:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
|
|
سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الشَّفَاعَةِ لِأُمَّتِهِ ، وَأَنَّ أَهْلَ الْكَبَائِرِ إِذَا مَاتُوا عَنْ غَيْرِ تَوْبَةٍ يُدْخِلُهُمُ اللَّهُ إِنْ شَاءَ النَّارَ ، ثُمَّ يُخْرِجُهُمْ مِنْهَا بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ ، وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ وَقَدْ مَضَى فِي حَدِيثِ جَابِرٍ وَغَيْرِهِ فِي فَضَائِلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ نَبِيٌّ قَبْلِي وَذَكَرَ مِنْهَا الشَّفَاعَةَ
|
|
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
|
|
سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الشفاعة لأمته ، وأن أهل الكبائر إذا ماتوا عن غير توبة يدخلهم الله إن شاء النار ، ثم يخرجهم منها بفضل رحمته ، ويدخلهم الجنة وقد مضى في حديث جابر وغيره في فضائل النبي صلى الله عليه وسلم أعطيت خمسا لم يعطهن نبي قبلي وذكر منها الشفاعة
|
|
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
