هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  836 وعنه عن النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "مَا جَلَسَ قَومٌ مَجْلِساً لَمْ يَذْكرُوا الله تَعَالَى فِيهِ ولَم يُصَُّلوا عَلَى نَبِيِّهم فِيهِ إلاَّ كانَ عَلَيّهمْ تِرةٌ، فإِنْ شاءَ عَذَّبَهُم، وإنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُم" رواه الترمذي وقال حديث حسن.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  836 وعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله تعالى فيه ولم يصلوا على نبيهم فيه إلا كان عليهم ترة، فإن شاء عذبهم، وإن شاء غفر لهم" رواه الترمذي وقال حديث حسن.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 836 - Bab 129 (Etiquette of Attending company and sitting with Companions)
Chapter 5 (The Book of the Etiquitte of Sleeping, Lying and Sitting etc)

Abu Hurairah (May Allah be pleased with him) reported: The Prophet (Peace be upon him) said, "Whenever a group of people sit in a gathering in which they do not remember Allah the Exalted, nor supplicate to elevate the rank of their Prophet, such a gathering will be a cause of grief to them. If Allah wills, He will punish them, and if He wills He will forgive them."

[At-Tirmidhi].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعنه عن النبي قال: ما جلس قوم مجلساً) منصوب على الظرف وتنكيره لما تقدم، وجملة ( لم يذكروا الله تعالى فيه ولم يصلوا على نبيهم) أي مع السلام عليه ( فيه) محل الصفة للظرف ( إلا كان) يحتمل أن تكون ناقصة واسمها مستكن يرجع إلى المجلس و ( عليهم) ظرف إما لغو متعلق بخبر كان أعنى ( ترة) لما أنه بمعنى نقص وذلك كالفعل في التعلق به أو بالفعل نفسه أو مستقر في محل الحال من اسم كان، ويحتمل أنها تامة وترة فاعلها وعليهم فيه الأوجه المذكورة، ويؤيدها رواية أبي هريرة الآتية آخر الباب فإنها ظاهرة في ذلك ظهوراً تاماً ( فإن شاء عذبهم) جزاء قصروا في ذلك بتركها ( وإن شاء غفر لهم) ذلك النقص وهذا يقتضي وجوب وجود الذكر والصلاة على النبي في المجلس لأنه رتب العذاب على ترك ذلك وهو آية الوجوب، ولم أر من ذكر عنه القول بوجوب ذلك في كل مجلس والحديث يقتضيه والله أعلم ( رواه الترمذي وقال حديث حسن) ورواه ابن ماجه أيضاً من حديث أبي هريرة، ورواه أيضاً من حديث أبي سعيد كما في «الجامع الصغير» .