمُغِيرَةُ ، ذَكَرَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ أَنَّهُ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَهِدَ مَعَهُ حُنَيْنًا ، وَأَدْرَكَ زَمَنَ مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَتُوُفِّيَ فِي وَسَطِ أَيَّامِهِ ، وَهُوَ وَهْمٌ ؛ لِأَنَّ الَّذِي شَهِدَ حُنَيْنًا أَبُو سُفْيَانَ ، وَجَعْفَرٌ لَمْ يَشْهَدْ حُنَيْنًا
جَعْفَرُ بْنُ أَبِي الْحَكَمِ ذَكَرَهُ الْحِمَّانِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ فِي الْوُحْدَانِ
جُبَيْرُ بْنُ مُطْعِمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ قُصَيٍّ أَسْلَمَ مَا بَيْنَ الْحُدَيْبِيَةِ وَالْفَتْحِ ، أُمُّهُ أُمُّ جَمِيلٍ . وَقِيلَ : أُمُّ حَبِيبٍ بِنْتُ شُعْبَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي قَيْسِ بْنِ عَبْدِ وُدِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حَسَلٍ ، وَأُمُّهَا أُمُّ حَبِيبَةَ بِنْتُ الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ ، يُكَنَّى أَبَا مُحَمَّدٍ ، وَقِيلَ : أَبُو عَدِيٍّ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَخَمْسِينَ . وَقِيلَ : ثَمَانٍ وَخَمْسِينَ ، فِي أَيَّامِ مُعَاوِيَةَ ، وَقِيلَ : تِسْعٌ وَأَرْبَعُونَ ، وَهُوَ وَهْمٌ وَكَانَ أَنْسَبَ قُرَيْشٍ لِقُرَيْشٍ وَلِلْعَرَبِ ، وَقَالَ : أَخَذْتُهُ مِنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ، وَكَانَ أَبُو بَكْرٍ أَنْسَبَ الْعَرَبِ ، رَوَى عَنْهُ مِنَ الصَّحَابَةِ : سُلَيْمَانُ بْنُ صُرَدٍ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَزْهَرَ ، وَعَامَّةُ حَدِيثِهِ عِنْدَ ابْنَيْهِ : مُحَمَّدٍ ، وَنَافِعٍ
جُبَيْرُ بْنُ إِيَاسِ بْنِ خَالِدِ بْنِ مَخْلَدِ بْنِ زُرَيْقٍ الْأَنْصَارِيُّ شَهِدَ بَدْرًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَمْ يُسْنِدْ عَنْهُ شَيْئًا
جُبَيْرٌ مَوْلَى كَبِيرَةَ بِنْتِ سُفْيَانَ لَهُ ذِكْرٌ فِيمَنْ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
جُبَيْرُ بْنُ نَوْفَلٍ غَيْرُ مَنْسُوبٍ ، ذَكَرَهُ الْحَضْرَمِيُّ فِي الصَّحَابَةِ
جُبَيْرُ بْنُ نُفَيْرٍ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحَضْرَمِيُّ أَسْلَمَ فِي حَيَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ بِالْيَمَنِ وَلَمْ يَرَهُ ، ثُمَّ قَدِمَ بِالْمَدِينَةِ فَأَدْرَكَ أَبَا بَكْرٍ ، وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، ثُمَّ انْتَقَلَ إِلَى الشَّامِ فَسَكَنَ حِمْصًا ،
جُبَيْرُ بْنُ مَالِكِ بْنِ بُحَيْنَةَ الْقُرَشِيُّ مِنْ بَنِي نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ لَهُ صُحْبَةٌ ، قُتِلَ يَوْمَ الْيَمَامَةِ
جُبَيْرُ بْنُ الْحُبَابِ بْنِ الْمُنْذِرِ ذَكَرَهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ فِي الصَّحَابَةِ وَذَكَرَ أَنَّهُ فِي سِيَرِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ فِي تَسْمِيَةِ مَنْ شَهِدَ مَعَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ مِنَ الصَّحَابَةِ : جُبَيْرُ بْنُ الْحُبَابِ بْنِ الْمُنْذِرِ ، وَلَا يُعْرَفُ لَهُ ذِكْرٌ ، وَلَا رِوَايَةٌ إِلَّا هَذِهِ
جَبَّارُ بْنُ صَخْرِ بْنِ أُمَيَّةَ الْأَنْصَارِيُّ السُّلَمِيُّ عَقَبِيٌّ بَدْرِيٌّ ، كَانَ يُحَرِّضُ عَلَى أَهْلِ خَيْبَرَ بَعْدَ أَنْ قُتِلَ ابْنُ رَوَاحَةَ بَعَثَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَابِرًا عَيْنًا لَهُ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَلَاثِينَ ، وَهُوَ ابْنُ اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ سَنَةً يُكَنَّى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، وَأُمُّهُ سُعَادُ بِنْتُ سَلَمَةَ مِنْ بَنِي جُشَمِ بْنِ الْخَزْرَجِ
جَبَّارُ بْنُ الْحَارِثِ سَمَّاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَبْدَ الْجَبَّارِ
جَبَّارُ بْنُ سُلْمَى بْنِ مَالِكِ بْنِ جَعْفَرٍ الْكِلَابِيُّ قَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ رَجَعَ إِلَى أَرْضِهِ بِالضُّرَيَّةِ . ذَكَرَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ
بَابُ مَنِ اسْمُهُ جَابِرٌ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَرَامِ بْنِ كَعْبِ بْنِ غُنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ ، شَهِدَ هُوَ وَأَبُوهُ الْعَقَبَةَ وَخَالَاهُ الْبَرَاءُ بْنُ مَعْرُورٍ ، وَأَخُوهُ ، وَذُكِرَ أَنَّهُ كَانَ مَنِيحَ أَصْحَابِهِ فِي يَوْمِ بَدرٍ ، وَيَمْنَحُ لَهُمُ الْمَاءَ ، غَزَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِسْعَ عَشْرَةَ غَزْوَةً ، يُكَنَّى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، وَقِيلَ : أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، كَانَ يَخْضِبُ بِالصُّفْرَةِ ، وَكَانَتْ لَهُ جُمَّةٌ ، وَيُحْفِي شَارِبَهُ ، رَحَلَ إِلَى مِصْرَ وَدَخَلَ الشَّامَ ، وَجَاوَرَ بِمَكَّةَ أَشْهُرًا فِي أَخْوَالِهِ بَنِي سَهْمٍ ، تُوُفِّيَ بِالْمَدِينَةِ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعٍ وَتِسْعِينَ سَنَةً ، سَنَةَ سَبْعٍ وَسَبْعِينَ ، وَقِيلَ : ثَمَانٍ وَسَبْعِينَ ، وَقِيلَ : تِسْعٍ وَسَبْعِينَ ، وَكَانَ قَدْ ذَهَبَ بَصَرُهُ ، وَصَلَّى عَلَيْهِ أَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ وَهُوَ وَالِي الْمَدِينَةِ ، آخِرُ مَنْ مَاتَ بِالْمَدِينَةِ مِنَ الصَّحَابَةِ مِنْ أَهْلِ الْعَقَبَةِ
وَمِنْ مَسَانِيدِ حَدِيثِهِ
<<
<
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
>
>>