الرئيسية
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
السنن الصغير للبيهقي
أخبار مكة للأزرقي
التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير
مسانيد فراس المكتب
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
الأسمَاء
وَذَكَرَ بَعْضُ الْوَاهِمِينَ أُبَيَّ بْنَ ثَابِتِ بْنِ الْمُنْذِرِ بْنِ حَرَامٍ وَلَمْ يُخَرِّجْ لَهُ حَدِيثًا ، وَلَا ذِكْرًا ، وَلَا نَسَبًا ، وَقَالَ : هُوَ أَخُو حَسَّانَ وَأَوْسٍ
وَأُبَيُّ بْنُ مَالِكٍ الْقُشَيْرِيُّ وَهُوَ الْعَامِرِيُّ عِدَادُهُ فِي الْبَصْرِيِّينَ ، اخْتُلِفَ فِيهِ فَقِيلَ : عَمْرُو بْنُ مَالِكٍ الْقُشَيْرِيُّ ، وَقِيلَ : عَامِرٌ ، وَقِيلَ : مَالِكٌ أَوْ أَبُو مَالِكٍ ، وَقِيلَ : مَالِكُ بْنُ الْحَارِثِ ، وَقِيلَ : بَشِيرُ بْنُ مَالِكٍ ، وَقِيلَ حُمْرَانُ ، وَقَالَ الْبُخَارِيُّ : الصَّحِيحُ أُبَيُّ بْنُ مَالِكٍ ، فَمِمَّا أَسْنَدَ
وَابْنُ الْقِشْبِ لَهُ ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ عَطَاءٍ وَهِمَ فِيهِ بَعْضُ الرُّوَاةِ فَسَمَّاهُ : أُبَيَّ بْنَ الْقِشْبِ
مَنِ اسْمُهُ أُسَامَةُ
فَمِنْهُمُ الْحِبُّ بْنُ الْحِبِّ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ شَرَاحِيلَ ابْنِ كَعْبِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ زَيْدِ بْنِ امْرِئِ الْقَيْسِ بْنِ عَامِرِ بْنِ النُّعْمَانِ بْنِ عِمْرَانَ بْنِ عَبْدِ وُدِّ بْنِ كِنَانَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ زَيْدِ اللَّاتِ بْنِ رُفَيْدَةَ بْنِ لُؤَيِّ بْنِ كَلْبِ بْنِ وَبَرَةَ بْنِ حُلْوَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْحَافِ بْنِ قُضَاعَةَ مُخْتَلَفٌ فِي كُنْيَتِهِ ، فَقِيلَ : أَبُو مُحَمَّدٍ ، وَقِيلَ : أَبُو زَيْدٍ ، وَقِيلَ : أَبُو يَزِيدَ ، وَقِيلَ : أَبُو خَارِجَةَ ، مِنْ مَوَالِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الطَّرَفِينِ ، كَانَ أَبُوهُ زَيْدٌ مِمَّنْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِالْإِسْلَامِ ، وَأَنْعَمَ عَلَيْهِ الرَّسُولُ بِالْعِتْقِ ، وَأُمُّهُ أُمُّ أَيْمَنَ حَاضِنَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَعَتِيقَتُهُ اسْمُهَا بَرَكَةُ ، وَقِيلَ : أَعْتَقَهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، أَمَّرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى جَيْشِ مُؤْتَةَ ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ ابْنُ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ سَنَةً فِي عِلَّتِهِ الَّتِي تُوُفِّيَ مِنْهَا ، فَلَمْ يَزَلْ أَكْثَرَ النَّاسِ يُخَاطِبُونَهُ بِالْإِمَارَةِ لِتَوْلِيَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُ ، وَوَفَاتُهُ قَبْلَ عَزْلِهِ ، وَكَانَ نَقْشُ خَاتَمِةِ حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، تُوُفِّيَ بِالْجُرُفِ ، وَقِيلَ بِوَادِي الْقُرَى بَعْدَ قَتْلِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَحُمِلَ إِلَى الْمَدِينَةِ . وَذَكَرَ مُصْعَبٌ الزُّبَيْرِيُّ أَنَّ أُسَامَةَ مَاتَ بِالْمَدِينَةِ فِي آخِرِ خِلَافَةِ مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَضَّلَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَمَّا فَرَضَ لِأَبْنَاءِ الْمُهَاجِرِينَ عَلَى ابْنِهِ عَبْدِ اللَّهِ ، فَفَرَضَ لِأُسَامَةَ فِي أَرْبَعَةِ آلَافٍ ، وَلِعَبْدِ اللَّهِ دُونَهُ ، وَقَالَ : كَانَ أَبُوهُ أَحَبَّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَبِيكَ ، وَهُوَ أَحَبُّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْكَ ، فَمِمَّا أَسْنَدَ
أُسَامَةُ بْنُ شَرِيكٍ الثَّعْلَبِيُّ ، مِنْ بَنِي ثَعْلَبَةَ بْنِ يَرْبُوعٍ لَا يُعْرَفُ عَنْهُ رَاوٍ غَيْرُ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ ، نَزَلَ الْكُوفَةَ
وَأُسَامَةُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ عَامِرِ بْنِ الْأَشْتَرِ الْهُذَلِيُّ مِنْ بَنِي لِحْيَانَ أَبُو أَبِي الْمَلِيحِ ، تَفَرَّدَ بِالرِّوَايَةِ عَنْهُ ابْنُهُ أَبُو الْمَلِيحِ ، وَاسْمُ أَبِي الْمَلِيحِ عَامِرٌ ، وَقِيلَ : عُمَيْرٌ ، يُعَدُّ فِي الْبَصْرِيِّينَ وَنَزَلَهَا
أُسَامَةُ بْنُ أَخْدَرِيٍّ الشَّقَرِيُّ بَصْرِيُّ نَزَلَهَا مِنْ بَنِي تَمِيمٍ ، رَوَى عَنْهُ بَشِيرُ بْنُ مَيْمُونٍ
مَنِ اسْمُهُ أَنَسٌ
أَنَسُ بْنُ النَّضْرِ بْنِ ضَمْضَمِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامِ بْنِ جُنْدُبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ غَنْمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ النَّجَّارِ عَمُّ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، شَهِدَ أُحُدًا ، وَاسْتُشْهِدَ بِهِ ، وَكَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ فِيمَا عَاهَدَ اللَّهَ عَلَيْهِ ، رَوَى عَنْهُ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ ، وَابْنُ أَخِيهِ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ
وَأَنَسُ بْنُ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ ضَمْضَمِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامِ بْنِ جُنْدُبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ غَنْمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ النَّجَّارِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْخَزْرَجِ ، يُكْنَى أَبَا حَمْزَةَ ، وَكَانَ يَخْضِبُ بِالْحِنَّاءِ ، وَقِيلَ : بِالْوَرْسِ وَالصُّفْرَةِ ، كَانَ يُخَلِّقُ ذِرَاعَيْهِ بِخَلُوقٍ لِلُمْعَةٍ كَانَتْ بِهِ ، وَكَانَتْ لَهُ ذُؤَابَةٌ ، وَكَانَ يَشُدُّ أَسْنَانَهُ بِذَهَبٍ ، يَأْخُذُ مِنْ شَارِبِهِ ، وَيُعْفِي لِحْيَتَهُ ، وَكَانَ رَامِيًا ، يَلْبَسُ الْخَزَّ وَيَتَعَمَّمُ بِهِ ، وَكَانَ لَهُ مَقْدِمَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ - عَشْرُ سِنِينَ ، وَقِيلَ : تِسْعٌ ، وَقِيلَ : ثَمَانٍ ، أُمُّهُ أُمُّ سُلَيْمٍ بِنْتُ مِلْحَانَ ، وَاسْمُهَا مُلَيْكَةُ ، وَلَقَبُهَا الرُّمَيْصَاءُ ، فَخَدَمَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشْرًا ، وَقِيلَ : ثَمَانِيًا ، وَقِيلَ : سَبْعًا ، عَاشَ مِائَةَ سَنَةٍ وَسَنَتَيْنِ ، وَغَزَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَمَانِ غَزَوَاتٍ ، وَكَانَ يُسَمَّى خَادِمَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَيَتَسَمَّى بِهِ وَيَفْتَخِرُ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَتِسْعِينَ ، وَقِيلَ : إِحْدَى وَتِسْعِينَ ، وَقِيلَ : تِسْعِينَ ، آخِرُ مِنْ تُوُفِّيَ بِالْبَصْرَةِ مِنَ الْصَّحَابَةِ ، وَدَعَا لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَثْرَةِ الْمَالِ وَالْوَلَدِ ، وَكَانَتْ نَخْلَاتُهُ تَحْمِلُ فِي السَّنَةِ مَرَّتَيْنِ ، وَوُلِدَ لَهُ مِنْ صُلْبِهِ ثَمَانُونَ وَلَدًا ، وَقِيلَ : بِضْعٌ وَعِشْرُونَ وَمِائَةٌ ، ثَمَانِيَةٌ وَسَبْعُونَ ذَكَرًا ، وَابْنَتَانِ ، تُسَمَّى إِحْدَاهُمَا حَفْصَةَ ، وَالْأُخْرَى أُمَّ عَمْرٍو ، وَكَانَ نَقْشُ خَاتَمِهِ : أَسَدٌ رَابِضٌ ، وَدَاعَبَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَمَّاهُ ذَا الْأُذُنَيْنِ
وَمِمَّا أَسْنَدَ
وَأَنَسُ بْنُ ظُهَيْرٍ الْأَنْصَارِيُّ رَوَى عَنْهُ رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ ، وَهُوَ ابْنُ عَمِّ رَافِعٍ ، وَابْنُهُ ثَابِتُ بْنُ أَنَسٍ يُعَدُّ فِي الْحِجَازِيِّينَ وَهُوَ تَصْحِيفٌ مِنْ بَعْضِ الْوَاهِمِينَ ؛ لِأَنَّ الصَّحِيحَ أُسَيْدُ بْنُ ظُهَيْرٍ
وَأَنَسُ بْنُ أَبِي مَرْثَدٍ الْغَنَوِيُّ الْأَنْصَارِيُّ يُكْنَى أَبَا يَزِيدَ ، وَقِيلَ : أُنَيْسٌ ، لَهُ وَلِأَبِيهِ صُحْبَةٌ ، وَكَانَ بَيْنَهُمَا فِي السِّنِّ عِشْرُونَ سَنَةً ، رَوَى عَنْهُ سَهْلُ بْنُ الْحَنْظَلِيَّةِ ، وَالْحَكَمُ بْنُ مَسْعُودٍ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ عِشْرِينَ وَكَانَ حَلِيفًا لِحَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ
وَأَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَبُو أُمَيَّةَ الْقُشَيْرِيُّ وَيُقَالُ أَبُو أُمَيَّةَ الْكَعْبِيُّ ، وَكَعْبٌ أَخُوهُ قُشَيْرٌ نَزَلَ الْبَصْرَةَ ، وَلَهُ صُحْبَةٌ مِنْ بَنِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ ، وَقِيلَ : أَبُو أُمَيَّةَ ، وَأَبُو أُمَيْمَةَ ، وَقِيلَ : عَمْرُو بْنُ أُمَيَّةَ
وَأَنَسُ بْنُ أَوْسٍ الْأَنْصَارِيُّ ، شَهِدَ أُحُدًا فَاسْتُشْهِدَ
وَأَنَسُ بْنُ فَضَالَةَ الْأَنْصَارِيُّ الْظَّفَرِيُّ الْمَدَنِيُّ ، لَهُ ذِكْرُ فِي حَدِيثٍ لِعُمَرَ
وَأَنَسُ بْنُ أَوْسٍ الْأَنْصَارِيُّ ، مِنْ بَنِي عَبْدِ الْأَشْهَلِ مِنْ بَنِي زَعُورَاءَ ، اسْتُشْهِدَ يَوْمَ الْجِسْرِ
وَأَنَسُ بْنُ الْحَارِثِ ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ ، فَزَعَمَ أَنَّ عِدَادَهُ فِي أَهْلِ الْكُوفَةِ ، وَأَنَّ حَدِيثَهُ عِنْدَ أَشْعَثَ بْنِ سُحَيْمٍ ، عَنْ أَبِيهِ عَنْهُ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : إِنَّ ابْنِي هَذَا يَقْتُلُ بِأَرْضٍ مِنْ أَرْضِ الْعِرَاقِ ، فَمَنْ أَدْرَكَهُ فَلْيَنْصُرْهُ فَقُتِلَ مَعَ الْحُسَيْنِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، ذَكَرَهُ مِنْ حَدِيثِ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ الْحَرَّانِيِّ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ مُسْلِمٍ ، وَذَكَرَهُ فِي الصَّحَابَةِ ، وَهُوَ مِنَ التَّابِعِينَ ، وَأَشْعَثُ بْنُ سُحَيْمٍ لَمْ يَعُدُّهُ الْأَئِمَّةُ فِي الْأَشَاعِثَةِ
أَنَسُ بْنُ حُذَيْفَةَ الْبَحْرَانِيُّ كَتَبَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كِتَابًا أَرْسَلَ عَنْهُ الْحَكَمَ بْنَ عُتَيْبَةَ
أَنَسُ بْنُ رَافِعٍ أَبُو الْحَيْسَرِ قَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَكَّةَ فِي فِتْيَةٍ مِنْ بَنِي عَبْدِ الْأَشْهَلِ
وَأَنَسُ بْنُ قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيُّ ، مِنَ الْخَزْرَجِ مِنْ بَنِي عُبَيْدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ مَالِكٍ ، شَهِدَ بَدْرًا
وَأَنَسَةُ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَهِدَ بَدْرًا وَأُحُدًا ، وَيُكْنَى أَبَا مَسْرُوحٍ ، مَاتَ فِي خِلَافَةِ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، مِنْ مُوَلَّدِي السَّرَاةِ ، كَانَ مِمَّنْ يَأْذَنُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَجْلِسِهِ
مَنِ اسْمُهُ أُنَيْسٌ
أُنَيْسُ بْنُ جُنَادَةَ الْغِفَارِيُّ أَخُو أَبِي ذَرٍّ ، رَوَى عَنْهُ أَخُوهُ أَبُو ذَرٍّ
وَأُنَيْسُ بْنُ الضَّحَّاكِ الْأَسْلَمِيُّ بَعَثَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْأَسْلَمِيَّةِ لِيَرْجُمَهَا إِنِ اعْتَرَفَتْ ، رَوَى عَنْهُ أَبُو هُرَيْرَةَ ، وَزَيْدُ بْنُ خَالِدٍ
أُنَيْسُ أَبُو فَاطِمَةَ الضَّمْرِيُّ ، فِي حَدِيثِهِ اخْتِلَافٌ ، يُعَدُّ فِي الْمَدَنِيِّينَ
وَأُنَيْسُ بْنُ قَتَادَةَ الْبَاهِلِيُّ ، يُعَدُّ فِي الْبَصْرِيِّينَ رَوَى عَنْهُ أَسِيرُ بْنُ جَابِرٍ ، وَشَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ
وَأُنَيْسُ بْنُ قَتَادَةَ بْنِ رَبِيعَةَ مِنْ بَنِي عُبَيْدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ مَالِكٍ شَهِدَ بَدْرًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَاسْتُشْهِدَ بِأُحُدٍ ، قَالَهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، وَقِيلَ : أَنَسُ بْنُ قَتَادَةَ
وَأُنَيْسُ بْنُ مُعَاذِ بْنِ قَيْسٍ الْأَنْصَارِيُّ بَدْرِيُّ ، وَقِيلَ : أَنَسُ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>