الرئيسية
مصنّف بن أبي شيبة
الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين
السنن المأثورة للشافعي
معجم أبي يعلى الموصلي
الصبر و الثواب عليه لابن أبي الدنيا
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
كِتَابُ الزَّكَاةِ
مَنْ قَالَ : يَحْتَسِبُ بِمَا أَخَذَ الْعَاشِرُ
مَنْ قَالَ : لَا تَحْتَسِبْ بِذَلِكَ مِنْ زَكَاتِكَ
فِي الصَّدَقَةِ يَخْرُجُ بِهَا مِنْ بَلَدٍ إِلَى بَلَدٍ مَنْ كَرِهَهُ
مَنْ رَخَّصَ أَنْ يُرْسِلَ بِهَا إِلَى بَلَدٍ غَيْرِهِ
مَنْ كَانَ يَرَى أَنْ يَجْلِسَ الْمُصَدِّقُ فَإِنْ أُعْطِيَ شَيْئًا أَخَذَهُ
زَكَاةُ الْفِطْرِ تَخْرُجُ قَبْلَ الصَّلَاةِ
فِي صَدَقَةِ الْفِطْرِ مَنْ قَالَ : نِصْفُ صَاعِ بُرٍّ
مَنْ قَالَ : صَدَقَةُ الْفِطْرِ صَاعٌ مِنْ شَعِيرٍ أَوْ تَمْرٍ أَوْ
فِي إِعْطَاءِ الدَّرَاهِمِ فِي زَكَاةِ الْفِطْرِ
مَا قَالُوا فِي الْعَبْدِ النَّصْرَانِيِّ يُعْطِي عَنْهُ
مَا قَالُوا فِي الْعَبْدِ يَكُونُ غَائِبًا فِي أَرْضٍ لِمَوْلَاهُ يُعْطَى عَنْهُ
مَا قَالُوا فِي الْمُكَاتَبِ يُعْطِي عَنْهُ سَيِّدُهُ أَمْ لَا ؟
بِأَيِّ صَاعٍ يُعْطِي فِي صَدَقَةِ الْفِطْرِ
مَا قَالُوا فِي الصَّدَقَةِ فِي غَيْرِ أَهْلِ الْإِسْلَامِ
مَا قَالُوا فِي الصَّدَقَةِ يُعْطَى مِنْهَا أَهْلُ الذِّمَّةِ
مَنْ لَهُ دَارٌ وَخَادِمٌ يُعْطَى مِنَ الزَّكَاةِ
فِي الرَّقَبَةِ تُعْتَقُ عَنِ الزَّكَاةِ
مَنْ رَخَّصَ أَنْ يُعْتَقَ مِنَ الزَّكَاةِ
مَا قَالُوا فِي الزَّكَاةِ قَدْرُ مَا يُعْطِي مِنْهَا
مَنْ قَالَ : لَا تَحِلُّ لَهُ الصَّدَقَةُ إِذَا مَلَكَ خَمْسِينَ دِرْهَمًا
مَا قَالُوا فِي أَهْلِ الْأَهْوَاءِ يُعْطَوْنَ مِنَ الزَّكَاةِ
مَا قَالُوا فِي أَخْذِ الْعُرُوضِ فِي الصَّدَقَةِ
مَنْ كَرِهَ الْعُرُوضَ فِي الصَّدَقَةِ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ إِذَا وَضَعَ الصَّدَقَةَ فِي صِنْفٍ وَاحِدٍ
مَا قَالُوا فِي الْمَتَاعِ يَكُونُ عِنْدَ الرَّجُلِ يَحُولُ عَلَيْهِ الْحَوْلُ
مَا قَالُوا فِي الْعَطَاءِ إِذَا أُخِذَ
قَوْلِهِ تَعَالَى : وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَمَا جَاءَ فِيهِ
مَا قَالُوا فِي الرَّجُلِ أَخْرَجَ زَكَاةَ مَالِهِ فَضَاعَتْ
فِي الْخَلِيطَيْنِ إِذَا كَانَا يَعْمَلَانِ فِي مَالَيْهِمَا
فِي الرَّجُلِ يُصَدِّقُ إِبِلَهُ أَوْ غَنَمَهُ يَشْتَرِيهَا مِنَ الْمُصَدِّقِ
<<
<
1
2
3
4
5
6
>
>>