نتائج البحث " القيام "
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عمرو بن العاص بن وائل بن هاشم بن سعيد بن سهم ويكنى أبا عبد الله وأمه النابغة بنت خزيمة سبية من عنزة وأخواه لأمه عمرو بن أثاثة بن عباد بن المطلب بن عبد مناف بن قصي وعروة بن أبي أثاثة وأرنب بنت عفيف بن أبي العاص بن أُمَية بن عبد شمس وكان لعمرو بن العاص من الولد عبد الله وأمه ريطة بنت منبه بن الحجاج بن عامر بن حذيفة بن سعد بن سهم بن عمرو ومحمد بن عمرو وأمه من بلي
'5897 قال : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة ، عن موسى بن جبير ، عن شيوخ من أهل المدينة قالوا : كتب عمر بن الخطاب إلى عمرو بن العاص : أما بعد ، فإني قد فرضت لمن قبلي في الديوان ولذريتهم ولمن ورد علينا بالمدينة من أهل اليمن وغيرهم ممن توجه إليك وإلى البلدان فانظر من فرضت له ونزل بك فادرر عليه العطاء وعلى ذريته ومن نزل بك ممن لم أفرض له فافرض له على نحو مما رأيتني فرضت لأشباهه وخذ لنفسك مائتي دينار فهذه فرائض أهل بدر من المهاجرين والأنصار ، ولم أبلغ بهذا أحدا من نظرائك غيرك لأنك من عمال المسلمين فألحقتك بأرفع ذلك وقد علمت أن مؤنا تلزمك فوفر الخراج وخذه من حقه ثم عف عنه بعد جمعه ، فإذا حصل إليك وجمعته أخرجت عطاء المسلمين وذريتهم وما تحتاج إليه مما لا بد منه ثم انظر فيما فضل بعد ذلك فاحمله إلي ، واعلم أن ما قبلك من أرض مصر ليس فيه خمس وإنما هي أرض صلح وما فيها للمسلمين فيء تبدأ بمن أغنى عنهم في ثغورهم وأجزأ عنهم في أعمالهم ،ثم تفض ما فضل بعد ذلك على من سمى الله ، واعلم يا عمرو أن الله المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ابْنِ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ بْنِ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ وَأُمُّهُ أُمُّ عَاصِمٍ بِنْتُ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلٍ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ , وَيُكَنَّى أَبَا حَفْصٍ فَوَلَدَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَبْدَ اللهِ , وَبَكْرًا , وَأُمَّ عَمَّارٍ وَأُمُّهُمْ لَمِيسُ بِنْتُ عَلِيِّ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحُصَيْنِ ذِي الْغُصَّةِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ شَدَّادِ بْنِ قَنَانٍ الْحَارِثِيِّ , وَإِبْرَاهِيمَ بْنَ عُمَرَ وَأُمُّهُ أُمُّ عُثْمَانَ بِنْتُ شُعَيْبِ بْنِ زَبَّانَ بْنِ الأَصْبَغِ بْنِ عَمْرِو بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ حِصْنِ بْنِ ضَمْضَمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ جَنَابٍ , وَإِسْحَاقَ بْنَ عُمَرَ , وَيَعْقُوبَ , وَمُوسَى دَرَجُوا وَأُمُّهُمْ فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ , وَعَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ عُمَرَ , وَالْوَلِيدَ وَعَاصِمًا , وَيَزِيدَ , وَعَبْدَ اللهِ , وَعَبْدَ الْعَزِيزِ , وَزَبَّانًا وَأَمَةَ وَأُمَّ عَبْدِ اللهِ وَأُمُّهُمْ أُمُّ وَلَدٍ قَالُوا وُلِدَ عُمَرُ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَسِتِّينَ وَهِيَ السَّنَةُ الَّتِي مَاتَتْ فِيهَا مَيْمُونَةُ زَوْجُ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'8460 حدثنا أحمد بن أبي إسحاق قال : حدثني هشام بن المفضل ، قال : أخبرنا أشعث , عن أرطاة بن المنذر قال : كان عند عمر بن عبد العزيز نفر يسألونه أن يتحفظ في طعامه , ويسألونه أن يكون له حرس إذا صلى لئلا يثور ثائر فيقتله , ويسألونه أن يتنحى عن الطاعون , ويخبرونه أن الخلفاء قبله كانوا يفعلون ذلك . قال لهم عمر : فأين هم ؟ فلما أكثروا عليه قال : اللهم , إن كنت تعلم أني أخاف يوما دون القيامة , فلا تؤمن خوفي.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ اسْتِخْلاَفِ عُمَرَ
'3988 أخبرنا يزيد بن هارون ، قال : أخبرنا هشام ، عن الحسن أن عمر دخل على رجل فاستسقاه ، وهو عطشان ، فأتاه بعسل ، فقال : ما هذا ؟ قال : عسل ، قال : والله لا يكون فيما أحاسب به يوم القيامة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو بَلْجٍ
' أبو بلج ، واسمه يحيى ابن أبي سليم الفزاري ، وكان ثقة إن شاء الله ، روى عنه شعبة ، وهشيم ، وأبو عوانة. وقال يزيد بن هارون : قد رأيت أبا بلج ، وكان جارا لنا ، ولم يكن له حاجة في النساء ، وكان يتخذ الحمام في بيته يستأنس بهن ، وكان يذكر الله كثيرا ، فقال : لو قامت القيامة لدخلنا الجنة يقول : لذكرنا الله.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : وَهْبُ بْنُ قَابُوسَ الْمُزَنِيُّ أَقْبَلَ وَمَعَهُ ابْنُ أَخِيهِ الْحَارِثُ بْنُ عُقْبَةَ بْنِ قَابُوسَ بِغَنَمٍ لَهُمَا مِنْ جَبَلِ مُزَيْنَةَ , فَوَجَدَا الْمَدِينَةَ خُلُوفًا , فَسَأَلاَ أَيْنَ النَّاسُ ؟ فَقَالُوا بِأُحُدٍ , خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم يُقَاتِلُ الْمُشْرِكِينَ مِنْ قُرَيْشٍ , فَقَالاَ لاَ نَسْأَلُ أَثَرًا بَعْدَ عَيْنٍ فَأَسْلَمَا , ثُمَّ خَرَجَا حَتَّى أَتَيَا النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم بِأُحُدٍ , فَيَجِدَانِ الْقَوْمَ يَقْتَتِلُونَ , وَالدَّوْلَةُ لِرَسُولِ اللهِ وَأَصْحَابِهِ , فَأَغَارُوا مَعَ الْمُسْلِمِينَ فِي النَّهْبِ
' وهب بن قابوس المزني أقبل ومعه ابن أخيه الحارث بن عقبة بن قابوس بغنم لهما من جبل مزينة , فوجدا المدينة خلوفا , فسألا : أين الناس ؟ فقالوا : بأحد , خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يقاتل المشركين من قريش , فقالا : لا نسأل أثرا بعد عين . فأسلما , ثم خرجا حتى أتيا النبي صلى الله عليه وسلم بأحد , فيجدان القوم يقتتلون , والدولة لرسول الله وأصحابه , فأغاروا مع المسلمين في النهب ، وجاءت الخيل من ورائهم خالد بن الوليد وعكرمة بن أبي جهل , فاختلطوا , فقاتلا أشد القتال , فانفرقت فرقة من المشركين ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من لهذه الفرقة ، فقال وهب بن قابوس : أنا يا رسول الله ، فقام فرماهم بالنبل حتى انصرفوا , ثم رجع ، فانفرقت فرقة أخرى ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من لهذه الكتيبة ؟ فقال المزني : أنا يا رسول الله ، فقام فذبها بالسيف حتى ولوا ، ثم رجع المزني ، ثم طلعت كتيبة أخرى , فقال : من يقوم لهؤلاء ؟ فقال المزني : أنا يا رسول الله ، فقال : قم وأبشر بالجنة ،فقام المزني مسرورا يقول : والله لا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : مقتل عبد الله بن الزبير قالوا لما قَتَل عبد الملك بن مروان مصعب بن الزبير
'7230 قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثنا شرحبيل بن أبي عون ، عن أبيه ، قال : سمعت ابن الزبير يقول لأصحابه : انظروا كيف تضربون بسيوفكم ، وليصن الرجل سيفه كما يصون وجهه ، فإنه قبيح بالرجل أن يخطئ مضرب سيفه ، فكنت أرمقه إذا ضرب ، فما يخطئ مضربا واحدا شبرا من ذباب السيف أو نحوه ، ولقد رأيته ضرب رجلا من أهل الشام ضربة أبدى سحره وهو يقول : خذها وأنا ابن الحواري ، فلما كان يوم الثلاثاء ، قام بين الركن والمقام ، فقاتلهم أشد القتال ، وجعل الحجاج يصيح بأصحابه : يا أهل الشام ، يا أهل الشام ، الله الله في طاعة إمامكم ، فليشدون الشدة الواحدة جميعا حتى يقال : قد اشتملوا عليه ، فيشد عليهم حتى يفرجهم ويبلغ بهم باب بني شيبة ، ثم يكر ويكرون عليه ، ليس معه أعوان ، فعل ذلك مرارا ، حتى جاء حجر عائر من ورائه فأصابه ، فوقع في قفاه فوقذه ، فارتعش ساعة ، ثم وقع لوجهه ، ثم انتهض فلم يقدر على القيام ، وابتدره الناس ، وشد عليه رجل من أهل الشام ، وقد ارتعش ابن الزبير فهو متكئ على مرفقه الأيسر ، فضرب الرجل فقطع رجليه بالسيف المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : سَعِيدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيٍّ وَيُكْنَى أَبَا الأَعْوَرِ وَأُمُّهُ فَاطِمَةُ بِنْتُ بَعْجَةَ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ خُوَيْلِدِ بْنِ خَالِدِ بْنِ الْمُعَمَّرِ بْنِ حَيَّانَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَلِيحٍ مِنْ خُزَاعَةَ
'4239 أخبرنا أبو أسامة ، عن مجالد ، عن عامر قال : سئل النبي عن زيد بن عمرو بن نفيل ، فقال : يبعث يوم القيامة أمة وحده.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ اسْتِخْلاَفِ عُمَرَ
'4061 أخبرنا معن بن عيسى ، قال : أخبرنا مالك بن أنس ، عن عبد الله بن دينار ، عن سعد الجاري مولى عمر بن الخطاب ؛ أن عمر بن الخطاب دعا أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب ، وكانت تحته فوجدها تبكي ، فقال : ما يبكيك ؟ فقالت : يا أمير المؤمنين ، هذا اليهودي ، تعني كعب الأحبار يقول : إنك على باب من أبواب جهنم ، فقال عمر : ما شاء الله ، والله إني لأرجو أن يكون ربي خلقني سعيدا ، ثم أرسل إلى كعب فدعاه ، فلما جاءه كعب قال : يا أمير المؤمنين ، لا تعجل علي ، والذي نفسي بيده ، لا ينسلخ ذو الحجة حتى تدخل الجنة ، فقال عمر : أي شيء هذا ؟ مرة في الجنة ، ومرة في النار ، فقال : يا أمير المؤمنين والذي نفسي بيده ، إنا لنجدك في كتاب الله على باب من أبواب جهنم تمنع الناس أن يقعوا فيها ، فإذا مت لم يزالوا يقتحمون فيها إلى يوم القيامة.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ابْنِ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ بْنِ أَبِي الْعَاصِ بْنِ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ وَأُمُّهُ أُمُّ عَاصِمٍ بِنْتُ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلٍ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ , وَيُكَنَّى أَبَا حَفْصٍ فَوَلَدَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَبْدَ اللهِ , وَبَكْرًا , وَأُمَّ عَمَّارٍ وَأُمُّهُمْ لَمِيسُ بِنْتُ عَلِيِّ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحُصَيْنِ ذِي الْغُصَّةِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ شَدَّادِ بْنِ قَنَانٍ الْحَارِثِيِّ , وَإِبْرَاهِيمَ بْنَ عُمَرَ وَأُمُّهُ أُمُّ عُثْمَانَ بِنْتُ شُعَيْبِ بْنِ زَبَّانَ بْنِ الأَصْبَغِ بْنِ عَمْرِو بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ حِصْنِ بْنِ ضَمْضَمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ جَنَابٍ , وَإِسْحَاقَ بْنَ عُمَرَ , وَيَعْقُوبَ , وَمُوسَى دَرَجُوا وَأُمُّهُمْ فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ , وَعَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ عُمَرَ , وَالْوَلِيدَ وَعَاصِمًا , وَيَزِيدَ , وَعَبْدَ اللهِ , وَعَبْدَ الْعَزِيزِ , وَزَبَّانًا وَأَمَةَ وَأُمَّ عَبْدِ اللهِ وَأُمُّهُمْ أُمُّ وَلَدٍ قَالُوا وُلِدَ عُمَرُ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَسِتِّينَ وَهِيَ السَّنَةُ الَّتِي مَاتَتْ فِيهَا مَيْمُونَةُ زَوْجُ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم
'8453 أخبرنا أحمد بن أبي إسحاق , عن محمد بن عيسى , عن أبي الحواري قال : حدثنا هشام أن فاطمة بنت عبد الملك بعثت إلى رجل من الفقهاء , فقالت : إني أخاف أن لا يسع أمير المؤمنين ما يصنع . قال : وما ذاك ؟ قالت : ما كان من أهله بسبيل منذ ولي , فلقي الرجل عمر , فقال : : يا أمير المؤمنين , بلغني شيء أخاف أن لا يسعك . قال : وما ذاك ؟ قال : أهلك لهم عليك حق , فقال عمر : وكيف يستطيع رجل أن يأتي ذاك وأمر أمة محمد في عنقه . الله سائله عنها يوم القيامة ؟.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ اسْتِخْلاَفِ عُمَرَ
'4209 أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني عبد الملك بن زيد من ولد سعيد بن زيد ، عن أبيه ، قال : بكى سعيد بن زيد فقال له قائل : يا أبا الأعور ، ما يبكيك ؟ فقال : على الإسلام أبكي ، إن موت عمر ثلم الإسلام ثلمة لا ترتق إلى يوم القيامة.' المزيد من الحديث وشروحه ...