الرئيسية
مصنّف بن أبي شيبة
الصمت لابن أبي الدنيا
الأدب لابن أبي شيبة
البدع لابن وضاح
ذم الغيبة و النميمة لابن أبي الدنيا
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
كِتَابُ الْبُيُوعِ وَالْأَقْضِيَةِ
فِي الْعَارِيَّةِ مَنْ كَانَ لَا يُضَمِّنُهَا ، وَمَنْ كَانَ يَفْعَلُ
فِي الْمُكَاتَبِ عَبْدٌ مَا بَقِيَ عَلَيْهِ شَيْءٌ
مَنْ قَالَ : إِذَا أَدَّى مُكَاتَبَتَهُ ، فَلَا رَدَّ عَلَيْهِ فِي
مَنْ قَالَ : الْقَرْضُ حَالٌّ ، وَإِنْ كَانَ إِلَى أَجَلٍ
فِي الرَّجُلِ يُعْتِقُ أَمَتَهُ وَيَسْتَثْنِي مَا فِي بَطْنِهَا
فِي الرَّجُلِ يَدَّعِي الشَّيْءَ فَيُقِيمُ عَلَيْهِ الْبَيِّنَةَ فَيُسْتَحْلَفُ أَنَّهُ لَمْ يَبِعْ
فِي الْحِنْطَةِ بِالشَّعِيرِ ، اثْنَيْنِ بِوَاحِدٍ
مَنْ كَرِهَ ذَلِكَ
فِي الرَّجُلِ يَخْلِطُ الشَّعِيرَ ، بِالْحِنْطَةِ ثُمَّ يَبِيعُهُ
فِي وَلَدِ أُمِّ الْوَلَدِ ، مَنْ قَالَ : هُوَ بِمَنْزِلَتِهَا
فِي وَلَدِ الْمُدَبَّرَةِ ، مَنْ قَالَ : هُمْ بِمَنْزِلَتِهَا
فِي الرَّجُلِ يَشْتَرِي مِنَ الرَّجُلِ الشَّيْءَ فَيَدْفَعُ إِلَيْهِ بَعْضَ الشَّيْءِ ،
فِي شَهَادَةِ الْقَاذِفِينَ مَنْ قَالَ : هِيَ جَائِزَةٌ إِذَا تَابَ
مَنْ قَالَ : لَا تَجُوزُ شَهَادَتُهُ إِذَا تَابَ
مَا يُعْرَفُ بِهِ تَوْبَتُهُ
فِي بَيْعِ الْمُدَبَّرِ
فِي الرَّجُلِ يَكُونُ لَهُ عَلَى الرَّجُلِ الدَّيْنُ فَيُهْدِي لَهُ ، أَيَحْسِبُهُ
فِي الشِّرَاءِ مِنَ الْمُضْطَرِّ
مَنْ كَرِهَ كُلَّ قَرْضٍ جَرَّ مَنْفَعَةً
فِي شرى الرُّطَبِ بِالتَّمْرِ
فِي الرَّجُلِ يُعْتِقُ بَعْضَ مَمْلُوكِهِ
مَا تَجُوزُ فِيهِ شَهَادَةُ النِّسَاءِ
فِي الشَّاهِدَيْنِ يَخْتَلِفَانِ
فِي الْحَوَالَةِ ، أَلَهُ أَنْ يَرْجِعَ فِيهَا ؟
فِي الْمَرْأَةِ تُعْطِي زَوْجَهَا
فِي الرَّجُلِ يَرْهَنُ عِنْدَ الرَّجُلِ الْأَرْضَ
فِي الرَّجُلِ يُقِرُّ لِوَارِثٍ ، أَوْ غَيْرِ وَارِثٍ بِدَيْنٍ
فِي الرَّجُلِ يَبِيعُ مِنَ الرَّجُلِ الطَّعَامَ إِلَى أَجَلٍ
فِي رَجُلٍ اشْتَرَى دَارًا فَبَنَاهَا
فِي الرَّجُلِ يَتَزَوَّجُ الْمَرْأَةَ عَلَى الدَّارِ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>