طَبَقَاتُ الْبَدْرِيِّينَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ ذِكْرُ الطَّبَقَةِ الْأُولَى ، تَسْمِيَةُ مَنْ أَحْصَيْنَا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَغَيْرِهِمْ وَمَنْ كَانَ بَعْدَهُمْ مِنْ أَبْنَائِهِمْ وَأَتْبَاعِهِمْ مِنْ أَهْلِ الْفِقْهِ وَالْعِلْمِ وَالرِّوَايَةِ لِلْحَدِيثِ وَمَا انْتَهَى إِلَيْنَا مِنْ أَسْمَائِهِمْ وَأَنْسَابِهِمْ وَكُنَاهُمْ وَصِفَاتِهِمْ طَبَقَةً طَبَقَةً . أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ قَالَ : وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ وَاقِدٍ الْأَسْلَمِيُّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ عَمِّهِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُرْوَةَ ، وَعَنِ ابْنِ أَبِي حَبِيبَةَ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحِ بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، وَيَزِيدَ بْنِ رُومَانَ ، وَعَنْ مُوسَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَعَنْ عَبْدِ الْمَجِيدِ بْنِ أَبِي عَبْسٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، عَنْ أَبِي الْحُوَيْرِثِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ ، وَعَنْ أَفْلَحَ بْنِ سَعِيدٍ الْقُرَظِيِّ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ رُقَيْشٍ ، وَعَنْ غَيْرِ هَؤُلَاءِ أَيْضًا مِمَّنْ لَقِيَ مِنْ رِجَالِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ وَغَيْرِهِمْ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ , وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ الْحُسَيْنُ بْنُ بَهْرَامَ عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ نَجِيحٍ الْمَدِينِيِّ , وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ رُؤَيْمُ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ عَنْ هَارُونَ بْنِ أَبِي عِيسَى ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ , وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوبَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ , وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُقْبَةَ ، عَنْ عَمِّهِ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ , وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِه عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَارَةَ الْأَنْصَارِيُّ ، عَنْ زَكَرِيَّاءَ بْنِ زَيْدِ بْنِ سَعْدٍ الْأَشْهَلِيِّ ، وَزَكَرِيَّاءَ بْنِ يَحْيَى بْنِ أَبِي الزَّوَائِدِ السَّعْدِيِّ ، وَأَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ ، وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ نُوحِ بْنِ مُحَمَّدٍ الظُّفَرِيُّ ، وَعَنْ غَيْرِهِمْ مِمَّنْ لَقِيَ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالنَّسَبِ بِتَسْمِيَةِ مَنْ شَهِدَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَدْرًا وَالنُّقَبَاءِ وَعَدَدِهِمْ وَتَسْمِيَتِهِمْ , وَغَيْرِهِمْ مِمَّنْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ أَبُو نُعَيْمٍ ، وَمَعْنُ بْنُ عِيسَى الْأَشْجَعِيُّ الْقَزَّازُ ، وَهِشَامُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ بْنِ بَشِيرٍ الْكَلْبِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ , وَغَيْرِهِمْ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالنَّسَبِ , فَكُلُّ هَؤُلَاءِ قَدْ أَخْبَرَنِي فِي تَسْمِيَةِ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَمَنْ كَانَ بَعْدَهُمْ مِنَ التَّابِعِينَ مِنْ أَهْلِ الْفِقْهِ وَالرِّوَايَةِ لِلْحَدِيثِ بِشَيْءٍ , فَجَمَعْتُ ذَلِكَ كُلَّهُ وَبَيَّنْتُ مَنْ أَمْكَنَنِي تَسْمِيَتُهُ مِنْهُمْ فِي مَوْضِعِهِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

طَبَقَاتُ الْبَدْرِيِّينَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ ذِكْرُ الطَّبَقَةِ الْأُولَى ، تَسْمِيَةُ مَنْ أَحْصَيْنَا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَغَيْرِهِمْ وَمَنْ كَانَ بَعْدَهُمْ مِنْ أَبْنَائِهِمْ وَأَتْبَاعِهِمْ مِنْ أَهْلِ الْفِقْهِ وَالْعِلْمِ وَالرِّوَايَةِ لِلْحَدِيثِ وَمَا انْتَهَى إِلَيْنَا مِنْ أَسْمَائِهِمْ وَأَنْسَابِهِمْ وَكُنَاهُمْ وَصِفَاتِهِمْ طَبَقَةً طَبَقَةً .
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ قَالَ : وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ وَاقِدٍ الْأَسْلَمِيُّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ عَمِّهِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُرْوَةَ ، وَعَنِ ابْنِ أَبِي حَبِيبَةَ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ صَالِحِ بْنِ دِينَارٍ ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ ، وَيَزِيدَ بْنِ رُومَانَ ، وَعَنْ مُوسَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَعَنْ عَبْدِ الْمَجِيدِ بْنِ أَبِي عَبْسٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، عَنْ أَبِي الْحُوَيْرِثِ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ ، وَعَنْ أَفْلَحَ بْنِ سَعِيدٍ الْقُرَظِيِّ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ رُقَيْشٍ ، وَعَنْ غَيْرِ هَؤُلَاءِ أَيْضًا مِمَّنْ لَقِيَ مِنْ رِجَالِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ وَغَيْرِهِمْ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ , وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ الْحُسَيْنُ بْنُ بَهْرَامَ عَنْ أَبِي مَعْشَرٍ نَجِيحٍ الْمَدِينِيِّ , وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ رُؤَيْمُ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ عَنْ هَارُونَ بْنِ أَبِي عِيسَى ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ , وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوبَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ , وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُقْبَةَ ، عَنْ عَمِّهِ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ , وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِه عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَارَةَ الْأَنْصَارِيُّ ، عَنْ زَكَرِيَّاءَ بْنِ زَيْدِ بْنِ سَعْدٍ الْأَشْهَلِيِّ ، وَزَكَرِيَّاءَ بْنِ يَحْيَى بْنِ أَبِي الزَّوَائِدِ السَّعْدِيِّ ، وَأَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ ، وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ نُوحِ بْنِ مُحَمَّدٍ الظُّفَرِيُّ ، وَعَنْ غَيْرِهِمْ مِمَّنْ لَقِيَ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالنَّسَبِ بِتَسْمِيَةِ مَنْ شَهِدَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَدْرًا وَالنُّقَبَاءِ وَعَدَدِهِمْ وَتَسْمِيَتِهِمْ , وَغَيْرِهِمْ مِمَّنْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَفِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ أَبُو نُعَيْمٍ ، وَمَعْنُ بْنُ عِيسَى الْأَشْجَعِيُّ الْقَزَّازُ ، وَهِشَامُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ بْنِ بَشِيرٍ الْكَلْبِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ , وَغَيْرِهِمْ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالنَّسَبِ , فَكُلُّ هَؤُلَاءِ قَدْ أَخْبَرَنِي فِي تَسْمِيَةِ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَمَنْ كَانَ بَعْدَهُمْ مِنَ التَّابِعِينَ مِنْ أَهْلِ الْفِقْهِ وَالرِّوَايَةِ لِلْحَدِيثِ بِشَيْءٍ , فَجَمَعْتُ ذَلِكَ كُلَّهُ وَبَيَّنْتُ مَنْ أَمْكَنَنِي تَسْمِيَتُهُ مِنْهُمْ فِي مَوْضِعِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،