نتائج البحث " السرقة "
-
حديث محمد بن عبدالله الأنصاري باب : حَدِيثُ عَوْفِ بْنِ أَبِي جَمِيلَةَ الْأَعْرَابِيِّ
' 57 حدثنا الأنصاري عن عوف ، عن خلاس ، أن عليا ، عليه السلام كان لا يقطع في الدعوة ، ويقطع في السرقة المستخفى بها * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
بيان خطأ من أخطأ على الشافعي للبيهقي باب : حَدِيثٌ آخَرُ
' 103 أخبرنا شيخنا أبو عبد الله الحافظ ، في كتاب المناقب ، ثنا أبو العباس أبنا الربيع أبنا الشافعي أبنا الثقة عن عبد الله بن عمر ، وابن عيينة ، عن الزهري عن عروة عن عائشة ، رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : القطع في ربع دينار فصاعدا قال : وبهذا نأخذ ، هذا حديث أورده الشافعي رحمه الله في كتاب اختلاف العراقيين ، وهو عن ابن عيينة له مسموع قد رواه عنه في كتاب القطع في السرقة وغيره ، وإنما رواه عن الثقة عنده عن العمري غير أنه قال في المزيد من الحديث وشروحه ...
-
بيان خطأ من أخطأ على الشافعي للبيهقي باب : حَدِيثٌ فِي الْقَطْعِ فِي السَّرِقَةِ
' 92 أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق ، في آخرين قالوا : أبنا أبو العباس الأصم أبنا الربيع أبنا الشافعي أبنا مالك عن يحيى بن سعيد عن محمد بن يحيى بن حبان : أن رافع بن خديج ، أخبره أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا قطع في ثمر ولا كثر هكذا وقع هذا الحديث القطع في السرقة أن رافع بن خديج أخبره وهو خطأ من الربيع أو من دونه أو الكاتب ، وقد رواه الشافعي في كتاب الحدود فقال عن رافع بن خديج أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا قطع في ثمر ولا كثر لم يقل فيه أخبره * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
اختلاف الحديث للشافعي باب : مُقَدِّمَةُ الْمُؤَلِّفِ
إن كان قاله : المسلمون على شروطهم جملة فلا يرد بالجملة نص خبر عن رسول الله ، فلا ترد الجملة نص خبر يخرج من الجملة ، ويستدل على أن الجملة على غير ما أراد رسول الله مما يخالف جملتها ، وأن في الحديث الذي روي عن النبي : المسلمون على شروطهم أن قال النبي إلا شرطا أحل حراما أو حرم حلالا ، وهذا من تلك الشروط . وقد شرط أهل بريرة على عائشة أن تعتق بريرة ولهم ولاء بريرة ، فجعل النبي الولاء لمن أعتق ، قال : فهذه الحجة عليه ، وكفى بهذه حجة ، وقلت : فإن احتج بأن القاسم بن محمد ، قال في العمرى : ما أدركت الناس إلا على شروطهم ، قال : هذا مذهب ضعيف ولا حجة في أحد خالف ما نثبته عن رسول الله بحال ، وذكرت له بعض ما روينا ورووا من الحديث وخالفه بعض أهل ناحيتنا فاحتججت عليه بمعان شبيهة بما وصفت ، واحتج بنحو ما ذكرت . فقلت له : فما قلت فيمن قال هذا من أهل ناحيتنا ؟ قال : قلت له : خالف السنن المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الجامع في بيان العلم و فضله لابن عبد البر
' 559 وأخبرنا عبد الله بن محمد ، نا أحمد بن محمد المكي ، نا علي بن عبد العزيز قال : حدثنا القعنبي ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن النعمان بن مرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ما ترون في الشارب والسارق والزاني ، وذلك قبل أن ينزل فيهم ، قالوا : الله ورسوله أعلم قال : هن فواحش وفيهن عقوبة ، وأسوأ السرقة الذي يسرق صلاته قالوا : يا رسول الله وكيف يسرق صلاته ؟ قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها وقرأت على أحمد بن محمد بن نصر ، وأحمد بن قاسم ، وعبد الوارث بن سفيان ، أن وهب بن مسرة ، حدثهم : حدثنا ابن وضاح نا يحيى بن يحيى ، عن مالك عن يحيى بن سعيد ، أنه سمع سعيد بن المسيب يقول : ما ترون في المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الجامع في بيان العلم و فضله لابن عبد البر
' 28 أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد المؤمن أنا أبو علي الحسن بن محمد بن عثمان الفسوي ببغداد ثنا أبو يوسف يعقوب بن سفيان الفسوي قال : سمعت علي بن الحسن بن شقيق قال : قلت لابن المبارك : ما الذي لا يسع المؤمن من تعليم العلم إلا أن يطلبه ؟ وما الذي يجب عليه أن يتعلمه قال : لا يسعه أن يقدم على شيء إلا بعلم ولا يسعه حتى يسأل قال أبو عمر : قد أجمع العلماء على أن من العلم ما هو فرض متعين على كل امرئ في خاصة نفسه ومنه ما هو فرض على الكفاية إذا قام به قائم سقط فرضه عن أهل ذلك الموضع واختلفوا في تلخيص ذلك والذي يلزم الجميع فرضه من ذلك ما لا يسع الإنسان جهله من جملة الفرائض المفترضة عليه نحو الشهادة باللسان والإقرار بالقلب بأن الله وحده لا شريك له ولا شبه له ولا مثل له { لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد } خالق كل شيء وإليه يرجع كل شيء ، المحيي المميت الحي الذي لا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مُشكِل الآثار للطحاوي باب : بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رَوَى بَعْضُ النَّاسِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى
' 4246 كما أجاز لنا محمد بن سنان الشيزري , عن محمود بن خالد , عن عمر بن عبد الواحد قال سمعت الأوزاعي يقول : لا تجوز شهادة محدود في الإسلام ، ولا معلوم منه شهادة زور ، ولا ظنين في ولاء ، ولا قرابة ، ولا خائن ، ولا خائنة ، ولا ذي غمر على أخيه ، ولا خصم ، ولا مريب وكانت ألفاظ الأوزاعي في هذه الحكاية هي ألفاظ هذا الحديث غير ما في آخره من ذكر الخصم والمريب ، فوقفنا بذلك على أنه أخذ قوله هذا من ذلك الحديث ، إما عن يزيد الذي حدث به عنه مروان ، أو ممن هو أعلى منه ممن فوق يزيد ، وهو الزهري ، ولم نجد له على قوله : إنه لا تجوز شهادة مجلود حدا من أهل العلم موافقا غير الحسن بن صالح بن حي ، فإنا وجدنا عنه مما ذكره حميد بن عبد الرحمن الرؤاسي عنه : أنه كان يقول : إذا ضرب القاضي المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مُشكِل الآثار للطحاوي باب : بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
' 3374 حدثنا يزيد بن سنان ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن مهدي ، قال : حدثنا سعيد بن مسلم ، عن عامر بن عبد الله بن الزبير ، عن فلان بن الحارث ، عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها : يا عائشة ، إياك ومحقرات الذنوب ، فإن لها من الله عز وجل طالبا وحدثنا بكار بن قتيبة ، وإبراهيم بن مرزوق ، قالا : حدثنا أبو عامر العقدي ، قال : حدثنا سعيد بن مسلم بن بانك ، قال : سمعت عامر بن عبد الله بن الزبير ، قال : حدثني عوف بن الحارث بن الطفيل ، أن عائشة أخبرته أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها ، ثم ذكرا مثله وحدثنا صالح بن عبد الرحمن بن عمرو بن الحارث ، قال : حدثنا عبد المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مُشكِل الآثار للطحاوي باب : بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
' 3372 حدثنا أبو أمية ، قال حدثنا روح بن عبادة ، قال : حدثنا حماد ، قال : أخبرنا أبو عمران ، عن أبي بكر بن أبي موسى ، عن أبيه أبي موسى أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من قومه ، فقال : أبشروا وبشروا من وراءكم ، أنه من قال : لا إله إلا الله صادقا بها دخل الجنة فخرجوا يبشرون الناس ، فلقيهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه فبشروه ، فردهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : من ردكم ؟ فقالوا : ردنا عمر ، فقال : لم رددتهم يا عمر ؟ قال : إذا يتكل الناس يا رسول الله وفيما ذكرنا في الباب الذي قبل هذا الباب ما يغني عن الكلام في هذا الباب غير أنا نأتي في هذا الباب بمعنى فيه توكيد ما جئنا به في ذلك الباب إن شاء الله وهو أنه إذا كان من قال : لا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مُشكِل الآثار للطحاوي باب : بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
' 3365 كما قد حدثنا أحمد بن داود ، قال : حدثنا إسماعيل بن سالم الصائغ ، قال : أخبرنا جرير بن عبد الحميد ، عن منصور ، عن مجاهد : { ولمن خاف مقام ربه جنتان } ، قال : الرجل يهم بالمعصية ، فيذكر الله عز وجل فيدعها وكان محالا أن يخالط ذلك الخوف من مقام الله عز وجل من يركب الزنى والسرقة ، فعقلنا بذلك أن الزنى والسرقة اللذين أريدا في هذا الحديث إنما هما زنى وسرقة قد كانا في حال ممن كانا منه ، ثم زال عن ذلك الحال إلى خوف مقام ربه عز وجل الخوف الذي يمنعه من الوقوع في شيء من ذلك ، ولما كانت هاتان الحالان ، كل واحدة منهما ضد الأخرى ، عقلنا بذلك أن كل واحدة منهما كانت في حال عدم الأخرى ، فكانت الحال المذمومة في البدء ، ثم تليها الحال المحمودة ، فصار صاحبها فيها إلى خوف مقام ربه ، ورد السرقة على من سرقها منه ، وطلب وعد ربه ، وخاف وعيده ، وكان بذلك من المزيد من الحديث وشروحه ...