الرئيسية
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
مسند الطيالسي
التوبة لابن أبي الدنيا
الصبر و الثواب عليه لابن أبي الدنيا
الشكر لابن أبي الدنيا
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
الأسمَاء
وَأَوْسُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ الْأَصْرَمِ الْأَنْصَارِيُّ عَقَبِيٌّ
وَأَوْسُ أَبُو كَبْشَةَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقِيلَ : سُلَيْمٌ ، وَهُوَ دَوْسِيُّ ، ذَكَرَهُ ابْنُ إِسْحَاقَ فِيمَنْ شَهِدَ بَدْرًا
أَبُو مَحْذُورَةَ ، اسْمُهُ سَمُرَةُ ، وَقَالَ بَعْضُهُمُ : اسْمُهُ أَوْسٌ وَالْأَوَّلُ أَصَحُّ بِهِ ، نَذْكُرُهُ فِي سَمُرَةَ ، إِنْ شَاءَ اللَّهُ
وَأَوْسُ بْنُ الْأَعْوَرِ بْنِ جَوْشَنِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَسْعُودٍ ذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ
وَأَوْسُ بْنُ عَرَابَةَ الْأَنْصَارِيُّ كَانَ فِيمَنْ عُرِضَ يَوْمَ أُحُدٍ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي نَفَرٍ فِيهِمْ : زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ ، وَرَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ ، وَابْنُ عُمَرَ ، فَرَدَّهُمْ ، ذَكَرَهُ أَبُو بَكْرٍ الْهُذَلِيُّ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ
وَأَوْسُ بْنُ عَوْفٍ الثَّقَفِيُّ سَكَنَ الطَّائِفَ قَدِمَ فِي الْوَفْدِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَتُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَخَمْسِينَ ، ذَكَرَهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ ، وَهُوَ أَوْسُ بْنُ حُذَيْفَةَ ، فَنَسَبَهُ إِلَى جَدِّهِ ، وَتَقَدَّمَ ذِكْرُهُ
وَأَوْسُ بْنُ سَمْعَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيُّ لَهُ ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، مِنْ حَدِيثِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ
أُوَيْسُ بْنُ عَامِرٍ الْقَرَنِيُّ ، وَقِيلَ : أَوْسُ بْنُ أَنَسِ بْنِ عَامِرٍ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَرَهُ ، عِدَادُهُ فِي تَابِعِيِّ أَهْلِ الْكُوفَةِ مِنَ الْيَمَنِ مِنْ مُرَادَ - حَيٌّ مِنَ الْيَمَنِ
بَابُ أَيْمَنَ
أَيْمَنُ ابْنُ أُمِّ أَيْمَنَ وَهُوَ ابْنُ عُبَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ بِلَالِ بْنِ أَبِي الْحِرْبَاءِ بْنِ قَيْسِ بْنِ مَالِكِ بْنِ سَالِمِ بْنِ غَنْمِ بْنِ عَوْفِ بْنِ الْخَزْرَجِ ، وَيُعْرَفُ بِالْحَبَشِيِّ ، كَانَ أَخَا أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ لِأُمِّهِ ، أُمُّهُمَا حَاضِنَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، اسْتُشْهِدَ يَوْمَ حُنَيْنٍ ، وَفِيهِ نَزَلَتْ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ الْآيَةَ
أَيْمَنُ بْنُ خُرَيْمِ بْنِ فَاتِكِ بْنِ الْأَخْرَمِ بْنِ شَدَّادِ بْنِ عَمْرِو بْنِ فَاتِكِ بْنِ الْفُلَيْتِ بْنِ عَمْرِو بْنِ أَسَدٍ أُمُّهُ الظَّنَّاءُ ، وَقِيلَ : الصَّمَّاءُ بِنْتُ ثَعْلَبَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ حُصَيْنِ بْنِ مَالِكٍ الْأَسَدِيِّ ، لَهُ وَلِأَبِيهِ وَلِعَمِّهِ صُحْبَةٌ ، رَوَى عَنْهُ الشَّعْبِيُّ ، وَفَاتَكُ بْنُ فَضَالَةَ ، وَأَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ
أَيْمَنُ بْنُ يَعْلَى الثَّقَفِيُّ أَبُو ثَابِتٍ ، رَوَى عَنْهُ الشَّعْبِيُّ
بَابُ الْأَرْقَمَ
الْأَرْقَمُ بْنُ أَبِي الْأَرْقَمِ الْمَخْزُومِيُّ ، شَهِدَ بَدْرًا يُكْنَى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَخَمْسِينَ فِي أَيَّامِ مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَهُوَ ابْنُ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً ، وَصَلَّى عَلَيْهِ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَدُفِنَ بِالْبَقِيعِ ، كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آخَى بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُنَيْسٍ ، وَهُوَ الَّذِي اسْتَخْفَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي دَارِهِ بِمَكَّةَ ، وَيُعْرَفُ الْيَوْمَ بِدَارِ الْخُيْزُرَانِ فِي أَسْفَلِ الصَّفَا حِينَ أَسْلَمَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَتَكَامَلُوا أَرْبَعِينَ رَجُلًا ، وَاسْمُ أَبِي الْأَرْقَمِ عَبْدُ مَنَافٍ ، وَيُكْنَى أَبَا خِنْدِفِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ ، وَأُمُّهُ تَمَاضِرُ بِنْتُ خُرَيْمٍ مِنْ بَنِي سَهْلٍ ، وَقِيلَ : صَفِيَّةُ بِنْتُ الْحَارِثِ بْنِ خَالِدِ بْنِ عُمَيْرِ بْنِ عَبْشَانَ مِنْ خُزَاعَةَ ، وَقَالَ : إِنَّ أُمَّهُ أُمَيْمَةُ بِنْتُ عَبْدِ الْحَارِثِ الْخُزَاعِيُّ ، اسْتَعْمَلَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الصَّدَقَاتِ ، وَكَانَ خَالُهُ نَافِعُ بْنُ عَبْدِ الْحَارِثِ عَامِلَ مَكَّةَ مِنْ قِبَلِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
الْأَرْقَمُ بْنُ جُفَيْنَةَ التُّجِيبِيُّ ، مِنْ بَنِي نَصْرِ بْنِ مُعَاوِيَةَ شَهِدَ فَتْحَ مِصْرَ ، لَهُ ذِكْرٌ وَعَقِبٌ بِمِصْرَ ، لَمْ يَذْكُرْهُ أَحَدٌ مِنَ الْمُتَقَدِّمِينَ ، ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الْأَعْلَى ، وَلَمْ يُخَرِّجْ لَهُ شَيْئًا
أَقْرَمُ الْخُزَاعِيُّ ، يُكْنَى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ الْخُزَاعِيُّ نَزَلَ بَيْنَ الْعَرْجِ ، وَالسُّقْيَا بِالْقَاعِ مِنْ نَمِرَةَ ، لَهُ وَلِابْنِهِ عَبْدِ اللَّهِ صُحْبَةٌ
أَبَانُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ الْأُمَوِيُّ قُرَشِيٌّ مِنْ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ أَسْلَمَ قَبْلَ خَيْبَرَ ، يُكْنَى أَبَا سَعِيدٍ ، كَانَ أَحَدَ عُمَّالِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، تُوُفِّيَ النَّبِيُّ وَأَبَانُ عَامِلُهُ عَلَى الْبَحْرَيْنِ ، خَرَجَ هُوَ وَأَخُوهُ إِلَى الشَّامِ مُجَاهِدًا ، وَاسْتُشْهِدَ بِأَجْنَادِينَ فِي أَيَّامِ عُمَرَ ، وَلَمْ يُعْقِبْ ، أُمُّهُ صَفِيَّةُ ، وَقِيلَ : صَخْرَةُ بِنْتُ الْمُغِيرَةِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ ، وَأَبُوهُ سَعِيدٌ يُكْنَى أَبَا أُحَيْحَةَ ، وَذَكَرَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ أَنَّ أَبَانَ تَأَخَّرَ إِسْلَامُهُ ، وَأَنَّ أَخَاهُ عَمْرًا تَقَدَّمَ إِسْلَامُهُ ، ثُمَّ قَالَ : وَخَرَجَا جَمِيعًا إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ مُهَاجِرِينَ ، وَهَذَا وَهْمٌ فَاحِشٌ ، فَإِنَّ مُهَاجِرَةَ الْحَبَشَةِ هُمُ السَّابِقُونَ ، فَكَيْفَ يَكُونُ مِنْ مُهَاجِرَةِ الْحَبَشَةِ مُتَأَخِّرُ الْإِسْلَامِ ؟
أَبَانُ الْمُحَارِبِيُّ قَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَافِدًا مَعَ عَبْدِ الْقَيْسِ ، يُعَدُّ فِي الْبَصْرِيِّينَ ، تَفَرَّدَ بِالرِّوَايَةِ عَنْهُ الْحَكَمُ بْنُ حَيَّانَ الْمُحَارِبِيُّ
أَحْمَرُ بْنُ جَزِيٍّ السَّدُوسِيُّ الرَّبْعِيُّ وَهُوَ ابْنُ شِهَابِ بْنِ جَزِيِّ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ مَالِكِ بْنِ سِنَانٍ الرَّبْعِيُّ ، عِدَادُهُ فِي الْبَصْرِيِّينَ ، تَفَرَّدَ بِالرِّوَايَةِ عَنْهُ الْحَسَنُ ، وَيُكْنَى أَبَا شُعَيْلٍ ، قَالَ الْمَنِيعِيُّ ، وَوَهِمَ فِيهِ
أَحْمَرُ أَبُو عَسِيبٍ مَوْلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَوَى عَنْهُ أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ ، وَخَازِمُ بْنُ الْقَاسِمِ ، مُخْتَلَفٌ فِي اسْمِهِ
أَحْمَرُ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ ، عِدَادُهُ فِي الْكُوفِيِّينَ
أَحْمَرُ بْنُ سَوَاءِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ مُرَّةَ بْنِ حَمْدَانَ ابْنِ عَوْفِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ بْنِ سَدُوسٍ السَّدُوسِيُّ ، عِدَادُهُ فِي الْكُوفِيِّينَ ، تَفَرَّدَ بِالرِّوَايَةِ عَنْهُ إِيَادُ بْنُ لَقِيطٍ
أَحْمَرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ بْنِ سُلَيْمِ بْنِ لأْبيِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ صُرَيْمِ بْنِ الْحَارِثِ وَهُوَ مُطَاعِسُ بْنُ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ ، يُكْنَى أَبَا شُعَيْلٍ ، كَتَبَ النَّبِيُّ لَهُ وَلِابْنِهِ كِتَابَ أَمَانٍ ، وَكَانَ وَافِدَ بَنِي تَمِيمٍ ، حَدِيثُهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ حَفْصِ بْنِ السَّكَنِ بْنِ سَوَّارِ بْنِ شُعَيْلِ بْنِ أَحْمَرَ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ لأْبيِ بْنِ الْحَارِثِ ، قَالَ :
الْأَحْمَرِيُّ يُقَالُ : إِنَّهُ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَدُّ فِي الْمَدَنِيِّينَ حَدِيثُهُ عِنْدَ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي حَبِيبَةَ
أَبْيَضُ بْنُ حَمَّالٍ الْمَأْرِبِيُّ السَّبَائِيُّ
أَبْيَضُ ، لَهُ صُحْبَةٌ نَزَلَ مِصْرَ ، كَانَ اسْمُهُ أَسْوَدَ ، فَسَمَّاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبْيَضَ
الْأَغَرُّ بْنُ يَسَارٍ الْمُزَنِيُّ ، يُعَدُّ فِي الْكُوفِيِّينَ رَوَى عَنْهُ أَبُو بُرْدَةَ وَغَيْرُهُ ، لَهُ صُحْبَةٌ ، وَيُقَالُ الْجُهَنِيُّ
الْأَغَرُّ رَوَى عَنْهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ ، وَمُعَاوِيَةُ بْنُ قُرَّةَ الْمُزَنِيُّ ذَكَرَهُ بَعْضُ النَّاسِ ، وَزَعَمَ أَنَّهُ غَيْرُ الْأَوَّلِ ، وَهُمَا وَاحِدٌ
أَفْلَحُ أَبُو الْقُعَيْسِ ، وَقِيلَ : ابْنُ أَبِي الْقُعَيْسِ ، وَقِيلَ : أَخُو أَبِي الْقُعَيْسِ
أَفْلَحُ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ الَّذِي يُقَالُ لَهُ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ ، وَمِنَ النَّاسِ مَنْ فَرَّقَهُمَا فَجَعَلَهُمَا رَجُلَيْنِ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>