نتائج البحث " القيام "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذكر خاتم الحسن والحسين والخضاب
'6955 قال : أخبرنا علي بن محمد ، عن إبراهيم بن محمد ، عن زيد بن أسلم ، قال : دخل رجل على الحسن بالمدينة وفي يديه صحيفة فقال : ما هذه ؟ قال : من معاوية ، يعد فيها ويتوعد . قال : قد كنت على النصف منه . قال : أجل ، ولكني خشيت أن يأتي يوم القيامة سبعون ألفا أو ثمانون ألفا أو أكثر من ذلك وأقل كلهم تنضح أوداجهم دما كلهم يستعدي الله فيما هريق دمه.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو مَالِكٍ الأَشْجَعِيُّ
' أبو مالك الأشجعي 6060 قال : أخبرنا عبد الملك بن عمرو أبو عامر العقدي قال : حدثنا زهير بن محمد ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي مالك الأشجعي ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : إن أعظم الغلول عند الله ذراع من الأرض , تجدون الرجلين جارين في الأرض أو في الدار فيقتطع أحدهما من حظ أخيه ذراعا ، فإذا اقتطعه طوقه في سبع أرضين إلى يوم القيامة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ مَنْ رَثَى النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'2492 قال : وقالت عاتكة بنت عبد المطلب ترثي رسول الله صلى الله عليه وسلم : عيني جودا طوال الدهر وانهمرا ... سكبا وسحا بدمع غير تعذير يا عين فاسحنفري بالدمع واحتفلي ... حتى الممات بسجل غير منزور يا عين فانهملي بالدمع واجتهدي ... للمصطفى دون خلق الله بالنور بمستهل من الشؤبوب ذي سيل ... فقد رزئت نبي العدل والخير وكنت من حذر للموت مشفقة ... وللذي خط من تلك المقادير من فقد أزهر ضافي الخلق ذي فخر ... صاف من العيب والعاهات والزور فاذهب حميدا جزاك الله مغفرة ... يوم القيامة عند النفخ في الصور' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو مَرْيَمَ رَجُلٌ مِنَ الأَسَدِ
' أبو مريم رجل من الأسد ، صحب النبي صلى الله عليه وسلم. 11274 قال هشام بن عمار : حدثنا صدقة بن خالد القرشي قال : حدثنا يزيد بن أبي مريم قال : حدثنا القاسم بن مخيمرة ، عن رجل من أهل فلسطين من الأسد يكنى أبا مريم ، قدم على معاوية بن أبي سفيان ، فقال : ما أنعمنا بك ؟ قال : حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، سمعته يقول : من ولاه الله من المسلمين شيئا ، فاحتجب عن حاجتهم ودائهم وفاقتهم احتجب الله يوم القيامة عن حاجته وخلته وفاقته. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَبِيدَةُ بْنُ قَيْسٍ السَّلْمَانِيُّ مِنْ مُرَادٍ
'9207 قال : أخبرنا موسى بن إسماعيل ، قال : أخبرنا عبد الواحد بن زياد ، قال : حدثنا النعمان بن قيس ، قال : حدثني أبي قال : قلت لعبيدة : بلغني أنك تموت ثم ترجع قبل يوم القيامة تحمل راية فيفتح لك فتح لم يفتح لأحد قبلك ولا يفتح لأحد بعدك , قال : فقال عبيدة : لئن أحياني الله اثنتين وأماتني اثنتين قبل يوم القيامة ما أراد بي خيرا.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ابْنِ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ بْنِ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ وَأُمُّهُ أُمُّ عَاصِمٍ بِنْتُ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلٍ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ , وَيُكَنَّى أَبَا حَفْصٍ فَوَلَدَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَبْدَ اللهِ , وَبَكْرًا , وَأُمَّ عَمَّارٍ وَأُمُّهُمْ لَمِيسُ بِنْتُ عَلِيِّ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحُصَيْنِ ذِي الْغُصَّةِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ شَدَّادِ بْنِ قَنَانٍ الْحَارِثِيِّ , وَإِبْرَاهِيمَ بْنَ عُمَرَ وَأُمُّهُ أُمُّ عُثْمَانَ بِنْتُ شُعَيْبِ بْنِ زَبَّانَ بْنِ الأَصْبَغِ بْنِ عَمْرِو بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ حِصْنِ بْنِ ضَمْضَمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ جَنَابٍ , وَإِسْحَاقَ بْنَ عُمَرَ , وَيَعْقُوبَ , وَمُوسَى دَرَجُوا وَأُمُّهُمْ فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ , وَعَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ عُمَرَ , وَالْوَلِيدَ وَعَاصِمًا , وَيَزِيدَ , وَعَبْدَ اللهِ , وَعَبْدَ الْعَزِيزِ , وَزَبَّانًا وَأَمَةَ وَأُمَّ عَبْدِ اللهِ وَأُمُّهُمْ أُمُّ وَلَدٍ قَالُوا وُلِدَ عُمَرُ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَسِتِّينَ وَهِيَ السَّنَةُ الَّتِي مَاتَتْ فِيهَا مَيْمُونَةُ زَوْجُ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'8342 قال : أخبرنا عبيد الله بن محمد التيمي قال : سمعت أبي وغيره يحدث أن عمر بن عبد العزيز لما ولي منع قرابته ما كان يجري عليهم , وأخذ منهم القطائع التي كانت في أيديهم . قال : فشكوه إلى عمته أم عمر . قال : فدخلت عليه , فقالت : إن قرابتك يشكونك ويزعمون ويذكرون أنك أخذت منهم خير غيرك . قال : ما منعتهم حقا أو شيئا كان لهم , ولا أخذت منهم حقا أو شيئا كان لهم , فقالت : إني رأيتهم يتكلمون , وإني أخاف أن يهيجوا عليك يوما عصيبا , فقال : كل يوم أخافه دون يوم القيامة فلا وقاني الله شره . قال : فدعا بدينار وخبث ومجمرة فألقى ذلك الدينار في النار وجعل ينفخ على الدينار حتى إذا احمر تناوله بشيء , فألقاه على الخبث فنش وقتر , فقال : أي عمة , أما تأوين لابن أخيك من مثل هذا ؟ قال : فقامت , فخرجت على قرابته , فقالت : تزوجون إلى آل عمر , فإذا نزعوا الشبه جزعتم ؟ اصبروا له.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عبد الله بن العباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قُصيّ ويكنى أبا العباس وأمه أم الفضل وهي لُبابة الكبرى بنت الحارث بن حزن بن بُجير بن الهُزم بن رويبة بن عبد الله بن هلال بن عامر فَوَلَدَ عبد الله بن العباس العباس بن عبد الله وبه كان يكنى وهو أكبر ولده
'6841 قال : أخبرنا أبو بكر بن محمد بن أبي مرة المكي ، قال : حدثني نافع بن عمر ، قال : حدثني عمرو بن دينار ؛ أن اهل المدينة كلموا ابن عباس أن يحج بهم وعثمان بن عفان محصور ، فدخل على عثمان فأخبره بذلك فأمره أن يحج بالناس ، فحج بهم ثم انصرف إلى المدينة ، فوجد عثمان قد قتل ، فقال لعلي : إن أنت قمت بهذا الأمر الآن ألزمك الناس دم عثمان إلى يوم القيامة. ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو مُوسَى الأَشْعَرِيُّ وَاسْمُهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ قَيْسِ بْنِ سُلَيْمِ بْنِ حَضَارِ بْنِ حَرْبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ عَتَر بْنِ بَكْرِ بْنِ عَامِرِ بْنِ عُذْرِ بْنِ وَائِلِ بْنِ نَاجِيَةَ بْنِ الْجَمَاهِرِ بْنِ الأَشْعَرِ
'5013 قال : أخبرنا موسى بن إسماعيل ، قال : حدثنا حماد بن سلمة ، عن عاصم ، عن أبي وائل ، عن أبي موسى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : اللهم اجعل عبيدا أبا عامر فوق أكثر الناس يوم القيامة . فقتل يوم أوطاس ، فقتل أبو موسى قاتله ، قال أبو وائل : إني لأرجو أن لا يجتمع أبو موسى وقاتل عبيد في النار.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ حَمْلِ مُصْعَبٍ لِوَاءَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم أَخْبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ
'3162 أخبرنا عبيد الله بن موسى ، قال : أخبرنا عمرو بن صهبان ، عن معاذ بن عبد الله ، عن وهب بن قطن ، عن عبيد بن عمير : أن النبي صلى الله عليه وسلم وقف على مصعب بن عمير وهو منجعف على وجهه ، فقرأ هذه الآية {من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه} إلى آخر الآية ، ثم قال : إن رسول الله يشهد أنكم الشهداء عند الله يوم القيامة ، ثم أقبل على الناس فقال : أيها الناس ، زوروهم ، وأتوهم ، وسلموا عليهم ، فوالذي نفسي بيده ، لا يسلم عليهم مسلم إلى يوم القيامة إلا ردوا عليه السلام.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ اسْتِخْلاَفِ عُمَرَ
'3826 أخبرنا يحيى بن حماد ، والفضل بن عنبسة ، قالا : أخبرنا أبو عوانة ، عن الأعمش ، عن إبراهيم : أن عمر بن الخطاب كان يتجر وهو خليفة ، قال يحيى في حديثه : وجهز عيرا إلى الشام فبعث إلى عبد الرحمن بن عوف ، وقال الفضل : فبعث إلى رجل من أصحاب النبي عليه السلام قالا جميعا : يستقرضه أربعة آلاف درهم ، فقال للرسول : قل له يأخذها من بيت المال ، ثم ليردها ، فلما جاءه الرسول فأخبره بما قال شق ذلك عليه ، فلقيه عمر فقال : أنت القائل : ليأخذها من بيت المال ، فإن مت قبل أن تجيء قلتم أخذها أمير المؤمنين ، دعوها له ، وأوخذ بها يوم القيامة ، لا ، ولكن أردت أن آخذها من رجل حريص شحيح مثلك ، فإن مت أخذها قال يحيى : من ميراثي ، وقال الفضل : من مالي.' المزيد من الحديث وشروحه ...