نتائج البحث " بال "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عبد الله بن سلام ويكنى أبا يوسف وكان اسمه الحصين
'6549 قال : أخبرنا محمد بن عمر ، عن إبراهيم بن محمد ، عن معاذ بن عبد الله التيمي ، عن يوسف بن عبد الله بن سلام ، عن أبيه قال : أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ القرآن ليلة والتوراة ليلة.وسأحدثك لم : إني رأيت رؤيا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقصصتها عليه ، رأيت كأني في روضة خضراء ، قال ابن عون : فذكر من خضرتها وسعتها ، وسطها عمود حديد ، أسفله في الأرض وأعلاه في السماء ، في أعلاه عروة ، فقيل لي : اصعد عليه ، فقلت : لا أستطيع ، فجاءني منصف فرفع ثيابي من خلفي ، فقال : اصعد عليه ، قال : فصعدت حتى أخذت بالعروة الوثقى ، فقال : استمسك بالعروة ، قال : فاستيقظت وإنها لفي يدي ، قال : فلما أصبحت أتيت رسول الله , صلى الله عليه وسلم , فقصصتها عليه فقال : أما الروضة فروضة الإسلام ، وأما العمود فعمود الإسلام ، وأما العروة فهي العروة الوثقى ، أنت على الإسلام حتى تموت ، قال : وهو عبد الله بن سلام . قال إسحاق : وسئل عبد الله بن عون عن المنصف ، فقال : هو الوصيف.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : جابر بن عبد الله بن عَمْرو بن حرام بن ثعلبة بن حرام بن كعب بن غنم بن كعب بن سلمة
'5733 أخبرنا وكيع ، عن سفيان ، عن محمد بن المنكدر ، عن جابر بن عبد الله قال : لما تزوجت قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : هل اتخذتم أنماطا ؟ قال : قلت : يا نبي الله ، وأنى لي بالأنماط ؟ قال : أما إنها ستكون. قال جابر : وعند امرأتي نمط ، وأنا أقول لها : نحيه عني ، وهي تقول : أليس قد قال النبي صلى الله عليه وسلم : أما إنها ستكون ؟.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أبو الدرداء واسمه عويمر بن زيد بن قيس بن عائشة بن أُمَية بن مالك بن كعب بن الخزرج بن الحارث بن الخزرج وأُمُّه مَحَبَّةُ بنت واقد بن عَمْرو بن الإطنابة بن عامر بن زيد مناة بن مالك بن ثعلبة بن كعب فولد أبو الدرداء بلالاَّ وأُمُّه أم محمد بنت أبي حدرد بن أسلم
'5657 قال ابن سعد : وأخبرني غير محمد بن عمر ، عن ثور بن يزيد ، عن خالد بن معدان قال : توفي أبو الدرداء بالشام سنة إحدى وثلاثين.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أبو مسعود واسمه عقبة بن عَمْرو بن ثعلبة بن أسيرة بن عسيرة بن عطية بن جدارة بن عوف بن الحارث بن الخزرج وأُمُّه سلمة بنت عازب بن خالد بن الأجش بن عبد الله بن عوف من قضاعة فولد أبو مسعود بشيرًا وأُمُّه هُزيلة بنت ثابت بن ثعلبة بن خلاس بن زيد بن مالك بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج بن الحارث بن الخزرج ومسعودًا
'5663 أخبرنا عبد الله بن جعفر قال : حدثنا عبد الله بن عمرو ، عن زيد بن أبي أنيسة ، عن عمرو بن مرة ، عن خيثمة بن عبد الرحمن قال : لما خرج علي إلى صفين استخلف عقبة بن عمرو أبا مسعود على الكوفة ، قال : وقد تخبأ رجال لم يخرجوا مع علي ، قال : فقام على المنبر فقال : يا أيها الناس ، من كان تخبأ فليظهر ، فلعمري لئن كان إلى الكثرة ، إن أصحابنا لكثير وما نعده فتحا أن يلتقي هذان الخيلان غدا من المسلمين ، فيقتل هؤلاء هؤلاء ، وهؤلاء هؤلاء ، حتى إذا لم يبق إلا رجرجة من هؤلاء وهؤلاء ظهرت إحدى الطائفتين (غدا) على الأخرى ، ولكن نعده فتحا أن يأتي الله بأمر من عنده يحقن دماءهم ، ويصلح (به) ذات بينهم ، ويصلح به كلمتهم . قال محمد بن عمر : توفي أبو مسعود بالمدينة في آخر خلافة معاوية بن أبي سفيان. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : جابر بن عبد الله بن عَمْرو بن حرام بن ثعلبة بن حرام بن كعب بن غنم بن كعب بن سلمة
'5725 أخبرنا الفضل بن دكين قال : حدثنا عبد الرحمن بن الغسيل ، عن عاصم بن عمر بن قتادة ، قال : أتانا جابر بن عبد الله وعليه ملاءتان وقد أصيب بصره مصفرا لحيته ورأسه بالورس ، وفي يده قدح.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : جابر بن عبد الله بن عَمْرو بن حرام بن ثعلبة بن حرام بن كعب بن غنم بن كعب بن سلمة
'5715 أخبرنا محمد بن عمر قال : وحدثني ابن أبي سبرة ، عن عبد المجيد بن سهيل ، عن عوف بن الحارث قال : رأيت جابر بن عبد الله دخل على عبد الملك بالمدينة ، فرحب به عبد الملك وقربه ، فقال جابر : يا أمير المؤمنين ، إن هذه حيث ترى ، وهي طيبة ، سماها النبي صلى الله عليه وسلم وأهلها مجهدون ، فإن رأى أمير المؤمنين أن يصل أرحامهم ويعرف حقهم فعل ، قال : فكره ذلك عبد الملك وأعرض عنه ، وجعل جابر يلح عليه حتى أومأ قبيصة إلى ابنه وهو قائده ، وكان جابر قد ذهب بصره أن سكته ، قال : فجعل ابنه يسكته ، قال جابر : ويحك ما تصنع بي ؟ قال : اسكت ، فسكت جابر ، فلما خرج أخذ قبيصة بيده فقال : يا أبا عبد الله ن إن هؤلاء القوم صاروا ملوكا ، فقال له جابر : أبلى الله بلاء حسنا فإنه لا عذر لك وصاحبك يسمع منك ، قال : يسمع ولا يسمع إلا ما وافقه ، وقد أمر لك أمير المؤمنين بخمسة آلاف درهم ، فاستعن بها على زمانك فقبلها جابر.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : جابر بن عبد الله بن عَمْرو بن حرام بن ثعلبة بن حرام بن كعب بن غنم بن كعب بن سلمة
'5717 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني ابن أبي ذئب ، قال : حدثني من رأى الحجاج ختم في يد جابر بن عبد الله بالمدينة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : جابر بن عبد الله بن عَمْرو بن حرام بن ثعلبة بن حرام بن كعب بن غنم بن كعب بن سلمة
'5698 أخبرنا عفان بن مسلم قال : حدثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن أبي المتوكل ، عن جابر بن عبد الله ، أن رسول الله ، مر بجابر في غزوة تبوك وقد اعتل بعيره ، فقال : ما شأنك يا جابر ؟ فقلت : بعيري قد رزم ، قال : فأتاه من قبل عجزه فدعا وزجره ، قال : فلم يزل يقدم الإبل ، قال : فأتى علي ، فقال : ما فعل البعير ؟ قلت : ها ، فزجره فلم يزل يقدم الإبل ، قال : وأتى علي فقال : ما فعل البعير ؟ قلت : ما زال يقدمها ، قال : بكم أخذته ؟ فقلت : بثلاثة عشر دينارا ، قال : فبعني بالثمن ولك ظهره إلى المدينة ، قال : قلت : نعم ، قال : فلما قدمت المدينة خطمته ثم أتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فأعطاني الثمن وأعطاني البعير.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : جابر بن عبد الله بن عَمْرو بن حرام بن ثعلبة بن حرام بن كعب بن غنم بن كعب بن سلمة
'5714 أخبرنا علي بن عبد الله بن جعفر قال : حدثنا سفيان قال : حدثني الوليد بن كثير ، عن وهب بن كيسان ، عن جابر بن عبد الله قال : لما قدم بسر بن أرطاة المدينة أخذ الناس بالبيعة ، قال : فجاءت بنو سلمة وتغيب جابر قال : فقال : لا أبايعكم حتى يجيء جابر ؟ قال : فانطلق جابر إلى أم سلمة فسألها ، فقالت : هذه بيعة لا أرضاها ، اذهب فبايع تحقن بها دمك.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : مُعَاذُ بْنُ جَبَلِ ابْنِ عَمْرِو بْنِ أَوْسِ بْنِ عَائِذِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَمْرِو بْنِ أُدَيِّ بْنِ سَعْدٍ أَخِي سَلَمَةَ بْنِ سَعْدٍ وَأُمُّهُ هِنْدُ بِنْتُ سَهْلٍ مِنْ جُهَيْنَةَ ثُمَّ مِنْ بَنِي الرَّبْعَةِ
'4624 أخبرنا معن بن عيسى ، قال : أخبرنا مالك بن أنس ، عن أبي حازم بن دينار ، عن أبي إدريس الخولاني قال : دخلت مسجد دمشق فإذا فتى براق الثنايا ، وإذا ناس معه إذا اختلفوا في شيء أسندوه إليه وصدروا عن رأيه ، فسألت عنه ، فقالوا : هذا معاذ بن جبل ، فلما كان من الغد هجرت فوجدته قد سبقني بالتهجير ، فوجدته يصلي ، قال : فانتظرته حتى قضى صلاته ثم جئته من قبل وجهه فسلمت عليه ، وقلت له : والله إني لأحبك لله ، قال : فقال : آلله ، فقلت : آلله ، فقال : آلله ، فقلت : آلله قال : فأخذ بحبوة ردائي فجبذني إليه ، وقال : أبشر ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : قال الله تبارك وتعالى : وجبت رحمتي للمتحابين في ، والمتجالسين في ، والمتباذلين في ، والمتزاورين في.' المزيد من الحديث وشروحه ...