هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3470 حَدَّثَنِي خَلَفُ بْنُ خَالِدٍ القُرَشِيُّ ، حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ مُضَرَ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ رَبِيعَةَ ، عَنْ عِرَاكِ بْنِ مَالِكٍ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، أَنَّ القَمَرَ انْشَقَّ فِي زَمَانِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3470 حدثني خلف بن خالد القرشي ، حدثنا بكر بن مضر ، عن جعفر بن ربيعة ، عن عراك بن مالك ، عن عبيد الله بن عبد الله بن مسعود ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، أن القمر انشق في زمان النبي صلى الله عليه وسلم
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Ibn `Abbas:

The moon was split into two parts during the lifetime of the Prophet.

D'après ibn 'Abbâs (), la Lune se fendit en deux du vivant du Prophète ().

":"مجھ سے خلف بن خالد قرشی نے بیان کیا ، کہا ہم سے بکربن مضر نے بیان کیا ، ان سے جعفر بن ربیعہ نے بیان کیا ، ان سے عراق بن مالک نے ، ان سے عبیداللہ بن عبداللہ بن مسعود نے اور ان سے عبداللہ بن عباس رضی اللہ عنہما نے کہنبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کے زمانے میں چاند کے دو ٹکڑے ہو گئے تھے ۔

D'après ibn 'Abbâs (), la Lune se fendit en deux du vivant du Prophète ().

شاهد كل الشروح المتوفرة للحديث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :3470 ... غــ : 3638 ]
- حَدَّثَنا خَلَفُ بْنُ خَالِدٍ الْقُرَشِيُّ حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ مُضَرَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ رَبِيعَةَ عَنْ عِرَاكِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما-: "أَنَّ الْقَمَرَ انْشَقَّ فِي زَمَانِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-".
[الحديث 3638 - طرفاه في: 3870، 4866] .

وبه قال: ( حدّثني) بالإفراد، ولأبي ذر: حدّثنا ( خلف بن خالد القرشي) مولاهم أبو المهنا أو أبو المضاء قال: ( حدّثنا بكر بن مضر) بميم مضمومة فضاد معجمة مفتوحة فراء القرشي ( عن جعفر بن ربيعة) بن شرحبيل ابن حسنة القرشي ( عن عراك بن مالك) بكسر العين وتخفيف الراء وبعد الألف كاف الغفاري المدني ( عن عبيد الله) بضم العين مصغرًا ( ابن عبد الله) بن عتبة ( بن مسعود) أحد الفقهاء السبعة ( عن ابن عباس -رضي الله عنهما-: أن القمر انشق) وفي رواية عن ابن عباس عند أبي نعيم في الدلائل والفضائل فصار قمرين ( في زمان النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) وابن عباس أيضًا لم يحضر ذلك لأنه كان بمكة قبل الهجرة بنحو خمس سنين، وكان ابن عباس إذ ذاك لم يولد لكن في بعض الطرق أنه حمل الحديث عن ابن مسعود، وانشقاق القمر من أمهات المعجزات وأجمع عليه المفسرون وأهل السُّنّة وروي عن جماعة كثيرة من الصحابة.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :3470 ... غــ :3638 ]
- حدَّثني خلَفُ بنُ خَالِدٍ القُرَشِيُّ حدَّثنا بَكْرُ بنُ مُضَرَ عنْ جَعْفَرِ بنِ رَبِيعَةَ عنْ عِرَاكِ بنِ مَالِكٍ عنْ عُبَيْدِ الله بنِ عَبْدِ الله بنِ مَسْعُودٍ عنِ ابنِ عَبَّاسٍ رَضِي الله تَعَالَى عنهُما أنَّ القَمَرَ انْشَقَّ فِي زَمانِ النَّبِيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم.
خلف بن خَالِد الْقرشِي الْمصْرِيّ يروي عَن بكر بن مُضر بن مُحَمَّد الْقرشِي الْمصْرِيّ ثمَّ الْكِنَانِي الْمدنِي، ويروي عَن جَعْفَر بن ربيعَة بن شُرَحْبِيل بن حَسَنَة الْقرشِي الْمصْرِيّ يروي عَن عرَاك بن مَالك الْغِفَارِيّ ثمَّ الْكِنَانِي الْمدنِي يروي عَن عبيد الله بن عبد الله بن عتبَة، بِضَم الْعين الْمُهْملَة وَسُكُون التَّاء الْمُثَنَّاة من فَوق وَفتح الْبَاء الْمُوَحدَة: ابْن مَسْعُود أحد الْفُقَهَاء السَّبْعَة، يروي عَن عبد الله بن عَبَّاس، رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُمَا.

والْحَدِيث أخرجه البُخَارِيّ أَيْضا فِي التَّفْسِير عَن يحيى بن بكير وَفِي انْشِقَاق الْقَمَر عَن عُثْمَان بن صَالح.
وَأخرجه مُسلم فِي التَّوْبَة عَن مُوسَى بن قُرَيْش، وَهَذَا كَمَا رَأَيْت أخرج البُخَارِيّ فِي انْشِقَاق الْقَمَر هُنَا عَن ثَلَاثَة من الصَّحَابَة: أحدهم: عبد الله بن مَسْعُود وَقد أخرج البُخَارِيّ حَدِيثه مُخْتَصرا وَلَيْسَ فِيهِ التَّصْرِيح بِحُضُور ذَلِك، وَأوردهُ فِي التَّفْسِير من طَرِيق إِبْرَاهِيم عَن أبي معمر بِتَمَامِهِ، وَفِيه: فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اشْهَدُوا، وروى أَبُو نعيم فِي ( الدَّلَائِل) من طَرِيق عتبَة بن عبد الله ابْن عتبَة عَن عبيد الله بن عبد الله بن مَسْعُود: فَلَقَد رَأَيْت أحد شقيه على الْجَبَل الَّذِي بمنى وَنحن بِمَكَّة.
وَالثَّانِي: أنس بن مَالك فَإِنَّهُ لم يحضر ذَلِك لِأَنَّهُ كَانَ بِمَكَّة قبل الْهِجْرَة بِنَحْوِ خمس سِنِين، وَكَانَ أنس إِذْ ذَاك ابْن أَربع أَو خمس سِنِين بِالْمَدِينَةِ.
وَالثَّالِث: ابْن عَبَّاس، وَهُوَ أَيْضا لم يحضر ذَلِك، لِأَنَّهُ إِذْ ذَاك لم يكن ولد.

وَفِي الْبابُُ عَن جمَاعَة من الصَّحَابَة: مِنْهُم: عبد الله بن عمر، أخرج حَدِيثه التِّرْمِذِيّ من حَدِيث مُجَاهِد عَنهُ، قَالَ: ( انْفَلق الْقَمَر على عهد رَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) ،.

     وَقَالَ  رَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: ( اشْهَدُوا) ..
     وَقَالَ : هَذَا حَدِيث حسن صَحِيح، وَمِنْهُم: جُبَير بن مطعم، أخرج حَدِيثه التِّرْمِذِيّ أَيْضا من حَدِيث مُحَمَّد بن جُبَير بن مطعم عَن أَبِيه قَالَ: انْشَقَّ الْقَمَر على عهد رَسُول الله، صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حَتَّى صَار فرْقَتَيْن على هَذَا الْجَبَل وعَلى هَذَا الْجَبَل، فَقَالُوا: سحرنَا مُحَمَّد، فَقَالَ بَعضهم لبَعض: لَئِن كَانَ سحرنَا مَا يَسْتَطِيع أَن يسحر النَّاس كلهم، وَعند عِيَاض: وَذَلِكَ بمنى، فَرَأَيْت الْجَبَل بَين فرجتي الْقَمَر، وَمِنْهُم: عَليّ بن أبي طَالب، رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ، قَالَ: انْشَقَّ الْقَمَر وَنحن مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم.
وَمِنْهُم: حُذَيْفَة بن الْيَمَان، روى عَنهُ أَيْضا كَذَلِك.
<