هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5190 حَدَّثَنَا أَبُو عُثْمَانَ سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْبَصْرِيُّ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : إِنَّ فِي الْجَنَّةِ لَسُوقًا ، يَأْتُونَهَا كُلَّ جُمُعَةٍ ، فَتَهُبُّ رِيحُ الشَّمَالِ فَتَحْثُو فِي وُجُوهِهِمْ وَثِيَابِهِمْ ، فَيَزْدَادُونَ حُسْنًا وَجَمَالًا ، فَيَرْجِعُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ وَقَدِ ازْدَادُوا حُسْنًا وَجَمَالًا ، فَيَقُولُ لَهُمْ أَهْلُوهُمْ : وَاللَّهِ لَقَدِ ازْدَدْتُمْ بَعْدَنَا حُسْنًا وَجَمَالًا ، فَيَقُولُونَ : وَأَنْتُمْ ، وَاللَّهِ لَقَدِ ازْدَدْتُمْ بَعْدَنَا حُسْنًا وَجَمَالًا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
5190 حدثنا أبو عثمان سعيد بن عبد الجبار البصري ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن ثابت البناني ، عن أنس بن مالك ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن في الجنة لسوقا ، يأتونها كل جمعة ، فتهب ريح الشمال فتحثو في وجوههم وثيابهم ، فيزدادون حسنا وجمالا ، فيرجعون إلى أهليهم وقد ازدادوا حسنا وجمالا ، فيقول لهم أهلوهم : والله لقد ازددتم بعدنا حسنا وجمالا ، فيقولون : وأنتم ، والله لقد ازددتم بعدنا حسنا وجمالا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Anas b. Malik reported that Allah's Messenger (ﷺ) said:

In Paradise there is a street to which they would come every Friday. The north wind will blow and would scatter fragrance on their faces and on their clothes and would add to their beauty and loveliness, and then they would go back to their family after having an added lustre to their beauty and loveliness, and their family would say to them: By Allah, you have been increased in beauty and loveliness after leaving us, and they would say: By Allah, you have also increased in beauty and loveliness after us.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [2833] إِن فِي الْجنَّة لسوقا أَي مجمعا لَهُم يَجْتَمعُونَ فِيهِ كَمَا يجْتَمع النَّاس فِي الدُّنْيَا فِي السُّوق كل جُمُعَة أَي مقدارها من الدُّنْيَا إِذْ لَيْسَ هُنَاكَ حَقِيقَة أُسْبُوع لفقد الشَّمْس وَاللَّيْل ريح الشمَال بِفَتْح الشين وَالْمِيم بِغَيْر همز وَهُوَ الَّتِي تَأتي من دبر الْقبْلَة قَالَ القَاضِي وخصت ريح الْجنَّة بهَا لِأَنَّهَا ريح الْمَطَر عِنْد الْعَرَب