هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5565 حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنَا الحَسَنُ بْنُ مُسْلِمٍ ، عَنْ طَاوُسٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، شَهِدْتُ العِيدَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصَلَّى قَبْلَ الخُطْبَةِ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ : وَزَادَ ابْنُ وَهْبٍ ، عَنْ ابْنِ جُرَيْجٍ : فَأَتَى النِّسَاءَ ، فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ الفَتَخَ وَالخَوَاتِيمَ فِي ثَوْبِ بِلاَلٍ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5565 حدثنا أبو عاصم ، أخبرنا ابن جريج ، أخبرنا الحسن بن مسلم ، عن طاوس ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، شهدت العيد مع النبي صلى الله عليه وسلم فصلى قبل الخطبة قال أبو عبد الله : وزاد ابن وهب ، عن ابن جريج : فأتى النساء ، فجعلن يلقين الفتخ والخواتيم في ثوب بلال
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Ibn `Abbas:

I offered the `Id prayer with the Prophet (ﷺ) and he offered prayer before the Khutba (sermon). ibn `Abbas added: After the prayer the Prophet (ﷺ) came towards (the rows of) the women and ordered them to give alms, and the women started putting their big and small rings in the garment of Bilal.

":"ہم سے ابو عاصم نبیل نے بیان کیا ، انہوں نے کہا ہم کوابن جریج نے خبر دی ، انہوں نے کہا ہم کو حسن بن مسلم نے خبر دی ، انہیں طاؤس نے اور انہیں حضرت ابن عباس رضی اللہ عنہما نے کہمیں عیدالفطر کی نماز میں رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کے ساتھ موجود تھا ۔ آنحضرت صلی اللہ علیہ وسلم نے خطبہ سے پہلے نماز پڑھائی اور ابن وہب نے جریج سے یہ لفظ بڑھائے کہ پھر آنحضرت صلی اللہ علیہ وسلم عورتوں کے مجمع کی طرف گئے ( اور صدقہ کی ترغیب دلائی ) تو عورتیں حضرت بلال رضی اللہ عنہ کے کپڑے میں چھلے دار انگوٹھیاں ڈالنے لگیں ۔

شاهد كل الشروح المتوفرة للحديث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  [5880] قَوْله طَاوس عَن بن عَبَّاسٍ شَهِدْتُ الْعِيدِ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصَلَّى قَبْلَ الْخُطْبَةِ سَقَطَ لَفْظُ فَصَلَّى مِنْ رِوَايَةِ الْمُسْتَمْلِي وَالسَّرَخْسِيِّ وَهِيَ مُرَادَةٌ ثَابِتَةٌ فِي أَصْلِ الْحَدِيثِ فَإِنَّهُ طَرَفٌ مِنْ حَدِيثٍ تَقَدَّمَ فِي صَلَاةِ الْعِيدِ مِنْ طَرِيقِ عبد الرَّزَّاق عَن بن جريج بِسَنَدِهِ هُنَا قَوْله وَزَاد بن وهب عَن بن جريج يَعْنِي بِهَذَا السَّنَد إِلَى بن عَبَّاسٍ وَقَدْ تَقَدَّمَ بِالزِّيَادَةِ مَوْصُولًا فِي تَفْسِيرِ سُورَةِ الْمُمْتَحَنَةِ مِنْ رِوَايَةِ هَارُونَ بْنِ مَعْرُوفٍ عَن بن وَهْبٍ .

     قَوْلُهُ  فَأَتَى النِّسَاءَ فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ الْفَتَخَ وَالْخَوَاتِيمَ الْفَتَخُ بِفَتْحِ الْفَاءِ وَمُثَنَّاةٍ فَوْقُ بَعْدَهَا خَاءٌ مُعْجَمَةٌ جَمْعُ فَتْخَةٍ وَهِيَ الْخَوَاتِيمُ الَّتِي تلبسها النِّسَاء فِي أَصَابِع الرجلَيْن قَالَه بن السِّكِّيتِ وَغَيْرُهُ وَقِيلَ الْخَوَاتِيمُ الَّتِي لَا فُصُوصَ لَهَا وَقِيلَ الْخَوَاتِمُ الْكِبَارُ كَمَا تَقَدَّمَ ذَلِكَ مِنْ تَفْسِيرِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ فِي كِتَابِ الْعِيدَيْنِ مَعَ بسط ذَلِك ( قَولُهُ بَابُ الْقَلَائِدِ وَالسِّخَابِ لِلنِّسَاءِ) السِّخَابُ بِكَسْرِ الْمُهْمَلَةِ وَتَخْفِيفِ الْخَاءِ الْمُعْجَمَةِ وَبَعْدَ الْأَلِفِ مُوَحَّدَةٌ .

     قَوْلُهُ  يَعْنِي قِلَادَةً مِنْ طِيبٍ وَسُكٍّ بِضَمِّ الْمُهْمَلَةِ وَتَشْدِيدِ الْكَافِ وَفِي رِوَايَةِ الْكُشْمِيهَنِيِّ وَمِسْكٍ بِكَسْرِ الْمِيمِ وَسُكُونِ الْمُهْمَلَةِ وَكَافٍ خَفِيفَةٍ وَالسِّخَابُ جَمْعُ سُخُبٍ بِضَمَّتَيْنِ وَقَدْ تَقَدَّمَ بَيَانُ مَا فَسَّرَهُ بِهِ غَيْرُهُ فِي بَابِ مَا ذُكِرَ فِي الْأَسْوَاقِ مِنْ كِتَابِ الْبُيُوعِ ثُمَّ أَوْرَدَ فِيهِ حَدِيث بن عَبَّاسٍ مِنْ رِوَايَةِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْهُ قَالَ خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفِيهِ فَجَعَلَتِ الْمَرْأَةُ تُلْقِي سِخَابَهَا وَخُرْصَهَا بِضَمِّ الْخَاءِ الْمُعْجَمَةِ وَسُكُونِ الرَّاءِ ثُمَّ صَادٍ مُهْمَلَةٍ هِيَ الْحَلْقَةُ الصَّغِيرَةُ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ وَقَدْ تَقَدَّمَ تَفْسِيرُهُ فِي بَابِ الْخُطْبَةِ بَعْدَ الْعِيد من كتاب الْعِيدَيْنِ( قَولُهُ بَابُ اسْتِعَارَةِ الْقَلَائِدِ) ذَكَرَ فِيهِ حَدِيثَ عَائِشَةَ فِي قِصَّةِ قِلَادَةِ أَسْمَاءَ وَقَدْ تَقَدَّمَ شَرْحُهُ مُسْتَوْفًى فِي كِتَابِ الطَّهَارَةِ وَفِيهِ بَيَانُ القلادة الْمَذْكُورَة مِم كَانَت وَقَوله

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  قَوْله بَاب الْخَاتم للنِّسَاء)
قَالَ بن بَطَّالٍ الْخَاتَمُ لِلنِّسَاءِ مِنْ جُمْلَةِ الْحُلِيِّ الَّذِي أُبِيحَ لَهُنَّ .

     قَوْلُهُ  وَكَانَ عَلَى عَائِشَةَ خَوَاتِيمُ الذَّهَب وَصله بن سَعْدٍ مِنْ طَرِيقِ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَمْرٍو مَوْلَى الْمُطَّلِبِ قَالَ سَأَلْتُ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدٍ فَقَالَ لَقَدْ رَأَيْتُ وَاللَّهِ عَائِشَةَ تَلْبَسُ الْمُعَصْفَرَ وتلبس خَوَاتِيم الذَّهَب

[ قــ :5565 ... غــ :5880] قَوْله طَاوس عَن بن عَبَّاسٍ شَهِدْتُ الْعِيدِ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصَلَّى قَبْلَ الْخُطْبَةِ سَقَطَ لَفْظُ فَصَلَّى مِنْ رِوَايَةِ الْمُسْتَمْلِي وَالسَّرَخْسِيِّ وَهِيَ مُرَادَةٌ ثَابِتَةٌ فِي أَصْلِ الْحَدِيثِ فَإِنَّهُ طَرَفٌ مِنْ حَدِيثٍ تَقَدَّمَ فِي صَلَاةِ الْعِيدِ مِنْ طَرِيقِ عبد الرَّزَّاق عَن بن جريج بِسَنَدِهِ هُنَا قَوْله وَزَاد بن وهب عَن بن جريج يَعْنِي بِهَذَا السَّنَد إِلَى بن عَبَّاسٍ وَقَدْ تَقَدَّمَ بِالزِّيَادَةِ مَوْصُولًا فِي تَفْسِيرِ سُورَةِ الْمُمْتَحَنَةِ مِنْ رِوَايَةِ هَارُونَ بْنِ مَعْرُوفٍ عَن بن وَهْبٍ .

     قَوْلُهُ  فَأَتَى النِّسَاءَ فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ الْفَتَخَ وَالْخَوَاتِيمَ الْفَتَخُ بِفَتْحِ الْفَاءِ وَمُثَنَّاةٍ فَوْقُ بَعْدَهَا خَاءٌ مُعْجَمَةٌ جَمْعُ فَتْخَةٍ وَهِيَ الْخَوَاتِيمُ الَّتِي تلبسها النِّسَاء فِي أَصَابِع الرجلَيْن قَالَه بن السِّكِّيتِ وَغَيْرُهُ وَقِيلَ الْخَوَاتِيمُ الَّتِي لَا فُصُوصَ لَهَا وَقِيلَ الْخَوَاتِمُ الْكِبَارُ كَمَا تَقَدَّمَ ذَلِكَ مِنْ تَفْسِيرِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ فِي كِتَابِ الْعِيدَيْنِ مَعَ بسط ذَلِك

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  باب الْخَاتَمِ لِلنِّسَاءِ، كَانَ عَلَى عَائِشَةَ خَوَاتِيمُ ذَهَبٍ
( باب) حكم لبس ( الخاتم للنساء وكان على عائشة) -رضي الله عنها- ( خواتيم ذهب) ولأبي ذر الذهب أخرجه موصولاً ابن سعد من طريق عمرو بن أبي عمرو مولى المطلب قال: سألت القاسم بن محمد فقال: لقد رأيت والله عائشة تلبس المعصفر وتلبس خواتيم الذهب.


[ قــ :5565 ... غــ : 5880 ]
- حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما - شَهِدْتُ الْعِيدَ مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَصَلَّى قَبْلَ الْخُطْبَةِ..
     وَقَالَ  أَبُو عَبْدِ اللهِ: وَزَادَ ابْنُ وَهْبٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ فَأَتَى النِّسَاءَ فَأَمَرَهُنَّ بِالصَّدَقَةِ، فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ الْفَتَخَ وَالْخَوَاتِيمَ فِى ثَوْبِ بِلاَلٍ.

وبه قال: ( حدّثنا أبو عاصم) الضحاك بن مخلد النبيل قال: ( أخبرنا ابن جريج) عبد الملك بن عبد العزيز قال: ( أخبرنا الحسن بن مسلم) بن يناق المكي ( عن طاوس) هو ابن كيسان الإمام أبو عبد الرحمن اليماني وكان اسمه فيما قيل ذكوان فلقّب بطاوس فاله ابن معين لأنه كان طاوس القراء ( عن ابن عباس -رضي الله عنهما-) أنه قال: ( شهدت العيد) أي صلاة عيد الفطر ( مع النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فصلّى) حال كون صلاته ( قبل الخطبة) ثبت قوله قبل لأبي ذر عن الكشميهني، وفي باب الخطبة بعد العيد زيادة وأبي بكر وعمر وعثمان فكلهم كانوا يصلون قبل الخطبة.

( قال أبو عبد الله) ، البخاري: ( وزاد ابن وهب) عبد الله ( عن ابن جريج) عبد الملك بسنده السابق ( فأتى) النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ( النساء) ومعه بلال ( فأمرهن بالصدقة فجعلن يلقين الفتخ) بفتح الفاء والفوقية بعدها خاء معجمة الحلَق من الفضة لا فصّ فيها أو الكبار أو هي التي تلبسها النساء في أصابع الرجلين ( والخواتيم في ثوب بلال) -رضي الله عنه-.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  ( بابُُ الخاتَمِ لِلنِّساءِ)

أَي: هَذَا بابُُ فِي بَيَان حكم الْخَاتم للنِّسَاء..
     وَقَالَ  ابْن بطال: الْخَاتم للنِّسَاء من جملَة الْحلِيّ الَّذِي أُبِيح لَهُنَّ.

وَكَانَ عَلى عائِشَةَ خَواتِيمُ ذَهَبٍ
هَذَا التَّعْلِيق وَصله ابْن سعد من طَرِيق عَمْرو بن أبي عَمْرو مولى الْمطلب، قَالَ: سَأَلت الْقَاسِم بن مُحَمَّد، فَقَالَ: لقد رَأَيْت وَالله عَائِشَة تلبس المعصفر وتلبس خَوَاتِيم الذَّهَب.



[ قــ :5565 ... غــ :5880 ]
- حدَّثنا أبُو عاصِمٍ أخبرنَا ابنُ جُرَيْجٍ أخبرنَا الحَسَنُ بنُ مُسْلِمٍ عَنْ طاوُوس عَنِ ابْن عَبَّاسٍ رَضِي الله عَنْهُمَا: شَهِدْتُ العِيدَ مَعَ النبيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَصَلَّى قَبْلَ الخُطْبَةِ.

قَالَ أبُو عَبْدِ الله وزادَ ابنُ وَهْبٍ عَنِ ابنِ جُرَيْجٍ: فأتَى النِّساءَ فأمَرَهُنَّ بالصَّدَقَةِ فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ الفَتَخَ والخَواتِيمَ فِي ثَوْبِ بِلالٍ.

مطابقته للتَّرْجَمَة فِي قَوْله: ( وَالْخَوَاتِيم) .
وَأَبُو عَاصِم الضَّحَّاك بن مخلد النَّبِيل، وَابْن جريج عبد الْملك بن عبد الْعَزِيز بن جريج، وَالْحسن بن مُسلم بن يناق الْمَكِّيّ.

والْحَدِيث إِلَى قَوْله: ( وَزَاد ابْن وهب) مضى فِي صَلَاة الْعِيد فِي: بابُُ الْخطْبَة بعد الْعِيد، وَلَفظه: شهِدت الْعِيد مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأبي بكر وَعمر وَعُثْمَان، فكلهم كَانُوا يصلونَ قبل الْخطْبَة.

قَوْله: ( فصلى قبل الْخطْبَة) وَسقط لفظ: فصلى، فِي رِوَايَة الْمُسْتَمْلِي والسرخسي وَهِي مُرَادة ثَابِتَة، وَإِنَّمَا قَالَ: قبل الْخطْبَة، لبَيَان أَن الصَّلَاة قبل الْخطْبَة لَا بعْدهَا، تَقْدِيره: شهِدت صَلَاة الْعِيد حَال كَونهَا قبل الْخطْبَة.
قَوْله: ( وَزَاد ابْن وهب) أَي: عبد الله بن وهب، يَعْنِي: زَاد ابْن وهب عَن ابْن جريج بِهَذَا السَّنَد، وَقد تقدم بِالزِّيَادَةِ مَوْصُولا فِي تَفْسِير سُورَة الممتحنة من رِوَايَة هَارُون بن مَعْرُوف عَن ابْن وهب.
قَوْله: ( الفتخ) بِفَتْح الْفَاء وَالتَّاء الْمُثَنَّاة من فَوق وبالخاء الْمُعْجَمَة جمع الفتخة بِالتَّحْرِيكِ، وَهِي الْحلقَة من الْفضة لَا فص فِيهَا، وَقد مر الْكَلَام فِيهِ فِي أَبْوَاب الْعِيدَيْنِ مُسْتَوفى.