نتائج البحث " بال "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ مَوْلَى بَنِي شَيْبَانَ وَيُكْنَى أَبَا بَكْرٍ
' يونس بن بكير مولى بني شيبان ويكنى أبا بكر ، وهو صاحب محمد بن إسحاق صاحب المغازي , وتوفي بالكوفة سنة تسع وتسعين ومئة في خلافة المأمون. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ابْنِ حُمَيْدٍ الرُّؤَاسِيُّ وَيُكْنَى أَبَا عَوْفٍ
' حميد بن عبد الرحمن ابن حميد الرؤاسي ويكنى أبا عوف ، وكان إمام مسجد وكيع بن الجراح , وروى عن الأعمش وروى عن الحسن بن صالح رواية كثيرة وتوفي بالكوفة سنة سبعين ومئة في خلافة هارون ، وكان ثقة كثير الحديث ولم يكتب الناس كل ما عنده. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : رَبَاحُ بْنُ خَالِدٍ وَيُكْنَى أَبَا عَلِيٍّ
' رباح بن خالد ويكنى أبا علي ، روى عن زهير وحسن بن صالح وقيس وشريك ، وكان كثير الحديث وتوفي بالكوفة قبل أن يكتب عنه.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : يَعْلَى بْنُ عُبَيْدِ بْنِ أَبِي أُمَيَّةَ الطَّنَافِسِيُّ
' يعلى بن عبيد بن أبي أمية الطنافسي ، ويكنى أبا يوسف مولى لإياد. أخبرنا طلق بن غنام النخعي قال : ولد يعلى بن عبيد سنة سبع عشرة ومئة في خلافة هشام بن عبد الملك وتوفي بالكوفة يوم الأحد لخمس ليال خلون من شوال سنة تسع ومئتين في خلافة المأمون ، وكان ثقة كثير الحديث.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُوسَى ابْنِ الْمُخْتَارِ الْعَبْسِيُّ وَيُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ , قَرَأَ عَلَى عِيسَى بْنِ عُمَرَ وَعَلَى عَلِيِّ بْنِ صَالِحِ بْنِ حَيٍّ
' عبيد الله بن موسى ابن المختار العبسي ويكنى أبا محمد , قرأ على عيسى بن عمر وعلى علي بن صالح بن حي ، وكان يقرئ القرآن في مسجده , وروى عن الأعمش وهشام بن عروة وإسماعيل بن أبي خالد وزكرياء بن أبي زائدة وعثمان بن الأسود ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى وغيرهم ، وكان من أروى أهل زمانه عن إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق . وتوفي بالكوفة في آخر شوال سنة ثلاث عشرة ومئتين في خلافة المأمون ، وكان ثقة صدوقا إن شاء الله كثير الحديث , حسن الهيئة ، وكان يتشيع ويروي أحاديث في التشيع منكرة فضعف بذلك عند كثير من الناس ، وكان صاحب قرآن.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنِ بْنِ حَمَّادِ بْنِ زُهَيْرٍ مَوْلًى لآلِ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ التَّيْمِيِّ رَوَى عَنِ الأَعْمَشِ وَزَكَرِيَّاء بْنِ أَبِي زَائِدَةَ وَمِسْعَرِ بْنِ كِدَامٍ وَجَعْفَرِ بْنِ بُرْقَانَ وَغَيْرِهِمْ , وَتُوُفِّيَ بِالْكُوفَةِ لَيْلَةَ الثُّلاَثَاءِ وَدُفِنَ يَوْمَ الثُّلاَثَاءِ لاِنْسِلاَخِ شَعْبَانَ سَنَةَ تِسْعَ عَشْرَةَ وَمِئَتَيْنِ أَخْبَرَنَا عَبْدُوسُ بْنُ كَامِلٍ
' أبو نعيم الفضل بن دكين بن حماد بن زهير مولى لآل طلحة بن عبيد الله التيمي روى عن الأعمش وزكرياء بن أبي زائدة ومسعر بن كدام وجعفر بن برقان وغيرهم , وتوفي بالكوفة ليلة الثلاثاء ودفن يوم الثلاثاء لانسلاخ شعبان سنة تسع عشرة ومئتين. أخبرنا عبدوس بن كامل ، قال : كنا عند أبي نعيم الفضل بن دكين في شهر ربيع الأول سنة سبع عشرة ومئتين يوما بالكوفة فجاءه ابن المحاضر بن المورع فقال له أبو نعيم : إني رأيت أباك البارحة في النوم وكأنه أعطاني درهمين ونصفا فما تؤولون هذا ؟ فقلنا : خيرا رأيت , قال : أما أنا فقد أولتها أني أعيش يومين ونصفا أو شهرين ونصفا أو سنتين ونصفا ثم ألحق بالعصبة فتوفي بالكوفة ليلة الثلاثاء ودفن يوم الثلاثاء لانسلاخ شعبان سنة تسع عشرة ومئتين وذلك بعد هذه الرؤيا بثلاثين شهرا تامة , فأخبرني من حضره قال : اشتكى قبل أن يموت بيوم وليلة الاثنين فما تكلم إلى الظهر ، ثم تكلم فأوصى ابنه عبد الرحمن ببني ابن له يقال له : ميثم كان مات قبله فلما كان بالعشي من يوم الاثنين ، طعن في عنقه وظهر به ورشكين في يده ، فتوفي ليلة الثلاثاء وأخذ في جهازه بالليل , وأخرج باكرا ولم يعلم به المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو غَزِيَّةَ وَاسْمُهُ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى مِنْ بَنِي مَازِنِ بْنِ النَّجَّارِ , وَقَدْ وَلَّدَهُ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ الْكَلْبِيُّ مِنْ قِبَلِ أُمَّهَاتِهِ , وَكَانَتْ لَهُ رِوَايَةٌ وَعِلْمٌ وَبَصَرٌ بِالْفَتْوَى وَالْفِقْهِ , وَلِيَ قَضَاءَ الْمَدِينَةِ فِي وِلاَيَةِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ الْحَسَنِ الْعَلَوِيِّ عَلَى الْمَدِينَةِ , وَذَلِكَ فِي خِلاَفَةِ الْمَأْمُونِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
' أبو غزية واسمه محمد بن موسى من بني مازن بن النجار , وقد ولده أسامة بن زيد بن حارثة الكلبي من قبل أمهاته , وكانت له رواية وعلم وبصر بالفتوى والفقه , ولي قضاء المدينة في ولاية عبيد الله بن الحسن العلوي على المدينة , وذلك في خلافة المأمون أمير المؤمنين.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ وَيُكْنَى أَبَا زِيَادٍ
' عبد الرحيم بن عبد الرحمن بن محمد المحاربي ويكنى أبا زياد ، روى عن زائدة بن قدامة وغيره توفي بالكوفة في شعبان سنة إحدى عشرة ومئتين في خلافة المأمون ، وكان ثقة صدوقا. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ , وَيُكَنَّى أَبَا أُسَامَةَ
'8640 أخبرنا مطرف بن عبد الله اليساري , قال : حدثنا مالك بن أنس , أن زيد بن أسلم كان على معدن بني سليم , وكان معدنا لا يزال يصاب فيه الناس من قبل الجن , فلما وليهم زيد شكوا ذلك إليه , فأمرهم بالأذان أن يؤذنوا ويرفعوا أصواتهم ففعلوا فارتفع ذلك عنهم , فهم عليه إلى اليوم. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ , وَيُكَنَّى أَبَا أُسَامَةَ
'8641 قال : وقال عبد الله بن وهب ، عن مالك بن أنس , عن زيد بن أسلم ؛ أنه كان يقول : إذا جاءه الإنسان يسأله فخلط عليه , قال له : اذهب فتعلم كيف تسأل فإذا تعلمت , فتعال فسل. قال محمد بن عمر : ومات زيد بن أسلم بالمدينة قبل خروج محمد بن عبد الله بن حسن بسنتين , وخرج محمد بن عبد الله سنة خمس وأربعين ومئة.' المزيد من الحديث وشروحه ...