نتائج البحث " بال "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : مُعَاذُ بْنُ جَبَلِ ابْنِ عَمْرِو بْنِ أَوْسِ بْنِ عَائِذِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ أُدَيِّ بْنِ سَعْدٍ أَخِي سَلَمَةَ بْنِ سَعْدٍ وَأُمُّهُ هِنْدُ بِنْتُ سَهْلٍ مِنْ جُهَيْنَةَ ثُمَّ مِنْ بَنِي الرَّبْعَةِ
'4620 أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي ، قال : أخبرنا سفيان الثوري (ح) قال : وأخبرنا عفان بن مسلم ، قال : أخبرنا وهيب بن خالد ، جميعا عن خالد الحذاء ، عن أبي قلابة ، عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أعلم أمتي بالحلال والحرام معاذ بن جبل.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : قَيْسُ بْنُ مِحْصَنِ ابْنِ خَالِدِ بْنِ مُخَلَّدِ بْنِ عَامِرِ بْنِ زُرَيْقٍ وَأُمُّهُ أُنَيْسَةُ بِنْتُ قَيْسِ بْنِ زَيْدِ بْنِ خَلْدَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ زُرَيْقٍ هَكَذَا قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ وَأَبُو مَعْشَرٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ قَيْسُ بْنُ مِحْصَنٍ
' قيس بن محصن ابن خالد بن مخلد بن عامر بن زريق. وأمه أنيسة بنت قيس بن زيد بن خلدة بن عامر بن زريق . هكذا قال محمد بن إسحاق وأبو معشر ومحمد بن عمر : قيس بن محصن ، وقال عبد الله بن محمد بن عمارة الأنصاري : هو قيس بن حصن . وكان لقيس من الولد أم سعد بنت قيس وأمها خولة بنت الفاكه بن قيس بن مخلد بن عامر بن زريق ، وشهد قيس بدرا ، وأحدا ، وتوفي وله عقب بالمدينة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْعُودِ بْنِ غَافِلِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ شَمْخِ بْنِ فَأْرِ بْنِ مَخْزُومِ بْنِ صَاهِلَةَ بْنِ كَاهِلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ تَمِيمِ بْنِ سَعْدِ بْنِ هُذَيْلِ بْنِ مُدْرِكَةَ وَاسْمُ مُدْرِكَةَ عَمْرُو بْنُ إِلْيَاسَ بْنِ مُضَرَ
'3298 أخبرنا أبو معاوية الضرير ، قال : أخبرنا الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة قال : كان عبد الله يشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم في هديه ودله وسمته ، وكان علقمة يشبه بعبد الله.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْعُودِ بْنِ غَافِلِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ شَمْخِ بْنِ فَأْرِ بْنِ مَخْزُومِ بْنِ صَاهِلَةَ بْنِ كَاهِلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ تَمِيمِ بْنِ سَعْدِ بْنِ هُذَيْلِ بْنِ مُدْرِكَةَ وَاسْمُ مُدْرِكَةَ عَمْرُو بْنُ إِلْيَاسَ بْنِ مُضَرَ
'3294 أخبرنا الفضل بن دكين ، قال : أخبرنا المسعودي ، عن القاسم بن عبد الرحمن قال : كان عبد الله يلبس رسول الله صلى الله عليه وسلم نعليه ، ثم يمشي أمامه بالعصا ، حتى إذا أتى مجلسه نزع نعليه فأدخلهما في ذراعيه وأعطاه العصا ، فإذا أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقوم ألبسه نعليه ، ثم مشى بالعصا أمامه حتى يدخل الحجرة قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : مُعَاذُ بْنُ جَبَلِ ابْنِ عَمْرِو بْنِ أَوْسِ بْنِ عَائِذِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ أُدَيِّ بْنِ سَعْدٍ أَخِي سَلَمَةَ بْنِ سَعْدٍ وَأُمُّهُ هِنْدُ بِنْتُ سَهْلٍ مِنْ جُهَيْنَةَ ثُمَّ مِنْ بَنِي الرَّبْعَةِ
'4632 أخبرنا محمد بن عمر ، قال : أخبرنا أيوب بن النعمان ، عن أبيه ، عن قومه (ح) قال : وحدثنا إسحاق بن خارجة بن عبد الله بن كعب بن مالك ، عن أبيه ، عن جده ، قالوا : كان معاذ بن جبل رجلا طوالا ، أبيض ، حسن الثغر ، عظيم العينين ، مجموع الحاجبين ، جعدا ، قططا ، شهد بدرا ، وهو ابن عشرين سنة أو إحدى وعشرين سنة ، وخرج إلى اليمن بعد أن غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم تبوكا ، وهو ابن ثمان وعشرين سنة ، وتوفي في طاعون عمواس بالشام بناحية الأردن سنة ثماني عشرة في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وهو ابن ثمان وثلاثين سنة ، وليس له عقب.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ ابْنِ دُلَيْمِ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ أَبِي حَزِيمَةَ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ طَرِيفِ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ سَاعِدَةَ وَيُكْنَى أَبَا ثَابِتٍ وَأُمُّهُ عَمْرَةُ وَهِيَ الثَّالِثَةُ بِنْتُ مَسْعُودِ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَمْرِو بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ عَدِيِّ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ بْنِ الْخَزْرَجِ
'4668 أخبرنا أبو أسامة ، قال : أخبرنا هشام بن عروة ، عن أبيه : أن سعد بن عبادة كان يدعو : اللهم هب لي حمدا ، وهب لي مجدا ، لا مجد إلا بفعال ، ولا فعال إلا بمال ، اللهم لا يصلحني القليل ، ولا أصلح عليه. قال محمد بن عمر : وكان سعد بن عبادة والمنذر بن عمرو وأبو دجانة لما أسلموا يكسرون أصنام بني ساعدة ، وشهد سعد العقبة مع السبعين من الأنصار في روايتهم جميعا ، وكان أحد النقباء الاثني عشر ، فكان سيدا جوادا ، ولم يشهد بدرا ، كان يتهيأ للخروج إلى بدر ويأتي دور الأنصار يحضهم على الخروج فنهش قبل أن يخرج فأقام ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لئن كان سعد لم يشهدها لقد كان عليها حريصا وروى بعضهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب له بسهمه وأجره ، وليس ذلك بمجمع عليه ولا ثبت ، ولم يذكره أحد ممن يروي المغازي في تسمية من شهد بدرا ، ولكنه قد شهد أحدا ، والخندق ، والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان سعد لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث إليه في كل يوم جفنة فيها ثريد بلحم ، أو المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذَكْوَانُ بْنُ عَبْدِ قَيْسِ ابْنِ خَلْدَةَ بْنِ مُخَلَّدِ بْنِ عَامِرِ بْنِ زُرَيْقٍ وَيُكَنَّى أَبَا سَبْعٍ وَأُمُّهُ مِنْ أَشْجَعَ
' ذكوان بن عبد قيس ابن خلدة بن مخلد بن عامر بن زريق ويكنى أبا سبع. وأمه من أشجع ، يقال إنه أول الأنصار أسلم هو وأسعد بن زرارة أبو أمامة ، وكانا خرجا إلى مكة يتنافران فسمعا بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فأتياه فأسلما ورجعا إلى المدينة ، وشهد ذكوان العقبتين جميعا في روايتهم جميعا ، وكان قد لحق برسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة فأقام معه حتى هاجر معه إلى المدينة ، فكان مهاجريا أنصاريا ، وشهد بدرا ، وأحدا وقتل يوم أحد شهيدا ، قتله أبو الحكم بن الأخنس بن شريق بن علاج بن عمرو بن وهب الثقفي ، فشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه على أبي الحكم بن الأخنس ، وهو فارس فضرب رجله بالسيف حتى قطعها من نصف الفخذ ، ثم طرحه عن فرسه فذفف عليه ، وذلك في شوال على رأس اثنين وثلاثين شهرا من الهجرة . وليس لذكوان عقب.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : الْحُبَابُ بْنُ الْمُنْذِرِ ابْنِ الْجَمُوحِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامِ بْنِ كَعْبٍ وَيُكْنَى أَبَا عَمْرٍو وَأُمُّهُ الشَّمُوسُ بِنْتُ حَقِّ بْنِ أَمَةَ بْنِ حَرَامٍ
' الحباب بن المنذر ابن الجموح بن زيد بن حرام بن كعب ويكنى أبا عمرو. وأمه الشموس بنت حق بن أمة بن حرام ، وكان لحباب من الولد خشرم ، وأم جميل ، وأمهما زينب بنت صيفي بن صخر بن خنساء من بني عبيد بن سلمة ، والحباب هو خال المنذر بن عمرو الساعدي أحد النقباء ، وهو الذي قتل يوم بئر معونة ، وقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : أعنق ليموت ، وشهد الحباب بدرا. 4604 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نزل منزلا يوم بدر ، فقال الحباب بن المنذر : ليس هذا بمنزل ، انطلق بنا إلى أدنى ماء إلى القوم ، ثم نبني عليه حوضا ونقذف فيه الآنية فنشرب ونقاتل ونعور ما سواها من القلب ، قال : فنزل جبريل عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : الرأي ما أشار به الحباب بن المنذر ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا حباب ، أشرت بالرأي ، فنهض رسول الله صلى الله عليه وسلم ففعل ذلك.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : فَرْوَةُ بْنُ عَمْرِو ابْنِ وَذَفَةَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عَامِرِ بْنِ بَيَاضَةَ وَأُمُّهُ رُحَيْمَةُ بِنْتُ نَابِئِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامِ بْنِ كَعْبِ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ
' فروة بن عمرو ابن وذفة بن عبيد بن عامر بن بياضة. وأمه رحيمة بنت نابئ بن زيد بن حرام بن كعب بن غنم بن كعب بن سلمة ، وكان لفروة من الولد عبد الرحمن. وأمه حبيبة بنت مليل بن وبرة بن خالد بن العجلان بن زيد بن غنم بن سالم بن عوف ، وعبيد ، وكبشة ، وأم شرحبيل ، وأمهم أم ولد ، وأم سعد ، وأمها آمنة بنت خليفة بن عدي بن عمرو بن مالك بن عامر بن فهيرة بن بياضة ، وخالدة وأمها أم ولد وآمنة ، وأمها أم ولد ، وشهد فروة بن عمرو العقبة مع السبعين من الأنصار في روايتهم جميعا. وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين عبد الله بن مخرمة بن عبد العزى بن أبي قيس من بني عامر بن لؤي ، وشهد فروة بدرا ، وأحدا ، والخندق ، والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على المغانم يوم خيبر ، وكان يبعثه خارصا بالمدينة ، وكان لفروة عقب وأولاد وانقرضوا فلم يبق منهم أحد.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : وَأَخُوهُ هِلاَلُ بْنُ الْمُعَلَّى ابْنِ لَوْذَانَ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ عَدِيِّ بْنِ مَالِكِ بْنِ زَيْدِ مَنَاةَ بْنِ حَبِيبِ بْنِ عَبْدِ حَارِثَةَ وَيُكْنَى أَبَا قَيْسٍ وَأُمُّهُ إِدَامُ بِنْتُ عَوْفِ بْنِ مَبْذُولِ بْنِ عَمْرِو بْنِ غَنْمِ بْنِ مَازِنِ بْنِ النَّجَّارِ
' وأخوه : هلال بن المعلى ابن لوذان بن حارثة بن زيد بن ثعلبة بن عدي بن مالك بن زيد مناة بن حبيب بن عبد حارثة ويكنى أبا قيس. وأمه إدام بنت عوف بن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن بن النجار ، أجمع موسى بن عقبة وأبو معشر ومحمد بن عمر وعبد الله بن محمد بن عمارة الأنصاري على أن هلال بن المعلى قد شهد بدرا ، ولم يذكره محمد بن إسحاق فيمن شهد عنده بدرا . قال محمد بن عمر : قتل يوم بدر شهيدا وله عقب ، وقال عبد الله بن محمد بن عمارة الأنصاري : المقتول ببدر رافع بن المعلى لا شك فيه ، ولم يقتل هلال يومئذ ، وقد شهد أحدا مع أخيه عبيد بن المعلى ولم يشهد عبيد بدرا ، ولهلال عقب بالمدينة وبغداد ، وقد انقرض ولد حبيب بن عبد حارثة كلهم إلا ولد هلال بن المعلى. فجميع من شهد بدرا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من الخزرج في عدد محمد بن عمر مئة وخمسة وسبعون إنسانا ، وفي عدد محمد بن إسحاق مئة وسبعون إنسانا . وجميع من شهد بدرا من المهاجرين والأنصار ومن ضرب له رسول الله صلى الله عليه وسلم بسهمه وأجره في عدد محمد بن إسحاق المزيد من الحديث وشروحه ...