خَوْلِيُّ بْنُ أَبِي خَوَلِيٍّ وَاسْمُ أَبِي خَوَلِيٍّ عَمْرُو بْنُ زُهَيْرِ بْنِ خَيْثَمَةَ بْنِ أَبِي حُمْرَانَ ، وَاسْمُهُ الْحَارِثُ بْنُ مُعَاوِيَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مَالِكِ بْنِ عَوْفِ بْنِ سَعْدِ بْنِ عَوْفِ بْنِ حَرِيمِ بْنِ جُعْفِيِّ بْنِ سَعْدِ الْعَشِيرَةِ بْنِ مَالِكِ بْنِ أُدَدِ بْنِ مَذْحِجٍ ، وَكَانَ حَلِيفًا لِلْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى أَبِي عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ ، أَجْمَعُوا جَمِيعًا لَا اخْتِلَافَ بَيْنَهُمْ أَنَّ خَوْلِيَّ بْنَ أَبِي خَوَلِيٍّ شَهِدَ بَدْرًا ، وَقَالَ أَبُو مَعْشَرٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ عَنْ رِجَالِهِمْ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ وَغَيْرِهِمْ ، وَشَهِدَ بَدْرًا مَعَ خَوْلِيِّ ابْنُهُ وَلَمْ يُسَمِّيَاهُ لَنَا ، وَأَمَّا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ فَقَالَ : شَهِدَهَا مَعَ أَخِيهِ مَالِكِ بْنِ أَبِي خَوَلِيٍّ وَهُمَا مِنْ جُعْفِيٍّ ، وَأَمَّا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ فَقَالَ : شَهِدَهَا خَوْلِيُّ بْنُ أَبِي خَوَلِيٍّ وَأَخُوهُ هِلَالُ بْنُ أَبِي خَوَلِيٍّ حَلَيْفَانِ لَهُمْ ، وَأَمَّا هِشَامُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ الْكَلْبِيِّ فَذَكَرَ فِي كِتَابِهِ كِتَابِ النَّسَبِ أَنَّهُ شَهِدَ بَدْرًا خَوْلِيُّ بْنُ أَبِي خَوَلِيٍّ وَنَسَبَهُ هَذَا النَّسَبَ الَّذِي نَسَبْنَاهُ إِلَيْهِ ، قَالَ : وَشَهِدَهَا مَعَهُ أَخَوَاهُ هِلَالُ وَعَبْدُ اللَّهِ ابْنَا أَبِي خَوَلِيٍّ ، وَشَهِدَ خَوْلِيُّ بْنُ أَبِي خَوَلِيٍّ بَدْرًا ، وَأُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَاتَ فِي خِلَافَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ . وَذَكَرَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ أَنَّ أَخَاهَ مَالِكَ بْنَ أَبِي خَوَلِيٍّ الَّذِي شَهِدَ فِي رِوَايَتِهِ بَدْرًا مَاتَ فِي خِلَافَةِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ .

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

خَوْلِيُّ بْنُ أَبِي خَوَلِيٍّ وَاسْمُ أَبِي خَوَلِيٍّ عَمْرُو بْنُ زُهَيْرِ بْنِ خَيْثَمَةَ بْنِ أَبِي حُمْرَانَ ، وَاسْمُهُ الْحَارِثُ بْنُ مُعَاوِيَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مَالِكِ بْنِ عَوْفِ بْنِ سَعْدِ بْنِ عَوْفِ بْنِ حَرِيمِ بْنِ جُعْفِيِّ بْنِ سَعْدِ الْعَشِيرَةِ بْنِ مَالِكِ بْنِ أُدَدِ بْنِ مَذْحِجٍ ، وَكَانَ حَلِيفًا لِلْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى أَبِي عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ مِنْ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ ، أَجْمَعُوا جَمِيعًا لَا اخْتِلَافَ بَيْنَهُمْ أَنَّ خَوْلِيَّ بْنَ أَبِي خَوَلِيٍّ شَهِدَ بَدْرًا ، وَقَالَ أَبُو مَعْشَرٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ عَنْ رِجَالِهِمْ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ وَغَيْرِهِمْ ، وَشَهِدَ بَدْرًا مَعَ خَوْلِيِّ ابْنُهُ وَلَمْ يُسَمِّيَاهُ لَنَا ، وَأَمَّا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ فَقَالَ : شَهِدَهَا مَعَ أَخِيهِ مَالِكِ بْنِ أَبِي خَوَلِيٍّ وَهُمَا مِنْ جُعْفِيٍّ ، وَأَمَّا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ فَقَالَ : شَهِدَهَا خَوْلِيُّ بْنُ أَبِي خَوَلِيٍّ وَأَخُوهُ هِلَالُ بْنُ أَبِي خَوَلِيٍّ حَلَيْفَانِ لَهُمْ ، وَأَمَّا هِشَامُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ الْكَلْبِيِّ فَذَكَرَ فِي كِتَابِهِ كِتَابِ النَّسَبِ أَنَّهُ شَهِدَ بَدْرًا خَوْلِيُّ بْنُ أَبِي خَوَلِيٍّ وَنَسَبَهُ هَذَا النَّسَبَ الَّذِي نَسَبْنَاهُ إِلَيْهِ ، قَالَ : وَشَهِدَهَا مَعَهُ أَخَوَاهُ هِلَالُ وَعَبْدُ اللَّهِ ابْنَا أَبِي خَوَلِيٍّ ، وَشَهِدَ خَوْلِيُّ بْنُ أَبِي خَوَلِيٍّ بَدْرًا ، وَأُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَاتَ فِي خِلَافَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ .
وَذَكَرَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ أَنَّ أَخَاهَ مَالِكَ بْنَ أَبِي خَوَلِيٍّ الَّذِي شَهِدَ فِي رِوَايَتِهِ بَدْرًا مَاتَ فِي خِلَافَةِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ .

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،