الرئيسية
نصب الراية
جزء أشيب
مراسيل أبي داود
المطالب العالية للحافظ بن حجر
عوالي الحارث بن أبي أسامة
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
باب خيار الشرط .
ما نضب عنه الماء فكلوا وما لفظه الماء فكلوا ،
من أراد منكم أن يضحي ، فلا يأخذ من شعره
من وجد سعة ، ولم يضح ، فلا يقربن مصلانا
نحرنا مع رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم البقرة عن سبعة
على كل أهل بيت في كل عام أضحاة ، وعتيرة ،
من ذبح قبل الصلاة ، فليعد ذبيحته ، ومن ذبح
إن أول نسكنا في هذا اليوم الصلاة ، ثم الأضحية
أيام التشريق كلها أيام ذبح
لا يجزئ في الضحايا أربعة : العوراء البين عورها ،
استشرفوا العين والأذن
أن النبي صلى اللّه عليه وسلم ضحى بكبشين ، أملحين ،
ضحوا بالثنايا ، إلا أن يعسر على أحدكم ، فليذبح
نعمت الأضحية الجذع من الضأن
أنه عليه السلام ضحى عن أمته ،
تصدق بجلالها وخطامها ، ولا تعط أجر الجزار منها
قومي فاشهدي أضحيتك ، فإنه يغفر لك بأول قطرة من
إنما يجرجر في بطنه نار جهنم
أُتي بشراب في إناء فضة ، ، فلم يقبله ، وقال
من لم يجب الدعوة فقد عصى أبا القاسم
إنما يلبسه من لا خلاق له في الآخرة
أنه عليه السلام خرج وبإحدى يديه حرير ، وبالأخرى ذهب ،
أنه عليه السلام نهى عن لبس الحرير ، إلا موضع إصبعين
أن النبي صلى اللّه عليه وسلم كان يلبس جبة مكفوفة بالحرير
أن النبي صلى اللّه عليه وسلم رخص في لباس الحرير عند
أن النبي صلى اللّه عليه وسلم رأى على رجل خاتم صفر
أنه عليه السلام نهى عن التختم بالذهب ،
أن عرفجة بن أسعد أصيب أنفه يوم الكلاب ، فأنتن ،
أن النبي صلى اللّه عليه وسلم أمر بعض أصحابه بذلك -
من نظر إلى محاسن امرأة أجنبية عن شهوة صب في
أبصرها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>